اهم الاخبار

اظهار المزيد
middle_img

"برازن" الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تطلق شعار "كن في الصدارة، كن برازن" احتفالًا بمرور عقد على تأسيسها

رشاد اسكندراني



يتزامن إطلاق الشعار الجديد "كن في الصدارة، كن برازن" للعلامة التجارية مع الإطلاق الرسمي للمنصة الجديدة للوكالة.

"كن في الصدارة، كن برازن"، شعار يعكس نهج الشركة المُتمحوِر حول العميل، مع التركيز على تعزيز الحضور القوي، وبناء السمعة، والتأثير الإيجابي.

يتزامن إطلاق هذا الشعار الجديد مع تقديم الخدمات الثلاث الرئيسية للوكالة بشكل مُبتكر وأكثر فاعلية، وتشمل خدمة وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي (B Social)، وخدمة نمط الحياة العصري والأكثر فخامة (B Lifestyle)، وخدمة مختلف فئات المؤسسات (B Corporate).





4 يوليو 2025: وكالة "برازن" الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (Brazen MENA)، إحدى أفضل 10 وكالات للعلاقات العامة بمنطقة الشرق الأوسط*، والتي تمتلك مكاتب بقلب دبي والرياض، أعلنت اليوم عن إطلاق شعار جديد أكثر جرأة وتحديًا للعلامة التجارية احتفالاً بمرور 10 سنوات على تأسيسها.

 

يتزامن إطلاق الشعار الجديد "كن في الصدارة، كن برازن" مع إطلاق المنصة الجديدة للوكالة، لتعكس تطورها من وكالة علاقات عامة إلى شركة استشارات رائدة ذائعة الصيت، فضلًا عن كونها بكل فخر من أفضل الشركات الرائدة المملوكة للنساء بالشرق الأوسط*. يعكس الشعار مدى قوة حضور الشركة، وسمعتها الحسنة، وتأثيرها الإيجابي على العملاء التي تولي لهم الأهمية القصوى من خلال خدمات رفيعة المستوى لا تنال استحسانهم فحسب، بل تتخطى توقعاتهم.


صُمم هذا الشعار الجديد ليعكس رؤية الشركة الطموحة والثاقبة، وجاهزيتها لمواجهة التحديات، بدءًا من معالجة تشتت الاهتمام، والشكوك المتزايدة، وصولًا للضغوط الكبيرة بهدف تحقيق عائد على الاستثمار. ويتماشى هذا التوجه الجديد مع المستهلك الحالي الذي يتوقع المزيد، مع كونه انتقائيًا، ومتشككًا، وفي بحث دائم عمن يستحق ثقته.


على العلامات التجارية جذب الانتباه دومًا بشكل مُبتكر، وتشكيل التصور العام عنها بإيجابية، مع إثبات وتعزيز قيمتها. تمثل عبارة "كن في الصدارة" الحلول الفعالة التي تقدمها "برازن" لمساعدة العملاء على صنع قرارات بوقت قياسي، من خلال التفكير المبني على المعطيات بذكاء لتحقيق أفضل النتائج المرجوة والبقاء في الصدارة.


تم إطلاق شعار العلامة التجارية الجديدة بالتوازي مع تقديم خدمات رفيعة المستوى تعزز من حضور الشركة، وتقوي سمعتها الحسنة، وترتقي بتجربة العملاء، لتتخطى سقف توقعاتهم بتحقيق أفضل النتائج المرجوة، فيما يخص وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي (B Social)، ونمط الحياة العصري والأكثر فخامة (B Lifestyle)، ومختلف فئات المؤسسات (B Corporate).


(B Social): حملات استراتيجية متكاملة تعتمد على تحليلات عميقة، وتضع وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي في قلب الاهتمام، لتحويل الانتباه إلى تفاعل حقيقي.

(B Lifestyle): حملات مُبتكرة تتناغم مع سلوك المستهلك وثقافة العصر، موجهة للعلامات التجارية التي تُركز على نمط الحياة العصري والأكثر فخامة والتجارب الفريدة.

(B Corporate): اتصالات مبنية على بناء وتقوية السمعة، ترتكز على بناء الثقة والمصداقية، وتوسيع التأثير عبر مختلف القطاعات والمؤسسات.


صرحت "لويز جاكوبسون"، الشريك الإداري بشركة "برازن" الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (Brazen MENA)، المُختارة ضمن قائمة "بروفوك ميديا إنوفيتور 25" لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، وعضو في مؤسسة "نساء عالميات في العلاقات العامة" (GWPR) بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا، قائلة: "على مدار العقد الماضي، حققت شركة "برازن" الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (Brazen MENA) مجموعة متميزة من الإنجازات والجوائز المرموقة. فخلال هذه الفترة، قمنا بخدمة أكثر من 400 علامة تجارية رائدة في قطاعات المستهلكين، والشركات، والقطاع الحكومي، وحصلنا على أكثر من 70 جائزة متخصصة تقديرًا لتميُّزنا في الصناعة. لقد قمنا بتوطيد علاقات شراكة استراتيجية طويلة الأمد مع عملائنا، مستندين في ذلك إلى قيمنا الأساسية التي تتمثل في الثقة المتبادلة، والتميُّز في الأداء، والملاءمة المستمرة لمتطلبات السوق".

 

وأضافت قائلة: "عقد من الزمن ليس مجرد إنجاز للاحتفال به، بل هو نقطة انطلاق جديدة وفرصة لإعادة صياغة رؤيتنا للمستقبل. ندرك تمامًا مدى تعقيد التحديات التي تواجه العلامات التجارية في عالم اليوم الذي يقوده المستهلك، ومن خلال شعارنا "كن في الصدارة، كن برازن"، نمتلك القدرة على مواجهة هذه التحديات بشجاعة ووضوح، لنرسم معًا طريق النجاح القادم".

 

اختتمت "جاكوبسون" حديثها قائلة: "عبارة "كن في الصدارة" تتجاوز كونها مجرد شعار للعلامة التجارية، لتصبح المنهجية التي نرتكز عليها في صياغة كل استراتيجية، وتنفيذ كل حملة، وقياس كل إنجاز نحققه. ومع باقتنا الخدمية المعاد تصميمها، القائمة على ثلاث ركائز استراتيجية متكاملة، نحن على ثقة بأن هذا التجديد في الهوية سيشكل نقطة انطلاق قوية تدفعنا قدمًا خلال العقد المقبل، مواصلين بذلك توسيع حضورنا وتأثيرنا داخل دول مجلس التعاون الخليجي وخارجها عالميًا".


تتواجد شركة "برازن" الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (Brazen MENA) بقوة بمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي عبر المكاتب الاستراتيجية في دبي والرياض، لتحقق نجاحًا ملحوظًا في توسيع محفظة عملائها بجميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، وقطر، والمملكة المتحدة. وبفضل فهمها العميق للسوق الإقليمية وفريق العمل متعدد الثقافات من أمهر الكفاءات الذي يتمتع بخبرة واسعة، تقدم الوكالة حلولًا مُبتكرة ومتكاملة تلبي تطلعات العملاء بأعلى مستويات الاحترافية. مع سجل حافل من النجاحات في صياغة وتنفيذ استراتيجيات فعّالة للعلامات التجارية العالمية والمحلية، وإدارة المكاتب الصحفية، والتعاون مع أبرز المؤثرين إعلاميًا وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتقديم محتوى ثري متميز داخل أسواق الخليج، تحتل "برازن" مكانة رفيعة المستوى ضمن أفضل عشر وكالات علاقات عامة بالمنطقة، وتتبوأ بفخر الصدارة كأول وكالة علاقات عامة مملوكة للنساء في المنطقة.*

 

ولمزيد من المعلومات حول شركة "برازن" الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (Brazen MENA)، يمكنكم زيارة الموقع الإلكتروني: 

www.brazenmena.com

منذ 8 يوم . اهم الاخبار

left_img

إطلاق الاجتماع الافتتاحي لبرنامج "ساهم" الوطني لمكافحة السمنة في المملكة بمشاركة واسعة من الخبراء والإعلاميين

رشاد اسكندراني

الرياض – 29 يونيو 2025 انطلقت في العاصمة الرياض فعاليات برنامج "ساهم"، إحدى المبادرات الوطنية النوعية التي تُعنى بالتحكم بداء السمنة في المملكة العربية السعودية، وذلك خلال الاجتماع الافتتاحي الذي أُقيم في فندق كراون بلازا الرياض بحضور نخبة من القيادات الصحية، والممارسين الصحيين، وممثلي وسائل الإعلام.

تجدر الإشارة إلى أن برنامج "ساهم" يهدف إلى تسليط الضوء على السمنة باعتبارها مرضًا مزمنًا يتطلب تدخلًا طبيًا متكاملًا يتجاوز المفاهيم التقليدية المبنية على اللوم الفردي. ويسعى البرنامج إلى بناء منظومة صحية متكاملة تعزز الوقاية والتشخيص المبكر وتقديم خيارات علاجية فعالة قائمة على الأدلة العلمية، بالتوازي مع جهود توعوية مجتمعية مستدامة. وقد شهد الاجتماع مشاركة واسعة لصحفيين من مختلف وسائل الإعلام، إلى جانب عدد من المتحدثين البارزين، من بينهم سعادة الاستاذ الدكتور عبد الرحمن الشيخ والدكتور سعود السفري والدكتور على الشهري.



وأكد د/ سعود السفري، استشاري الباطنة ورئيس أقسام الغدد الصماء والسكري بمستشفيات القوات المسلحة بالهدأ، على أن برنامج "ساهم" يُعد بمثابة مبادرة وطنية لاستطلاع آراء الممارسين الصحيين خصوصاً أطباء الرعاية الأولية وأطباء الأسرة بهدف رصد التحديات التي يوجهونها في التعامل مع مرضى السمنة، وتحديد احتياجاتهم التدريبية، وذلك لتطوير برامج تأهيلية متخصصة ومبنية على الواقع الميداني وفقا لنتائج الاستبيان. وأضاف د/ سعود بأن السمنة مرض مزمن يتطلب تدخلات متعددة تشمل الوقاية والعلاج والتأهيل، ولذلك كان من الضروري تأهيل وتدريب الكوادر الطبية على أحدث الأدوات والمعايير العلمية في التشخيص والتدخل العلاجي للسمنة، لضمان ممارسات موحدة مبنية على الأدلة.

وقد تم خلال الفعالية استعراض الخطة التنفيذية للبرنامج والتي اشتملت على عدة محاور، من أبرزها تنفيذ أنشطة ميدانية وحملات توعية تستهدف المجتمع العام في المدارس، وأماكن العمل، والمراكز التجارية، بالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة، وكذلك تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية للأطباء وأخصائي التغذية والتمريض، لضمان توحيد الممارسات العلاجية وفق أحدث التوصيات العالمية، إلى جانب تطوير محتوى تثقيفي متعدد القنوات يتم إنتاجه ونشره بالشراكة مع وسائل الإعلام، لضمان وصول الرسائل التوعوية إلى أكبر شريحة من السكان.

وأكد المتحدثون أن البرنامج ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة ٢٠٣٠ في رفع جودة الحياة، وتعزيز الصحة العامة، وتقليل عبء الأمراض المزمنة، مؤكدين في الوقت نفسه على أهمية دور الإعلام كشريك استراتيجي في تصحيح المفاهيم المغلوطة حول السمنة، وإعادة تقديمها كقضية صحية تستحق التكاتف المجتمعي والعلمي، ونشر الرسائل التوعوية الموجهة للمجتمع بأسلوب علمي وإنساني.

واختُتمت الفعالية بمجموعة من التوصيات التي أكدت على أهمية تكامل الأدوار بين الجهات التنظيمية والجمعيات العلمية والممارسين والإعلام، للوصول إلى نموذج وطني ناجح في مواجهة السمنة والحد من آثارها الصحية والاقتصادية.

 

=انتهى=

منذ 13 يوم . اهم الاخبار

left_img

إطلاق الاجتماع الافتتاحي لبرنامج "ساهم" الوطني لمكافحة السمنة في المملكة بمشاركة واسعة من الخبراء والإعلاميين

رشاد اسكندراني

الرياض – 29 يونيو 2025 انطلقت في العاصمة الرياض فعاليات برنامج "ساهم"، إحدى المبادرات الوطنية النوعية التي تُعنى بالتحكم بداء السمنة في المملكة العربية السعودية، وذلك خلال الاجتماع الافتتاحي الذي أُقيم في فندق كراون بلازا الرياض بحضور نخبة من القيادات الصحية، والممارسين الصحيين، وممثلي وسائل الإعلام.

تجدر الإشارة إلى أن برنامج "ساهم" يهدف إلى تسليط الضوء على السمنة باعتبارها مرضًا مزمنًا يتطلب تدخلًا طبيًا متكاملًا يتجاوز المفاهيم التقليدية المبنية على اللوم الفردي. ويسعى البرنامج إلى بناء منظومة صحية متكاملة تعزز الوقاية والتشخيص المبكر وتقديم خيارات علاجية فعالة قائمة على الأدلة العلمية، بالتوازي مع جهود توعوية مجتمعية مستدامة. وقد شهد الاجتماع مشاركة واسعة لصحفيين من مختلف وسائل الإعلام، إلى جانب عدد من المتحدثين البارزين، من بينهم سعادة الاستاذ الدكتور عبد الرحمن الشيخ والدكتور سعود السفري والدكتور على الشهري.



وأكد د/ سعود السفري، استشاري الباطنة ورئيس أقسام الغدد الصماء والسكري بمستشفيات القوات المسلحة بالهدأ، على أن برنامج "ساهم" يُعد بمثابة مبادرة وطنية لاستطلاع آراء الممارسين الصحيين خصوصاً أطباء الرعاية الأولية وأطباء الأسرة بهدف رصد التحديات التي يوجهونها في التعامل مع مرضى السمنة، وتحديد احتياجاتهم التدريبية، وذلك لتطوير برامج تأهيلية متخصصة ومبنية على الواقع الميداني وفقا لنتائج الاستبيان. وأضاف د/ سعود بأن السمنة مرض مزمن يتطلب تدخلات متعددة تشمل الوقاية والعلاج والتأهيل، ولذلك كان من الضروري تأهيل وتدريب الكوادر الطبية على أحدث الأدوات والمعايير العلمية في التشخيص والتدخل العلاجي للسمنة، لضمان ممارسات موحدة مبنية على الأدلة.

وقد تم خلال الفعالية استعراض الخطة التنفيذية للبرنامج والتي اشتملت على عدة محاور، من أبرزها تنفيذ أنشطة ميدانية وحملات توعية تستهدف المجتمع العام في المدارس، وأماكن العمل، والمراكز التجارية، بالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة، وكذلك تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية للأطباء وأخصائي التغذية والتمريض، لضمان توحيد الممارسات العلاجية وفق أحدث التوصيات العالمية، إلى جانب تطوير محتوى تثقيفي متعدد القنوات يتم إنتاجه ونشره بالشراكة مع وسائل الإعلام، لضمان وصول الرسائل التوعوية إلى أكبر شريحة من السكان.

وأكد المتحدثون أن البرنامج ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة ٢٠٣٠ في رفع جودة الحياة، وتعزيز الصحة العامة، وتقليل عبء الأمراض المزمنة، مؤكدين في الوقت نفسه على أهمية دور الإعلام كشريك استراتيجي في تصحيح المفاهيم المغلوطة حول السمنة، وإعادة تقديمها كقضية صحية تستحق التكاتف المجتمعي والعلمي، ونشر الرسائل التوعوية الموجهة للمجتمع بأسلوب علمي وإنساني.

واختُتمت الفعالية بمجموعة من التوصيات التي أكدت على أهمية تكامل الأدوار بين الجهات التنظيمية والجمعيات العلمية والممارسين والإعلام، للوصول إلى نموذج وطني ناجح في مواجهة السمنة والحد من آثارها الصحية والاقتصادية.

 

=انتهى=

منذ 13 يوم . اهم الاخبار

اخبار السياحة السعودية

اظهار المزيد

اخبار سياحة عالمية

اظهار المزيد
hotel_booking
hotel_bookinghotel_booking