"إفكت دكتورز لندن" توسّع حضورها إلى المملكة العربية السعودية عبر إطلاق مراكز عافية عصرية ومتطورة

"إفكت دكتورز لندن" توسّع حضورها إلى المملكة العربية السعودية عبر إطلاق مراكز عافية عصرية ومتطورة

26 يونيو 2025 - 16:47

كتب : Nibras Al-arab - نبراس العرب

hotel_booking

رشاد اسكندراني


أعلنت "إفكت دكتورز لندن" Effect Doctors London، أحد أفضل عيادات الصحة والعافية في بريطانيا، رسمياً عن توسيع نطاق عملياتها إلى المملكة العربية السعودية، عبر تقديم مجموعة متكاملة من أحدث تقنيات التشخيص، والمحاليل الوريدية بالفيتامينات المصممة حسب الطلب، وخدمات العافية التجديدية، بما ينسجم مع رغبات المجتمع السعودي المهتم بالصحة. 

ومنذ افتتاح فرعها الأول في شمال الرياض في يناير 2024، ثم فرعها الثاني في مارس 2025، حظيت "إفكت دكتورز لندن" بإقبال واسع وردود فعل إيجابية من العملاء. وقد عبّر العديد من العملاء الأوائل عن ارتياحهم قائلين: "كنا نسافر إلى الخارج للحصول على مثل هذه الخدمات – واليوم نحن سعداء بتوافرها في الرياض". واستناداً إلى هذا النجاح، تستعد العلامة لافتتاح فرعين إضافيين في كل من "جدة" و"الخبر" خلال الثلاثين يوماً المقبلة، مما يعزز من انتشار خدماتها على مستوى المملكة.

دخول استراتيجي إلى سوق العافية المزدهر في المملكة العربية السعودية

جاء دخول "إفكت دكتورز لندن" إلى المملكة العربية السعودية بعد دراسة شاملة للفرص المتاحة في المنطقة. وفي هذا الإطار، قال الدكتور ويل ترنر، الشريك المؤسس لدى "إفكت دكتورز لندن": "لقد تميّزت المملكة بتحقيق تقدّم ملحوظ في مجالات الصحة والعافية وخدمات الرعاية الصحية الوقائية المتطورة، مما يجعلها من أبرز الدول من حيث الفرص الواعدة والإمكانات المتنامية في هذا القطاع الحيوي".

وتماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى تعزيز جودة الحياة، تقدّم "إفكت دكتورز" مزيجاً مبتكراً من حلول العافية المبنية على أسس علمية، والمصممة لتتناسب مع أسلوب الحياة السعودي، مع الحفاظ في الوقت ذاته على التميز الطبي والخدمة الفاخرة.

الخدمات الرئيسية: مزيج مبتكر من العلم والطبيعة والرعاية الشخصية المتخصصة

يحظى عملاء "إفكت دكتورز" في المملكة العربية السعودية بمجموعة متكاملة من الخدمات الراقية المطابقة لتلك المُقدمة في لندن، وتشمل:

- تشخيصات متقدمة: فحوصات صحية شاملة لرسم خريطة دقيقة لتعزيز رفاهية الفرد.

- المحاليل الوريدية للفيتامينات: تشمل تعزيز الطاقة، وإزالة السموم، وتحسين صحة البشرة، ومكافحة علامات التقدم في السن.

- علاجات تركز على إطالة العمر بتفادي أمراض نمط الحياة: خدمات جديدة تم تطويرها خصيصاً لتلبية متطلبات المنطقة، مع التركيز على التقدّم الصحي في العمر وجودة الحياة.


وحازت "إفكت دكتورز" مؤخراً على جائزة "أفضل مزود للمحاليل الوريدية وخدمات العافية" من جوائز MEA للأعمال، كما تحمل ترخيصاً متخصصاً كمركز للعلاجات الوريدية من وزارة الصحة السعودية، وهو الأول من نوعه في المملكة. وتُعد العيادة الشاملة متعددة التخصصات، التي تم افتتاحها مؤخراً، امتداداً للفرع الرئيسي في الرياض، مما يعزز من تنوع الخدمات الطبية والتجميلية المقدمة ضمن منظومة متكاملة للعافية.

تميّز طبي بريطاني: إرساء معايير عالمية في المملكة العربية السعودية

تأسست "إفكت دكتورز" على يد الدكتور ويل ترنر والدكتور ويل بوكستون، وهما من خريجي نظام الرعاية الصحية الوطني البريطاني ومن نخبة الخبراء الطبيين في "شارع هارلي" الشهير، وتلتزم العلامة بأعلى المعايير الدولية في تقديم خدماتها. ورغم أن المؤسسين لا يمارسان المهنة بشكل مباشر في المملكة، إلا أنهما يحرصان على متابعة الفريق المحلي بشكل وثيق من خلال الإشراف المستمر، والتدريب، ومنح الشهادات لضمان التميّز في الأداء والدقة العلمية في كافة جوانب الخدمة.

وقال الدكتور ترنر: "بروتوكولاتنا عالمية، وتستند إلى فهم عميق للطبيعة البشرية، وإلى الأدلة العلمية، وقوى الشفاء الطبيعية، ما يتيح لنا الاندماج بسلاسة في الثقافة السعودية، مع الحفاظ على المعايير الطبية الرفيعة."

رفاهية في متناول اليد لروّاد العافية في المملكة

تتبنى "إفكت دكتورز" مفهوم الرفاهية الميسّرة، حيث تستهدف الأفراد الذين يتخذون خطوات استباقية للاستثمار في صحتهم وعافيتهم. وتشكّل الشفافية، والخصوصية، وتجربة العميل الاستثنائية ركائز أساسية في نجاح العلامة المتنامي داخل المملكة.

وتفخر "إفكت دكتورز" أيضاً بشراكتها مع الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، حيث توفّر باقات عافية حصرية لخبراء الرعاية الصحية وعائلاتهم، في إطار رسالتهم المشتركة للارتقاء بمعايير الصحة المجتمعية.

نحو مجتمع أكثر صحة وأطول عمراً

مع مواصلة "إفكت دكتورز" توسعها في أنحاء المملكة، تعمل العلامة على إدخال تقنيات تشخيصية من الجيل الجديد وعلاجات متقدمة تركز على إطالة العمر، ومصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات الصحية في المنطقة. وفي هذا السياق، أكد الدكتور بوكستون قائلاً: "نحن ملتزمون بدعم مجتمعنا ليحظى بحياة أطول وأكثر صحة وازدهاراً". 

وبفضل تميزها العلمي، ونهجها المصمم حسب احتياجات كل فرد، وفلسفتها القائمة على العافية الفاخرة، تستعد "إفكت دكتورز لندن" لإعادة رسم ملامح مشهد الرعاية الصحية والرفاهية في المملكة وعموم منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. 

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة: https://effectdoctorslondon.com/sa/

مواضيع ذات صلة

card_img

إطلاق الاجتماع الافتتاحي لبرنامج "ساهم" الوطني لمكافحة السمنة في المملكة بمشاركة واسعة من الخبراء والإعلاميين

رشاد اسكندراني

الرياض – 29 يونيو 2025 انطلقت في العاصمة الرياض فعاليات برنامج "ساهم"، إحدى المبادرات الوطنية النوعية التي تُعنى بالتحكم بداء السمنة في المملكة العربية السعودية، وذلك خلال الاجتماع الافتتاحي الذي أُقيم في فندق كراون بلازا الرياض بحضور نخبة من القيادات الصحية، والممارسين الصحيين، وممثلي وسائل الإعلام.

تجدر الإشارة إلى أن برنامج "ساهم" يهدف إلى تسليط الضوء على السمنة باعتبارها مرضًا مزمنًا يتطلب تدخلًا طبيًا متكاملًا يتجاوز المفاهيم التقليدية المبنية على اللوم الفردي. ويسعى البرنامج إلى بناء منظومة صحية متكاملة تعزز الوقاية والتشخيص المبكر وتقديم خيارات علاجية فعالة قائمة على الأدلة العلمية، بالتوازي مع جهود توعوية مجتمعية مستدامة. وقد شهد الاجتماع مشاركة واسعة لصحفيين من مختلف وسائل الإعلام، إلى جانب عدد من المتحدثين البارزين، من بينهم سعادة الاستاذ الدكتور عبد الرحمن الشيخ والدكتور سعود السفري والدكتور على الشهري.



وأكد د/ سعود السفري، استشاري الباطنة ورئيس أقسام الغدد الصماء والسكري بمستشفيات القوات المسلحة بالهدأ، على أن برنامج "ساهم" يُعد بمثابة مبادرة وطنية لاستطلاع آراء الممارسين الصحيين خصوصاً أطباء الرعاية الأولية وأطباء الأسرة بهدف رصد التحديات التي يوجهونها في التعامل مع مرضى السمنة، وتحديد احتياجاتهم التدريبية، وذلك لتطوير برامج تأهيلية متخصصة ومبنية على الواقع الميداني وفقا لنتائج الاستبيان. وأضاف د/ سعود بأن السمنة مرض مزمن يتطلب تدخلات متعددة تشمل الوقاية والعلاج والتأهيل، ولذلك كان من الضروري تأهيل وتدريب الكوادر الطبية على أحدث الأدوات والمعايير العلمية في التشخيص والتدخل العلاجي للسمنة، لضمان ممارسات موحدة مبنية على الأدلة.

وقد تم خلال الفعالية استعراض الخطة التنفيذية للبرنامج والتي اشتملت على عدة محاور، من أبرزها تنفيذ أنشطة ميدانية وحملات توعية تستهدف المجتمع العام في المدارس، وأماكن العمل، والمراكز التجارية، بالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة، وكذلك تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية للأطباء وأخصائي التغذية والتمريض، لضمان توحيد الممارسات العلاجية وفق أحدث التوصيات العالمية، إلى جانب تطوير محتوى تثقيفي متعدد القنوات يتم إنتاجه ونشره بالشراكة مع وسائل الإعلام، لضمان وصول الرسائل التوعوية إلى أكبر شريحة من السكان.

وأكد المتحدثون أن البرنامج ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة ٢٠٣٠ في رفع جودة الحياة، وتعزيز الصحة العامة، وتقليل عبء الأمراض المزمنة، مؤكدين في الوقت نفسه على أهمية دور الإعلام كشريك استراتيجي في تصحيح المفاهيم المغلوطة حول السمنة، وإعادة تقديمها كقضية صحية تستحق التكاتف المجتمعي والعلمي، ونشر الرسائل التوعوية الموجهة للمجتمع بأسلوب علمي وإنساني.

واختُتمت الفعالية بمجموعة من التوصيات التي أكدت على أهمية تكامل الأدوار بين الجهات التنظيمية والجمعيات العلمية والممارسين والإعلام، للوصول إلى نموذج وطني ناجح في مواجهة السمنة والحد من آثارها الصحية والاقتصادية.

 

=انتهى=

منذ 3 أيام . اهم الاخبار

card_img

جرعة أعلى من دواء سيماجلوتيد 7.2 مجم تُحقق متوسط فقدان في الوزن نسبته 21% لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة

علي عسيري


 - ثلث المشاركين يفقدون ما نسبته 25% أو أكثر - أبرز ما جاء في مؤتمر الجمعية الأمريكية للسكري (ADA)


  عرضت شركة نوفو نورديسك  نتائج دراسة  STEP UP من ضمن المرحلة الثالثة (ب) للدراسات وذلك خلال الجلسات العلمية للجمعية الأمريكية للسكري في شيكاغو. تُظهر الدراسه أن جرعة أعلى من ويغوفي® (سيماجلوتيد 7.2 مجم) أدت إلى متوسط فقدان في الوزن نسبته 21% لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة، في حين حقَّق ثلث المشاركين انخفاضًا في الوزن نسبته 25% أو أكثر مقارنةً بالدواء الوهمي.


وتبين أن سلامة الجرعة الأعلى وتحملها يتماشيان مع جرعة سيماجلوتيد (2.4 مجم) المعتمدة حاليًا، مما يعزز خصائص السلامة الدوائية المحددة لهذا الدواء. تضيف هذه النتائج الجديده للأدله الحالية التي تدعم دواء سيماجلوتيد 7.2 مجم كخيار مهم لمن يعانون من السمنة ويسعون إلى فقدان وزن فعّال وتحسين صحتهم.


ذكر شون وارتون، الباحث الرئيسي للدراسة والمدير الطبي لعيادة وارتون الطبية في كندا: "أظهرت تجربة STEP UP إمكانية زيادة جرعة سيماجلوتيد وتحقيق فقدان وزن أكبر مما لوحظ سابقًا، بما يتماشى مع خصائص سلامة سيماجلوتيد المحددة. قد يوفر هذا خيارًا آخر للأشخاص الذين لم يحققوا أهدافهم المتعلقة بالوزن". وأضاف: "نحن ندرك بالفعل أن سيماجلوتيد يمكن أن يكون له فوائد صحية للأشخاص المصابين بأمراض القلب، وأمراض الكبد، والتهاب عظام الركبة ومفاصلها، وداء السكري من النوع الثاني، ومقدمات السكري. تساعد هذه النتائج على منح مرضى السمنة المزيد من الخيارات لتحسين وزنهم وصحتهم العامة".


وصرَّح لودوفيك هيلفجوت، نائب الرئيس التنفيذي لاستراتيجية المنتجات ومحفظة المنتجات في نوفو نورديسك قائلاً: "بهذه النتائج، يُؤكد سيماجلوتيد مجددًا على قدرته الكبيرة على إنقاص الوزن لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة. وتُحقق دراسهSTEP UP  فقدانًا كبيرًا في الوزن بنسبة تزيد عن 20%، بالإضافة إلى الفوائد الصحية المثبته سابقًا لدى استخدام سيماجلوتيد. وأضاف: "بصفتنا روادًا في مجال السمنة، نواصل تطوير علاجات مبتكرة مُصممة خصيصًا لتلبية احتياجات و رغبات الأشخاص الذين يعانون من السمنة. ويشمل ذلك توضيح القيمه العلميه الخاصه بسيماجلوتيد للأفراد، وأنظمة الرعاية الصحية، والمجتمع، بالإضافة إلى تطوير تركيبة فموية جديدة من سيماجلوتيد 7.2 مجم، والتي قد تصبح أول حبة ببتيد شبيه الجلوكاجون-1 (GLP-1) تُحقق فقدانا كبيرا و فعالا في الوزن ، وهي بانتظار موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية."


أظهرت دراسهSTEP UP  أن لدواء سيماجلوتيد 7.2 مجم ملف دوائي ذو خصائص سلامه جيده من حيث تقبل الدواء، وهو ما يؤكد نتائج الدراسات السابقة التي أجرتها نوفو نورديسك. وكانت مشاكل الجهاز الهضمي أكثر الآثار الجانبية شيوعًا، حيث تراوحت غالبيتها بين الخفيفة والمتوسطة أثناء زيادة الجرعة، ثم اختفت بمرور الوقت. والجدير بالذكر أن 3.3% من المشاركين الذين تناولوا سيماجلوتيد 7.2 مجم توقفوا عن تناول الدواء بسبب آثار جانبية معوية، مقارنةً بنسبة 2.0% لدواء سيماجلوتيد 2.4 مجم و0% للدواء الوهمي   .

تعتزم نوفو نورديسك التقدم بطلب لتحديث الملصق الدوائي لدواء ويغوفي®  ليشمل الجرعة الأعلى 7.2 )  مجم)  في الاتحاد الأوروبي في النصف الثاني من عام 2025، على أن تُقدم طلبات لاحقة في أسواق أخرى يكون قد تم الموافقة على دواء سيماجلوتيد 7.2 مجم بها.

منذ 5 أيام . اهم الاخبار

card_img

"إفكت دكتورز لندن" توسّع حضورها إلى المملكة العربية السعودية عبر إطلاق مراكز عافية عصرية ومتطورة

رشاد اسكندراني


أعلنت "إفكت دكتورز لندن" Effect Doctors London، أحد أفضل عيادات الصحة والعافية في بريطانيا، رسمياً عن توسيع نطاق عملياتها إلى المملكة العربية السعودية، عبر تقديم مجموعة متكاملة من أحدث تقنيات التشخيص، والمحاليل الوريدية بالفيتامينات المصممة حسب الطلب، وخدمات العافية التجديدية، بما ينسجم مع رغبات المجتمع السعودي المهتم بالصحة. 

ومنذ افتتاح فرعها الأول في شمال الرياض في يناير 2024، ثم فرعها الثاني في مارس 2025، حظيت "إفكت دكتورز لندن" بإقبال واسع وردود فعل إيجابية من العملاء. وقد عبّر العديد من العملاء الأوائل عن ارتياحهم قائلين: "كنا نسافر إلى الخارج للحصول على مثل هذه الخدمات – واليوم نحن سعداء بتوافرها في الرياض". واستناداً إلى هذا النجاح، تستعد العلامة لافتتاح فرعين إضافيين في كل من "جدة" و"الخبر" خلال الثلاثين يوماً المقبلة، مما يعزز من انتشار خدماتها على مستوى المملكة.

دخول استراتيجي إلى سوق العافية المزدهر في المملكة العربية السعودية

جاء دخول "إفكت دكتورز لندن" إلى المملكة العربية السعودية بعد دراسة شاملة للفرص المتاحة في المنطقة. وفي هذا الإطار، قال الدكتور ويل ترنر، الشريك المؤسس لدى "إفكت دكتورز لندن": "لقد تميّزت المملكة بتحقيق تقدّم ملحوظ في مجالات الصحة والعافية وخدمات الرعاية الصحية الوقائية المتطورة، مما يجعلها من أبرز الدول من حيث الفرص الواعدة والإمكانات المتنامية في هذا القطاع الحيوي".

وتماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى تعزيز جودة الحياة، تقدّم "إفكت دكتورز" مزيجاً مبتكراً من حلول العافية المبنية على أسس علمية، والمصممة لتتناسب مع أسلوب الحياة السعودي، مع الحفاظ في الوقت ذاته على التميز الطبي والخدمة الفاخرة.

الخدمات الرئيسية: مزيج مبتكر من العلم والطبيعة والرعاية الشخصية المتخصصة

يحظى عملاء "إفكت دكتورز" في المملكة العربية السعودية بمجموعة متكاملة من الخدمات الراقية المطابقة لتلك المُقدمة في لندن، وتشمل:

- تشخيصات متقدمة: فحوصات صحية شاملة لرسم خريطة دقيقة لتعزيز رفاهية الفرد.

- المحاليل الوريدية للفيتامينات: تشمل تعزيز الطاقة، وإزالة السموم، وتحسين صحة البشرة، ومكافحة علامات التقدم في السن.

- علاجات تركز على إطالة العمر بتفادي أمراض نمط الحياة: خدمات جديدة تم تطويرها خصيصاً لتلبية متطلبات المنطقة، مع التركيز على التقدّم الصحي في العمر وجودة الحياة.


وحازت "إفكت دكتورز" مؤخراً على جائزة "أفضل مزود للمحاليل الوريدية وخدمات العافية" من جوائز MEA للأعمال، كما تحمل ترخيصاً متخصصاً كمركز للعلاجات الوريدية من وزارة الصحة السعودية، وهو الأول من نوعه في المملكة. وتُعد العيادة الشاملة متعددة التخصصات، التي تم افتتاحها مؤخراً، امتداداً للفرع الرئيسي في الرياض، مما يعزز من تنوع الخدمات الطبية والتجميلية المقدمة ضمن منظومة متكاملة للعافية.

تميّز طبي بريطاني: إرساء معايير عالمية في المملكة العربية السعودية

تأسست "إفكت دكتورز" على يد الدكتور ويل ترنر والدكتور ويل بوكستون، وهما من خريجي نظام الرعاية الصحية الوطني البريطاني ومن نخبة الخبراء الطبيين في "شارع هارلي" الشهير، وتلتزم العلامة بأعلى المعايير الدولية في تقديم خدماتها. ورغم أن المؤسسين لا يمارسان المهنة بشكل مباشر في المملكة، إلا أنهما يحرصان على متابعة الفريق المحلي بشكل وثيق من خلال الإشراف المستمر، والتدريب، ومنح الشهادات لضمان التميّز في الأداء والدقة العلمية في كافة جوانب الخدمة.

وقال الدكتور ترنر: "بروتوكولاتنا عالمية، وتستند إلى فهم عميق للطبيعة البشرية، وإلى الأدلة العلمية، وقوى الشفاء الطبيعية، ما يتيح لنا الاندماج بسلاسة في الثقافة السعودية، مع الحفاظ على المعايير الطبية الرفيعة."

رفاهية في متناول اليد لروّاد العافية في المملكة

تتبنى "إفكت دكتورز" مفهوم الرفاهية الميسّرة، حيث تستهدف الأفراد الذين يتخذون خطوات استباقية للاستثمار في صحتهم وعافيتهم. وتشكّل الشفافية، والخصوصية، وتجربة العميل الاستثنائية ركائز أساسية في نجاح العلامة المتنامي داخل المملكة.

وتفخر "إفكت دكتورز" أيضاً بشراكتها مع الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، حيث توفّر باقات عافية حصرية لخبراء الرعاية الصحية وعائلاتهم، في إطار رسالتهم المشتركة للارتقاء بمعايير الصحة المجتمعية.

نحو مجتمع أكثر صحة وأطول عمراً

مع مواصلة "إفكت دكتورز" توسعها في أنحاء المملكة، تعمل العلامة على إدخال تقنيات تشخيصية من الجيل الجديد وعلاجات متقدمة تركز على إطالة العمر، ومصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات الصحية في المنطقة. وفي هذا السياق، أكد الدكتور بوكستون قائلاً: "نحن ملتزمون بدعم مجتمعنا ليحظى بحياة أطول وأكثر صحة وازدهاراً". 

وبفضل تميزها العلمي، ونهجها المصمم حسب احتياجات كل فرد، وفلسفتها القائمة على العافية الفاخرة، تستعد "إفكت دكتورز لندن" لإعادة رسم ملامح مشهد الرعاية الصحية والرفاهية في المملكة وعموم منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. 

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة: https://effectdoctorslondon.com/sa/

منذ 6 أيام . اهم الاخبار

card_img

اعتمدت هيئة التنظيم الأوروبية رأيًا إيجابيًا بشأن تحديث نشرة حقن سيماغلوتيد 1.0 ملغ لتعكس انخفاض مخاطر حدوث مضاعفات مرتبطة بأمراض الكلى

علي عسيري


أعلنت نوفو نورديسك أن لجنة المنتجات الطبية للاستخدام البشري (CHMP) التابعة لوكالة الأدوية الأوروبية (EMA) قد اعتمدت رأيًا إيجابيًا بشأن تحديث نشرة أوزيمبيك®  (سيماغلوتيد للحقن تحت الجلد مرة واحدة أسبوعيًا) لتعكس بيانات من تجربة FLOW المتعلقة بنتائج الكلى. قيّمت تجربة FLOW انخفاض مخاطر حدوث مضاعفات مرتبطة بأمراض الكلى الناتج عن العلاج ، بما في ذلك الانخفاض المستمر بنسبة ≥50% في معدل الترشيح الكبيبي المقدر eGFR))، وبداية انخفاض مستمر في معدل الترشيح الكبيبي المقدر <15 مل/دقيقة/1.73 م²، وبدء العلاج التعويضي الكلوي المزمن، والوفاة الكلوية أو الوفاة القلبية الوعائية لدى البالغين المصابين بداء السكري من النوع الثاني وأمراض الكلى المزمنة (CKD).

في الدراسة FLOW، أظهر سيماغلوتيد 1.0 ملغ انخفاضًا كبيرًا وإحصائيًا ومتفوقًا بنسبة 24% في تطور أمراض الكلى بالإضافة إلى الوفاة القلبية الوعائية والوفاة الكلوية مقارنةً بالدواء الوهمي. بالإضافة إلى ذلك، أظهرت النتائج الثانوية في التجربة أن خطر الأحداث القلبية الوعائية الرئيسية قد انخفض بنسبة 18%، وخطر الوفاة بجميع الأسباب قد انخفض بنسبة 20%.

قال مارتن هولست لانج، نائب الرئيس التنفيذي للتطوير في نوفو نورديسك: "يعاني ما يقرب من 40% من الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني من أمراض الكلى المزمنة، وهناك حاجة إلى علاجات يمكن أن تساعد في تقليل تطور أمراض الكلى. مع هذا الرأي الإيجابي، ستصبح حقن سيماغلوتيد 1.0 ملغ أول مُحفِّز لمستقبلات GLP-1 والوحيد الذي يُظهر انخفاضًا في خطر تطور أمراض الكلى لدى البالغين المصابين بداء السكري من النوع الثاني وأمراض الكلى المزمنة."

منذ أسبوع . اهم الاخبار

card_img

السياحة في زمن التوتر: كيف تؤثر الحرب بين إيران وإسرائيل على السياحة في الشرق الأوسط؟


في السنوات الأخيرة، خطت العديد من دول الشرق الأوسط خطوات واعدة نحو تنمية قطاعها السياحي، مستفيدة من تنوعها الطبيعي والثقافي، وتحسّن بنيتها التحتية السياحية. من سواحل لبنان إلى آثار الأردن، ومن المعالم التاريخية في مصر إلى المدن الساحرة في تركيا، باتت المنطقة تجتذب ملايين الزوار سنويًا.

لكن مع تصاعد التوترات العسكرية بين إيران وإسرائيل في الأشهر الأخيرة، بات السؤال الأكثر إلحاحًا: كيف تؤثر هذه الحرب غير المباشرة على السياحة في الدول المحيطة.


السعودية: وجهة صاعدة وآمنة في قلب المنطقة

من أبرز الدول التي تستفيد نسبيًا من هذه الأوضاع المملكة العربية السعودية، التي تواصل تطوير مشاريعها السياحية الكبرى ضمن رؤية 2030.

وبينما تشهد دول مجاورة حالة من التوتر أو الترقب، تبقى السعودية بمنأى مباشر عن النزاع، وتعمل على ترسيخ صورة الدولة الآمنة والمستقرة، مما جعلها خيارًا بديلًا للزوار الراغبين في استكشاف المنطقة دون الدخول في حسابات أمنية معقدة.

تشهد مناطق مثل العلا، نيوم، البحر الأحمر، الرياض، وجدة نموًا متسارعًا في عدد الفنادق والفعاليات السياحية العالمية، مع تحسين مستمر للبنية التحتية والخدمات. كما أن غياب أي مواجهات عسكرية على أراضي المملكة، وتحييدها النسبي عن النزاع الإيراني-الإسرائيلي، يعزز جاذبيتها في الوقت الحالي كوجهة آمنة ذات محتوى ثقافي وطبيعي غني.

الدول المجاورة الأخرى: ارتدادات متباينة

رغم محاولات الدول المحيطة الحفاظ على نشاطها السياحي، فإن لكلٍ من الأردن، لبنان، تركيا، ومصر تحدياتها الخاصة، سواء بسبب قربها الجغرافي من بؤر التوتر، أو بفعل ارتباطات سياسية قد تجرها إلى مخاطر أمنية غير مباشرة.


  • لبنان يعاني من قلق مستمر على حدوده الجنوبية.
  • الأردن يسعى لتفادي التورط، لكن موقعه بين سوريا وفلسطين يضعه في دائرة التوترات.
  • مصر وتركيا تحاولان الحفاظ على زخم السياحة، لكن بعض المناطق تتأثر بتحذيرات السفر أو اضطراب الأجواء السياسية في الإقليم.


في المحصلة: السعودية تتقدم كمحور جذب في زمن عدم الاستقرار

بينما تترقب دول الشرق الأوسط مستقبل النزاع وتداعياته، تستفيد المملكة العربية السعودية من موقعها السياسي المستقر، ومن سياساتها المنفتحة سياحيًا، لتشكل وجهة جذابة لا تهددها تحذيرات السفر ولا اضطرابات الحدود.

ومع تسارع نمو المشاريع السياحية الكبرى، وتحسّن الانطباع العالمي عن بيئة السفر فيها، يمكن اعتبار السعودية واحدة من أكثر الوجهات أمانًا واستقرارًا في المنطقة في الوقت الراهن.


منذ أسبوع . اهم الاخبار

card_img

الشيخ الدكتور جاسم بن أحمد السعيدي الظفيري ينعي ابن عمه راشد بن حسن السعيدي الظفيري.

رشاد اسكندراني

[الرفاع الشرقي، البحرين] - بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ينعي الشيخ الدكتور جاسم بن أحمد السعيدي الظفيري، عميد قبيلة السعيدي في البحرين، والأمين العام للشؤون الإسلامية والثقافية في المجلس العربي للمثقفين والأكاديميين، ورئيس مجلس أمناء المنظمة العربية الأفريقية للعمل الإنساني، ابن عمه، المغفور له بإذن الله تعالى، راشد بن حسن السعيدي، والد كل من حسن وإبراهيم ويوسف السعيدي الظفيري.


وسيُوارى جثمان الفقيد الثرى غداً السبت الموافق 21 يونيو، الساعة التاسعة صباحاً، في مقبرة الحنينية بالرفاع الشرقي.


أما العزاء فسيُقام على النحو التالي:


للرجال: في مجلس السعيدي – الرفاع الشرقي


السبت: من بعد صلاة العصر حتى أذان العشاء.

الأحد والاثنين:

الفترة الصباحية: من الساعة 9:00 صباحاً حتى أذان الظهر.

 الفترة المسائية: من بعد صلاة العصر حتى أذان العشاء.


للنساء: صالة شيخان - البحير (بالقرب من مجمع الواحة)


السبت: من بعد صلاة العصر حتى أذان العشاء.

الأحد والاثنين:

  الفترة الصباحية: من الساعة 9:00 صباحاً حتى أذان الظهر.

  الفترة المسائية: من بعد صلاة العصر حتى أذان العشاء.


للتواصل:


حسن: 39212914

إبراهيم: 33115602

راشد بن حسن: 33356535

محمد بن حسن: 32009006


تغمده الله بواسع رحمته، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.

منذ أسبوع . اهم الاخبار