
تعاون جديد بين دي سكويرز ومجموعة stc لتقديم مكافآت يومية أكثر سهولة وقيمة لعملاء المملكة
19 نوفمبر 2025 - 16:02
كتب : نوف خالد
الرياض – المملكة العربية السعودية 19 نوفمبر 2025: أعلنت شركة دي سكويرز عن شراكة جديدة مع مجموعة stc تهدف إلى الارتقاء بمنظومة المكافآت في السوق السعودي، عبر نموذج متطور يجعل تجارب الولاء أكثر قيمة في الحياة اليومية للعملاء، وأكثر سهولة وارتباطًا باهتماماتهم الفعلية.
فهذه التعاون إنما يهدف إلى دمج تقنيات دي سكويرز داخل منظومة مجموعة stc، ليحصل أعضاء "قطاف" على وصول فوري إلى قسائم رقمية أكثر ملاءمة، ورحلة استرداد أكثر سلاسة، وعروض تُصمَّم وفقًا لتفضيلاتهم الشرائية وسلوكهم اليومي؛ فالهدف هو تحويل المكافآت من خدمة إضافية إلى أداة تساعد المستخدم في إدارة إنفاقه اليومي بذكاء وسهولة.
وفي هذا السياق، أعرب مروان قناوي، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة دي سكويرز عن رؤيته لهذا التعاون قائلًا:
"يسعدنا التعاون مع مجموعة stc لتطوير منصة الخصومات الخاصة ببرنامج "قطاف"، أحد أكثر برامج الولاء انتشارًا وثقة في المملكة السعودية والخليج. فمن خلال إدارة منظومة القسائم الإلكترونية لقطاف، سنعمل على بناء حلول تُحدِث فرقًا في الحياة اليومية لملايين المستخدمين، وتجعل المكافآت جزءًا طبيعيًا من تجربتهم الاستهلاكية، وليست مجرد إضافة عابرة."
ويأتي هذا التعاون في ظل التغيرات الكبيرة التي يشهدها قطاع الولاء في المنطقة، حيث تنتقل العلامات التجارية من البرامج التقليدية القائمة على النقاط والمعاملات إلى تجارب أكثر إنسانية تعتمد على البيانات والسلوك وتضع احتياجات المستخدم في صميم كل ميزة وقيمة يتم تقديمها.
ومن جانبه، قال محمد الفهد، المدير العام للولاء في مجموعة stc:
"هذه الشراكة تسعى إلى تعزيز القيمة المضافة لأعضاء "قطاف"، من خلال دمج حلول ذكية تضمن تقديم خصومات فورية وذات صلة عبر تطبيق "قطاف" الجديد؛ ونحن نعمل على إتاحة تجربة شخصية وعمليّة أفضل لأكثر من ١٩ مليون مستخدم، بما يعزّز مكانة قطاف كأحد أهم برامج الولاء في المملكة."
ويمثّل هذا التعاون خطوة إضافية ضمن التحول الذي يشهده سوق الولاء في المملكة، من النماذج التقليدية المعتمدة على النقاط إلى منظومات أكثر ذكاءً تعتمد على السلوك والاحتياجات الفعلية. ويهدف إلى تقديم تجربة مكافآت أكثر سلاسة وشخصية لمستخدمي قطاف، ترتبط مباشرة باستخدامهم اليومي.
وتشير بيانات السوق إلى هذا التوجه؛ إذ يُتوقع أن ينمو سوق برامج الولاء في الشرق الأوسط بنسبة ١٦.٣% خلال عام ٢٠٢٥ ليصل إلى ٣.٢٧ مليارات دولار، فيما يُرجح أن يشهد سوق الولاء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا توسعًا ليصل إلى ٩.٣٨ مليارات دولار بحلول عام ٢٠٢٨؛ وهو ما يعكس توجّهًا واضحًا نحو حلول أكثر تقدمًا وفعالية، تجعل للمكافآت دورًا مباشرًا في تحسين التجربة اليومية للمستهلك.
بموجب الاتفاقية، ستتولى دي سكويرز إدارة البنية الرقمية لمنصة القسائم الإلكترونية لبرنامج "قطاف"، إضافة إلى تطوير السوق الموسّعة للعروض الحصرية. وستتيح هذه البنية للأعضاء الحصول على خصومات فورية مخصصة، تتماشى مع اهتماماتهم ورصيد نقاطهم وسلوكهم الشرائي، لتصبح التجربة شخصية وذات أثر مباشر في حياتهم اليومية.
مواضيع ذات صلة

تعاون جديد بين دي سكويرز ومجموعة stc لتقديم مكافآت يومية أكثر سهولة وقيمة لعملاء المملكة
الرياض – المملكة العربية السعودية 19 نوفمبر 2025: أعلنت شركة دي سكويرز عن شراكة جديدة مع مجموعة stc تهدف إلى الارتقاء بمنظومة المكافآت في السوق السعودي، عبر نموذج متطور يجعل تجارب الولاء أكثر قيمة في الحياة اليومية للعملاء، وأكثر سهولة وارتباطًا باهتماماتهم الفعلية.
فهذه التعاون إنما يهدف إلى دمج تقنيات دي سكويرز داخل منظومة مجموعة stc، ليحصل أعضاء "قطاف" على وصول فوري إلى قسائم رقمية أكثر ملاءمة، ورحلة استرداد أكثر سلاسة، وعروض تُصمَّم وفقًا لتفضيلاتهم الشرائية وسلوكهم اليومي؛ فالهدف هو تحويل المكافآت من خدمة إضافية إلى أداة تساعد المستخدم في إدارة إنفاقه اليومي بذكاء وسهولة.
وفي هذا السياق، أعرب مروان قناوي، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة دي سكويرز عن رؤيته لهذا التعاون قائلًا:
"يسعدنا التعاون مع مجموعة stc لتطوير منصة الخصومات الخاصة ببرنامج "قطاف"، أحد أكثر برامج الولاء انتشارًا وثقة في المملكة السعودية والخليج. فمن خلال إدارة منظومة القسائم الإلكترونية لقطاف، سنعمل على بناء حلول تُحدِث فرقًا في الحياة اليومية لملايين المستخدمين، وتجعل المكافآت جزءًا طبيعيًا من تجربتهم الاستهلاكية، وليست مجرد إضافة عابرة."
ويأتي هذا التعاون في ظل التغيرات الكبيرة التي يشهدها قطاع الولاء في المنطقة، حيث تنتقل العلامات التجارية من البرامج التقليدية القائمة على النقاط والمعاملات إلى تجارب أكثر إنسانية تعتمد على البيانات والسلوك وتضع احتياجات المستخدم في صميم كل ميزة وقيمة يتم تقديمها.
ومن جانبه، قال محمد الفهد، المدير العام للولاء في مجموعة stc:
"هذه الشراكة تسعى إلى تعزيز القيمة المضافة لأعضاء "قطاف"، من خلال دمج حلول ذكية تضمن تقديم خصومات فورية وذات صلة عبر تطبيق "قطاف" الجديد؛ ونحن نعمل على إتاحة تجربة شخصية وعمليّة أفضل لأكثر من ١٩ مليون مستخدم، بما يعزّز مكانة قطاف كأحد أهم برامج الولاء في المملكة."
ويمثّل هذا التعاون خطوة إضافية ضمن التحول الذي يشهده سوق الولاء في المملكة، من النماذج التقليدية المعتمدة على النقاط إلى منظومات أكثر ذكاءً تعتمد على السلوك والاحتياجات الفعلية. ويهدف إلى تقديم تجربة مكافآت أكثر سلاسة وشخصية لمستخدمي قطاف، ترتبط مباشرة باستخدامهم اليومي.
وتشير بيانات السوق إلى هذا التوجه؛ إذ يُتوقع أن ينمو سوق برامج الولاء في الشرق الأوسط بنسبة ١٦.٣% خلال عام ٢٠٢٥ ليصل إلى ٣.٢٧ مليارات دولار، فيما يُرجح أن يشهد سوق الولاء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا توسعًا ليصل إلى ٩.٣٨ مليارات دولار بحلول عام ٢٠٢٨؛ وهو ما يعكس توجّهًا واضحًا نحو حلول أكثر تقدمًا وفعالية، تجعل للمكافآت دورًا مباشرًا في تحسين التجربة اليومية للمستهلك.
بموجب الاتفاقية، ستتولى دي سكويرز إدارة البنية الرقمية لمنصة القسائم الإلكترونية لبرنامج "قطاف"، إضافة إلى تطوير السوق الموسّعة للعروض الحصرية. وستتيح هذه البنية للأعضاء الحصول على خصومات فورية مخصصة، تتماشى مع اهتماماتهم ورصيد نقاطهم وسلوكهم الشرائي، لتصبح التجربة شخصية وذات أثر مباشر في حياتهم اليومية.
منذ 5 أيام . إقتصاد

إسهامات التكنولوجيا والمهارات في تطوير تجاربالمتعاملين في الامارات
بقلم "جيشانكار ك. نايار"، رئيس قسم الخدمات في مجموعة محمد حارب العتيبة
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، 17 نوفمبر 2025: لم تعد الابتكارات في الاقتصاد الخدماتي الحديث تقتصر على تطوير المنتجات الذكية، بل تمتد إلى أساليب التفاعل مع العملاء والاستجابة لاحتياجاتهم عند طلب الدعم. فاليوم، يُقاس تميز العلامة التجارية بمدى قدرتها على التعامل مع المواقف وتقديم الحلول الفعالة، لا بمجرد جودة المنتج أو الخدمة عند لحظة الشراء.
وفي دولة الإمارات، تتغير توقعات العملاء تجاه خدمات ما بعد البيع بوتيرة متسارعة، بالتوازي مع تزايد الاعتماد على الحلول الرقمية. ووفقًا لتقرير «صوت المستهلك 2024» الصادر عن مؤسسة "برايس ووترهاوس كوبرز" (PwC) في الشرق الأوسط، فإن 78% من المستهلكين في المنطقة يتعرّفون إلى علامات تجارية جديدة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وهي نسبة تفوق المتوسط العالمي البالغ 67%. كما يبحث 82% من المستهلكين عن المراجعات والتقييمات الإلكترونية قبل اتخاذ قرار الشراء، ما يعكس وعيًا متناميًا لدى المتعاملين ورغبة في التعامل مع شركات تتسم بالشفافية والمصداقية وسرعة الاستجابة.
ويُظهر التقرير نفسه أن التكنولوجيا غيّرت بشكل ملموس أنماط السلوك الاستهلاكي اليومية؛ إذ يتسوّق 44% من المستهلكين في المنطقة عبر الهواتف الذكية يوميًا أو أسبوعيًا، مقارنةً بـ34% على مستوى العالم. كما يرى نحو 40% منهم أن الدفع عبر الهاتف، والخدمة الذاتية، والعروض الفورية المخصّصة، تشكّل عناصر رئيسية لتحسين تجربتهم الشرائية. وتؤكد هذه المؤشرات أن المستهلكين باتوا يتوقعون خدمات فورية وسلسة ترتكز على الكفاءة الرقمية.
وفي مركز "هوم وايد" الجديد للخدمات التابع للمجموعة بأبوظبي، تتجلى هذه التوجهات في الممارسات اليومية؛ حيث تم تخصيص أقسام مستقلة للتعامل مع طلبات التشخيص ومطالبات الضمان والاستفسارات، بما يسهم في تقليص فترات الانتظار ورفع مستوى الكفاءة التشغيلية. أما في أقسام الدعم الفني، فتُستخدم تقنيات التشخيص الرقمي وقطع الغيار الأصلية لضمان الدقة والسلامة في كل عملية صيانة، بينما تتولى أنظمة الذكاء الاصطناعي متابعة طلبات الخدمة وتزويد العملاء بتحديثات منتظمة خلال جميع مراحل المعالجة.
ومع ذلك، تبقى التكنولوجيا وحدها غير كافية للحفاظ على ولاء العملاء. فالعنصر الفردي، منفنيين ومستشاري خدمة، يظل في صميم التجربة، بفضل خبرتهم وقدرتهم على التواصل الفعّال وفهم احتياجات العملاء والتفاعل معهم. إن خدمة العملاء اليوم تقوم على الثقة والوضوح واحترام الوقت، وهي القيم التي تُرسّخ علاقات طويلة الأمد بين الشركات وعملائها.
ومع استمرار تطور توقعات المستهلكين في دولة الإمارات، فإن الشركات التي تنجح في الجمع بين الكفاءة التقنية والفهم الإنساني ستقود مستقبل التميز في خدمات العملاء. فجوهر التطوير الحقيقي لا يقوم على التكنولوجيا وحدها، بل على بناء تجربة متكاملة تتسم بالشفافية، وسرعة الاستجابة، والاهتمام الحقيقي بالمتعاملين.
منذ 5 أيام . إقتصاد

الصناعة في طورها الرابع (الصناعة 4.0) والحوار بين القطاعين العام والخاص يتصدران محور النقاش الرئيسي لبرنامج بناء القدرات السنغافوري-الأردني
عمان، الأردن: 18 نوفمبر 2025 - شكّل مستقبل الصناعة في طورها الرابع (الصناعة 4.0) والاقتصاد الإبداعي الرقمي محور النقاش الرئيسي لبرنامج بناء القدرات عالي المستوى والمغلق، الذي عُقد في مركز التدريب المهني الإقليمي السنغافوري-الأردني في عمّان، خلال الفترة من 3 إلى 6 نوفمبر 2025. يُذكر أن البرنامج التدريبي الذي أقيم بعنوان: "الصناعة 4.0 وإدارة الابتكار"، في إطار الشراكة السنغافورية(SCP) ، وتحت إشراف مؤسسة التدريب التقني السنغافورية (IPOS International)، وهي الجهة المسؤولة عن بناء القدرات التابعة لمكتب الملكية الفكرية في سنغافورة (IPOS)، قد جمع مسؤولين حكوميين من المستويات العليا والمتوسطة من الأردن ودول أخرى في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا، لمناقشة التحديات والفرص المرتبطة بالصناعة في طورها الرابع (الصناعة 4.0).
شهد الحدث مشاركة خبراء من سنغافورة وشركاء من القطاع الصناعي الذين استعرضوا آراءهم وتجاربهم في مجالات الصناعة 4.0، وإدارة الابتكار، وأطر الحوكمة. وقد أبرزت المناقشات الحاجة الملحّة للتعاون بين القطاعات المختلفة وداخل كل قطاع بهدف وضع أطر تنظيمية أكثر مرونة وملاءمة في ظل التقدم التكنولوجي المتسارع.
ووفقًا لإدارة التجارة الدولية الأمريكية، من المتوقع أن ينمو قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والاقتصاد الرقمي في الأردن بأكثر من أربعة أضعاف ليقفز من 1.27 مليار دولار أمريكي إلى 5.46 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2033. كما يشهد سوق الاقتصاد الإبداعي في منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى نمواً ملحوظاً بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 18.80%، حيث من المتوقع أن يرتفع من 10.93 مليار دولار أمريكي في عام 2025 ليصل إلى 36.50 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2032.
لقد أحدثت الصناعة 4.0 تحولاً سريعاً في عمليات التصنيع وإدارة سلسلة التوريد على مستوى العالم، مما أسفر عن زيادة شفافية البيانات واعتماد المعدات ذاتية التشغيل. وأسهم هذا التحول في تعزيز الحاجة إلى التآزر بين الآلات ومشغليها من البشر، بالإضافة إلى تسريع وتيرة تبني الذكاء الاصطناعي وتكامله. كما تأثر الاقتصاد الإبداعي بشكل كبير، حيث تلاشت تقريباً حواجز الدخول، وأصبح هناك تدفق هائل من البيانات يتم مشاركته الآن ضمن أطر زمنية متقاربة.
من بين شركاء القطاع التقني الذين قدموا رؤاهم وأفكارهم، كانت شركة "بيجو تكنولوجي" (BIGO)، التي تُعتبر من أسرع شركات التكنولوجيا نمواً في سنغافورة. وقد استعرضت الشركة تجربتها في الأردن، حيث نما عدد موظفيها من اثنين فقط في عام 2019 إلى أكثر من 1.000 موظف ضمن فريق عملها المنتشر في مكاتبها في عمّان وإربد.
وذكر المتحدث باسم "بيجو تكنولوجي" (BIGO)، "يعكس هذا النمو اللافت الإمكانات المتوفرة في الاقتصاد الرقمي الأردني." وأضاف بالقول: "إن قطاع التكنولوجيا الإبداعية يتجاوز مجرّد الترفيه ليشمل أيضاً فرصاً اقتصادية جديدة، وخلق فرص عمل، وحماية المجتمعات. وإنه لفخر لنا أن نشارك خبرتنا مع الحكومات وقادة القطاع الذين يشكّلون معاً ملامح مستقبل الصناعة في طورها الرابع (الصناعة 4.0) في بلدانهم. كما نتطلع إلى العمل والتعاون عن كثب مع الهيئات الرقابية والحكومات للارتقاء بتجربة مستخدمينا نحو الأفضل".
خلال الجلسة التدريبية، عرضت "بيجو" (BIGO) نماذج دراسات حالة لتوضيح حقيقة مفادها أن اعتماد التكنولوجيا ودمجها لا ينبغي أن يكون بمعزل عن العوامل الأخرى، بل يجب أن يترافق مع الحوكمة. باستخدام "بيجو لايف" (Bigo Live) كمثال، أبرز المتحدثون الدور الفعال الذي يمكن أن تلعبه المنصات في مساعدة الحكومات على إنشاء بيئات رقمية آمنة، بالإضافة إلى اكتساب رؤى قيّمة حول اتجاهات المجتمع واهتماماته. وأكدت دراسة الحالة على أهمية التواصل المستمر مع الجهات الرقابية، والتزام "بيجو" (BIGO) بمشاركة خلاصة الرؤى المكتسبة لديها، والتعاون الوثيق مع الحكومات لمعالجة الآثار السلبية قبل أن تصل إلى جمهور أوسع.
كما كان الاقتصاد الإبداعي الرقمي، الذي يدعم حوالي 50 مليون وظيفة على مستوى العالم، موضوعاً رئيسياً للنقاش. فقد شهد اقتصاد المبدعين في دول مجلس التعاون الخليجي نمواً بنسبة 74% في غضون عامين فقط، ليصل إلى 263 ألف صانع محتوى بحلول عام 2025، وهو ما يُظهر الزخم المتسارع في هذا القطاع ضمن المنطقة.
بالإضافة إلى ذلك، قدم خبراء آخرون من الأوساط الأكاديمية وقادة الفكر رؤاهم حول ركائز الصناعة 4.0، بما في ذلك البيانات الكبيرة وتحليلها، وإدارة المؤسسات، والتكنولوجيا المالية، وإدارة الملكية الفكرية، وغيرها من المواضيع ذات الصلة بالحوكمة.
تناولت الجلسة الحوارية أهمية التواصل المفتوح وتعزيز التعاون للتغلب على التحديات التي تواجه الصناعة 4.0، وضمان تقاسم المنافع بين جميع الأطراف المعنية في الاقتصاد العالمي.
نبذة عن البرنامج التدريبي
أقيمت الجلسة التدريبية بعنوان "الصناعة 4.0 وإدارة الابتكار" في إطار برنامج التعاون السنغافوري (SCP). وقد تم تنظيمها في مركز التدريب المهني الإقليمي السنغافوري-الأردني، الذي تأسس في إطار الحوار الآسيوي-الشرق أوسطي (AMED). وقد عُقدت الجلسة التدريبية تحت إشراف مؤسسة التدريب التقني السنغافورية (IPOS International)، وهي الجهة المسؤولة عن بناء القدرات التابعة لمكتب الملكية الفكرية في سنغافورة (IPOS).
منذ 5 أيام . إقتصاد

"بيمنتولوجي" تطلق منصة "باي كريدت" لقيادة الابتكار الائتماني لدى البنوك الرقمية وشركات التكنولوجيا المالية في السعودية ودول مجلس التعاون
• الحل الائتماني الجديد يدمج إصدار البطاقات مع إدارة الدفتر الائتماني، ليساعد المؤسسات المالية في المنطقة على الحد من التعقيد وتسريع الوصول إلى السوق.
الرياض - المملكة العربية السعودية، 17 نوفمبر 2025 - أعلنت "بيمنتولوجي"، الشركة العالمية الرائدة في مجال إصدار ومعالجة البطاقات، عن إطلاق منصة "باي كريدت" PayCredit المتقدمة لإدارة الدفتر الائتماني. وتم تطوير الحل الجديد لمساعدة البنوك الرقمية والمؤسسات المالية على تقديم منتجات ائتمانية مُفصّلة وغنية بالميزات بسرعة وكفاءة أعلى.
وبالتزامن مع النمو المتسارع للخدمات المصرفية الرقمية في دول مجلس التعاون والسعودية، يأتي هذا الإطلاق مدفوعاً ببرنامج تطوير القطاع المالي ضمن "رؤية السعودية 2030"، وارتفاع الطلب على الحلول الائتمانية التي تعمل بمروة عالية.
ولا تزال البطاقات الائتمانية أداة أساسية للمستهلكين في إدارة الإنفاق والتدفقات النقدية وبرامج الولاء، غير أن العديد من الأنظمة التقليدية تفتقر إلى المرونة اللازمة لمواكبة تطلعات العملاء المتغيرة. وجرى تصميم وتطوير منصة "باي كريدت" من الأساس لتلبية احتياجات السوق الحديثة، لا سيّما وأنها توفّر خيارات سداد مرنة، تشمل الائتمان الدوّار والتقسيط، بما في ذلك: (اشترِ الآن وادفع لاحقاً)، على نحو يتوافق مع سلوكيات التمويل الواقعية.
وقال روب ماكميلان، مدير المنتجات للمجموعة في "بيمنتولوجي": "لقد لاحظنا أن العديد من البنوك الرقمية وشركات التكنولوجيا المالية ترغب في تقديم منتجات ائتمانية، لكن الأنظمة القائمة تكون في الغالب جامدة جداَ أو أنها تعتمد على بنى تحتية قديمة للغاية. ومن خلال "باي كريدت"، طوّرنا منصة ائتمانية حديثة قائمة على الحوسبة السحابية، وهذا يعني أنها تتيح للمُصدِرين في أسواق مثل المملكة العربية السعودية، إطلاق منتجات ائتمانية أذكى وأكثر توافقاً مع احتياجات السوق المحلية — بسرعة ودون تعقيد".
ومن خلال الجمع بين إدارة دفتر الأستاذ الائتماني وقدرات إصدار البطاقات على منصة واحدة، تتيح منصة "باي كريدت" للمُصدِرين تكوين وإدارة برامج الائتمان بمرونة أوسع، بما في ذلك الحدود المخصّصة وأسعار الفائدة ودورات الفوترة ونماذج السداد، وذلك عبر واجهة برمجة تطبيقات (API) آمنة. ويدعم الحل الجديد "أبل باي" و "جوجل باي" و "سامسونغ باي"، لضمان التكامل السلس مع المحافظ الرقمية للمستخدمين في المنطقة.
المزايا الرئيسية
• نظام فوترة مدمج لحساب الفوائد بدقة وتتبع الأرصدة لحظياً.
• إعداد ائتماني متكامل يشمل تحديد الحدود والأسعار وهياكل السداد المخصّصة.
• نظام إصدار بطاقات مدمج يدعم المحافظ الرقمية العالمية.
• تقسيط مرن ومكافآت استرداد نقدي مدعومة ببيانات فورية.
• منصة عالمية قابلة للتوسع قابلة للتكيّف مع الأطر التنظيمية الإقليمية.
• اختبارات قبول المستخدم (UAT) لمحاكاة واقعية تضمن نشراً سريعاً وموثوقاً.
وقال جيف باركر، الرئيس التنفيذي لشركة "بيمنتولوجي": "يحتاج المُصدِّرون إلى بنية تحتية تواكب تغيّر التوقعات. ويقدّم حل "باي كريدت" لعملائنا في السعودية ودول مجلس التعاون القدرة على إطلاق وتوسيع عروض الائتمان بمستوى أعلى من التحكّم والرشاقة والشفافية".
ويجري بالفعل استخدام "باي كريدت" لدى بنوك رقمية رائدة حول العالم، ما يُمكّن المُصدِّرين من دخول سوق الائتمان، من دون الحاجة إلى بناء بنية إقراض كاملة، وهي ميزة محورية للبنوك الرقمية وشركات التكنولوجيا المالية في السعودية، خاصة تلك التي تسعى لتوسيع خدماتها بما ينسجم مع أهداف التحول الرقمي في "رؤية 2030".
منذ أسبوع . إقتصاد

مجموعة BPG تعيّن تيم بايكر رئيساً لـ BPG Arabia لقيادة نمو أعمالها في المملكة العربية السعودية
الرياض – المملكة العربية السعودية: أعلنت مجموعة BPG، العضو في شبكة WPP والشركة الرائدة في الحلول التسويقية، عن تعيين الخبير في التسويق الرقمي تيم بايكر رئيساً لـ BPG Arabia لقيادة أعمال القطاع في المملكة العربية السعودية وتعزيز حضورها الرقمي المتكامل في السوق.
يمتلك بايكر خبرة تمتد لأكثر من عقدين في قيادة مؤسسات الاتصال والإعلام، حيث كان له دور بارز في تأسيس وتطوير عدد من أنجح الوكالات الرقمية والمتكاملة في المملكة المتحدة ومنطقة الخليج. ويأتي تعيينه ليقود خطط التوسع الطموحة لـ BPG Arabia ودفع عجلة الابتكار والنمو في سوق يشهد تحولاً رقمياً متسارعاً.
وفي منصبه الجديد، سيتولى بايكر قيادة توسع عمليات المجموعة في المملكة، وتعزيز التكامل بين مجالات الاستراتيجية والإبداع والمحتوى والعلاقات العامة ووسائل التواصل والتقنيات الحديثة، إلى جانب العمل مع العملاء لتقديم حلول اتصالية قائمة على البيانات والرؤى لدعم طموحات المملكة.
وفي تعليق على تعيينه، قال بايكر:"العودة إلى المنطقة لقيادة BPG في السعودية، أحد أكثر الأسواق حيوية وطموحاً في العالم، هو أمر مميز حيث ان المملكة تشهد تحولاً غير مسبوق، ينتج من تقاطع التكنولوجيا مع الإبداع مما يفتح آفاقاً واسعة أمام العلامات التجارية والوكالات المستعدة للابتكار."
وأضاف: "تجسّد BPG مزيجاً فريداً يجمع بين السمعة الراسخة والحجم الكبير من الدعم من شبكة WPP، وبين طموح الشركات الرقمية الناشئة، وقد أكّد لقائي السريع بفريق الإدارة العليا الروح الابتكارية التي تميّز الفريق الذي أنضم إليه. أتطلع للعمل مع مجموعة BPG لتعزيز حضورنا في السوق، وتقديم حلولنا المتجددة المعتمدة على النهج الرقمي المتكامل لعملائنا في مختلف أنحاء المملكة العربية السعودية."
من جانبه، رحّب آفي بوجاني، الرئيس التنفيذي لمجموعة BPG، بانضمام بايكر قائلاً:
"تيم هو اضافة ممتازة لفريق القيادة في BPG، فهو رائد أعمال رقمية بطبيعته، ويأتي بخبرة واسعة اكتسبها عبر سنوات من قيادة وكالات كبرى، بما في ذلك عمله في إحدى وكالات WPP في المنطقة، انضمامه يمثل محطة مهمة في مسيرة المجموعة، ويسهم في تعزيز قدرات BPG Arabia والتكامل مع فرقنا في الإمارات والكويت. سنعمل معاً على تحديث
2 / 2
وتطوير إرثنا الممتد لأكثر من 45 عاماً، وتضمين الذكاء الاصطناعي في صميم أعمالنا، وترسيخ مكانة BPG كمبتكر رائد في قطاع الاتصالات التسويقية على مستوى المنطقة."
بدأ تيم بايكر مسيرته المهنية في المملكة المتحدة خلال طفرة "الدوت كوم" حيث عمل مع "نستله المملكة المتحدة" و Initiative Media London وقاد الاستراتيجية الأوروبية لعلامة يونيليفر. وانتقل إلى دبي عام 2005 حيث قاد توسع Initiative Media في الخليج، قبل أن يشارك في تأسيس وكالة hug digital عام 2010، والتي أصبحت من أول الوكالات الرقمية في المنطقة ونمت لتضم 200 موظف في دبي والرياض والقاهرة والهند، قبل بيعها لشركة WPP عام 2018 ودمجها ضمن شبكة AKQA.
وبقيادة بايكر، تستعد BPG Arabia لتسريع مسار نموها من خلال الدمج بين الإبداع والبيانات والتكنولوجيا، لتمكين العملاء من التواصل بفعالية مع الجمهور السعودي في مرحلة تتّسم بالتجديد والتحول. وتعد BPG Arabia مؤسسة تسويقية متكاملة ذات حضور نشط في الرياض وجدة، تخدم مجموعة متنامية من العملاء على مستوى المدن السعودية الهامة عبر فريق شاب ومحترف من المواهب السعودية والعربية. كما تستفيد من القدرات المتكاملة في دبي والكويت، إلى جانب فِرَق عمل داعمة في مصر وآسيا، بما يضمن حلولاً مبتكرة وشاملة لعملائها.
منذ أسبوع . إقتصاد

تقرير يبرز "تأثير فيديكس" على الاقتصاد العالمي ودورها الريادي في الابتكار
حققت شركة فيديكس تأثيراً اقتصادياً مباشراً وغير مباشر بلغت قيمته 1.6 مليار دولار أمريكي خلال السنة المالية 2025 في منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وأفريقيا، و وعزّزت حضورها في الشرق الأوسط من خلال شبكات أكثر ذكاءً وترابطاً
دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة، 10 نوفمبر 2025 - أصدرت شركة فيديكس كوربوريشن (المدرجة في بورصة نيويورك بالرمز: FDX) تقريرها السنوي حول الأثر الاقتصادي العالمي، والذي يسلّط الضوء على شبكتها العالمية ودورها في تحفيز الابتكار خلال سنتها المالية 2025. وقد تم إعداد هذه الدراسة بالتعاون مع شركة دان آند برادستريت (المدرجة في بورصة نيويورك بالرمز: DNB)، وهي شركة رائدة في توفير بيانات وتحليلات قرارات الأعمال، وتُسلّط الضوء على التأثير الإيجابي الذي تُحدثه فيديكس على الأفراد والشركات والمجتمعات حول العالم - والمعروف أيضاً بإسم "تأثير فيديكس".
وقال راج سوبرامانيام، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة فيديكس: "لعبت فيديكس، على مدى أكثر من نصف قرن من الزمن، دوراً رئيسياً في إحداث تغييرات في التجارة العالمية من خلال تقديم خدمات شحن مبتكرة تجعل المجتمعات أكثر تواصلاً. وبفضل ثقافتنا التي تشجع على الابتكار، بالإضافة إلى التزام فريقنا القوي بتقديم خدمات استثنائية وأفكار جديدة وطموحة، تمكنت شبكة فيديكس من مواصلة دفع عجلة التقدم العالمي هذا العام في ظل بيئة تجارية سريعة التطور والتحولات الهائلة في سلاسل الإمداد.
يُظهر التقرير أن فيديكس قد ساهمت بما يقدّر بـ 126 مليار دولار أمريكي كأثر مباشر وغير مباشر على الاقتصاد العالمي في السنة المالية 2025. وفي منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وأفريقيا، ساهمت فيديكس بشكل مباشر بنسبة تُقدر 0.1% من الناتج الاقتصادي الصافي لقطاع النقل والتخزين والاتصالات، كما ساهمت بصورة غير مباشرة بمبلغ 330 مليون دولار أمريكي في الاقتصاد الكلي للمنطقة، مما يمثّل زيادة بواقع 17% مقارنة بتقديرات الأثر غير المباشر للشركة للسنة المالية 2024. ووصل إجمالي المساهمات المباشرة وغير المباشرة من فيديكس في اقتصاد منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وأفريقيا إلى حوالي 1.6 مليار دولار أمريكي. ويُبرز هذا النشاط اتساع شبكة فيديكس وجهود الشركة المتواصلة لتحسين خدماتها وتطوير عملياتها خلال سنتها المالية الأولى ككيان موحّد.
تربط فيديكس الاقتصادات سريعة النمو في منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وأفريقيا ببقية العالم عبر شبكة تشمل أكثر من 220 دولة ومنطقة حول العالم. وفي منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وأفريقيا، يواصل الشرق الأوسط لعب دور رئيسي في تعزيز التجارة العالمية والترابط الإقليمي، بدعم من مركز فيديكس الإقليمي في دبي وورلد سنترال - مطار آل مكتوم الدولي، الذي يُعد بوابة حيوية تربط بين قارات آسيا وأوروبا وأفريقيا. بالإضافة إلى ذلك، تمكّنت الشركة من تعزيز طرق التجارة بين آسيا وأوروبا من خلال إطلاق خمس رحلات جديدة أسبوعياً من غوانزو،الصين، مروراٍ ببنغالور، الهند، ودبي، دولة الإمارات العربية المتحدة، إلى باريس، فرنسا، مما أتاح للشركات مزيداً من المرنة والكفاءة التشغيلية.
وقالت كامي فيشواناثان، رئيس فيديكس الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وأفريقيا، "يُرسّخ الشرق الأوسط موقعه كمركز حيوي للتجارة العالمية، ويربط الأسواق سريعة النمو في كافة أنحاء آسيا وأوروبا وأفريقيا." وأشارت إلى أنه "من خلال تعزيز شبكتنا، وتوسيع نطاق قدراتنا الرقمية، وتمكين الشركات الصغيرة من خلال المبادرات الإقليمية، نُعزز قدرات سلاسل التوريد لتصبح أكثر فعالية وترابطاً، مما يدعم النمو والتنوع الاقتصادي، ويحقق قيمة مستدامة وطويلة الأمد في جميع أنحاء المنطقة."
في السنة المالية 2025، وسّعت فيديكس حضورها في دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال التعاون مع بريد الإمارات، المزود الرسمي للخدمات البريدية في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث أطلقت 68 مركزاً معتمداً جديداً للشحن تابع لها داخل فروع بريد الإمارات. كما أطلقت الشركة منشأة جديدة للتخليص الجمركي لدى هيئة مناطق رأس الخيمة الاقتصادية لتقديم الدعم إلى أكثر من 30,000 شركة محلية. بالإضافة إلى ذلك، طرحت فيديكس أدوات رقمية على غرار "أداة فيديكس للاستيراد"، وهي منصة رقمية موحّدة مصمّمة لتبسيط إدارة المستندات والتخليص الجمركي، مما يساهم في تعزيز كفاءة عملية الاستيراد للشركات المحلية، وطرحت الشركة أيضاً نظام مجموعة المراقبة والتدخل لخدمات "فيديكس سيراوند"
(FedEx Surround)بهدف تعزيز الكفاءة والمراقبة لدى العملاء.
بالإضافة إلى ذلك، أطلقت فيديكس 34 مجموعة موجهة للشركات الصغيرة والمتوسطة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال برنامجها (Cluster Program)، وهي منصة لتبادل المعرفة تساعد تلك الشركات على التعامل مع التجارة العالمية. يُشارك في هذا البرنامج مؤسسات تعمل في أبرز المناطق الصناعية والتجارية في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر والأردن.
كما أطلقت الشركة "خدمة Connect Plus الدولية من فيديكس" (FedEx® International Connect Plus) في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، حيث تقدم خدمة شحن سريعة وتخليص جمركي في يوم محدد لطرود التجارة الإلكترونية التي يصل وزنها إلى 20 كجم، مع إمكانية التتبع الرقمي وخيارات توصيل مرنة لدعم نمو التجارة عبر الحدود.
عززت فيديكس جهودها في المشاركة المجتمعية، حيث تطوّع أعضاء فريق فيديكس في تعبئة ما يقرب من 1,600 حقيبةمواد غذائية للعمال ذوي الياقات الزرقاء خلال شهر رمضان. ومن خلال التعاون مع مؤسسة إنجاز الإمارات، تمكنت فيديكس من تقديم الدعم إلى أكثر من 1,100 طالب، ومساعدتهم على تنمية مهاراتهم في مجال الوعي المالي وريادة الأعمال والإعداد المهني. وفي احتفالية إنجاز العرب لريادة الأعمال الشبابية، نظّمت فيديكس ورشة تعليمية للمبتكرين الناشئين من مختلف البلدان العربية، سلّطت خلالها الضوء على أهمية التواجد في الأسواق العالمية والالتزام بممارسات الأعمال المسؤولة.
التأثير العالمي
تُعد فيديكس أكبر مزود لخدمات النقل السريع على مستوى العالم، حيث تغطي خدماتها أكثر من 220 دولة ومنطقة، ويعمل لديها أكثر من 500,000 موظف في 5,000 منشأة. تنقل الشركة حوالي 17 مليون طرد يومياً، وبضائع تزيد قيمتها عن 2 تريليون دولار أمريكي سنوياً. ويُساهم حجم هذه الشبكة في تعزيز التأثير العالمي للشركة.
تشمل أبرز النتائج العالمية التي خلص إليها تقرير فيديكس حول الأثر الاقتصادي العالمي للسنة المالية 2025، ما يلي:
اقرأ تقرير التأثير الاقتصادي العالمي لشركة فيديكس للسنة المالية 2025 بالكامل واستكشف تأثير فيديكس في المجتمعات والمناطق حول العالم على: fedex.com/economicimpact
نبذة عن شركة فيديكس كوربوريشن
توفر شركة فيديكس كوربوريشن (المدرجة في بورصة نيويورك بالرمز: FDX) مجموعة واسعة من خدمات النقل والتجارة الإلكترونية والأعمال للعملاء والشركات في جميع أنحاء العالم. وباستخدام شبكتها العالمية المرنة والفعالة والذكية، تقدم الشركة حلول أعمال متكاملة بإيرادات سنوية تبلغ 89 مليار دولار أمريكي. وتعدّ أيضاً واحدة من أكثر الشركات التي تحظى بالتقدير والثقة على مستوى العالم، حيث تلهم ما يزيد على 500,000 موظف للتركيز على السلامة والمحافظة على أعلى المعايير الأخلاقية والمهنية، والوفاء باحتياجات عملائها ومجتمعاتها. وتلتزم فيديكس أيضاً بالربط بين الأشخاص وتوفير القدرات في جميع أنحاء العالم بمسؤولية وذكاء، بهدف الوصول إلى الحياد الكربوني في عملياتها بحلول العام 2040. ولمعرفة المزيد، يرجى زيارة الرابط: fedex.com/about..
منذ أسبوعين . إقتصاد
