جروب-آي بي تطلق تقرير "اتجاهات الجرائم عالية التقنية لعام 2025" في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا

جروب-آي بي تطلق تقرير "اتجاهات الجرائم عالية التقنية لعام 2025" في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا

13 مارس 2025 - 23:08

كتب : Nibras Al-arab - نبراس العرب

hotel_booking

رشاد اسكندراني

 

  • دول مجلس التعاون الخليجي الأكثر استهدافًا بالتهديدات الإلكترونية من قبل جهات مدعومة من دول إقليمية، وفقًا للتقرير
  • ساهمت جروب-آي بي في ثماني عمليات أمنية كبرى في أكثر من 60 دولة، مما أدى إلى اعتقال 1,221 مجرم إلكتروني وتفكيك أكثر من 207,000 بُنية تحتية خبيثة

 

الإمارات العربية المتحدة، دبي، 13 مارس 2025: شهدت التهديدات الإلكترونية المدعومة من الدول، بما في ذلك الهجمات المستمرة المتقدمة (APTs) والقرصنة الإلكترونية، ارتفاعًا كبيرًا في الشرق الأوسط خلال عام 2024، حيث ظهرت دول مجلس التعاون الخليجي كأهداف رئيسية. ووفقًا لتقريرٍ صادر عن جروب-آي بي، وهي شركة رائدة في تطوير تقنيات الأمن السيبراني للتحقيق والوقاية ومكافحة الجرائم الرقمية، فـإن الصراعات الإقليمية تُغذّى هذه الهجمات إلى حد كبير.

ويستعرض التقرير، الذي أطلقته جروب-آي بي اليوم، بشكل موسع العلاقة بين الجرائم الإلكترونية والبيئة المتنامية للتهديدات السيبرانية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. ويقدم تحليلاً شاملاً حول أنواع وأشكال الإختراقات الإلكترونية المعقدة والمتقدمة، وهجمات القرصنة والتهديدات الإلكترونية الناشئة، مما يتيح للشركات والمتخصصين في الأمن السيبراني وجهات إنفاذ القانون في منطقة الشرق الأوسط من تعزيز استراتيجياتهم الأمنية. 

وأشار التقرير إلى أنه على الرغم من أن الهجمات المستمرة المتقدمة (APTs) في المنطقة سجلت زيادة طفيفة بنسبة 4.27٪ مقارنة بزيادة عالمية بلغت 58٪، إلا أن 27.5٪ من التهديدات الصادرة عن مجموعات التجسس المدعومة من الدول استهدفت بشكل مباشر دول مجلس التعاون الخليجي.

وفي تعليقه على إصدار التقرير، قال أشرف كحيل، المدير الإقليمي للمبيعات في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في جروب-آي بي : "يكشف تقريرنا عن الطبيعة الديناميكية والمعقدة للتهديدات السيبرانية التي تواجه منطقة الشرق الأوسط اليوم. فهو يوضح أن الجرائم الإلكترونية ليست مجرد حوادث منعزلة، بل هي منظومات متطورة تتغذى فيها الهجمات على بعضها البعض. بدءًا من الهجمات المدعومة من الدول إلى حملات القرصنة والتصيد الاحتيالي سريعة التطور، تقدم نتائج التقرير معلومات مهمة وحيوية للمؤسسات التي تسعى إلى تعزيز دفاعاتها الأمنية".

 

هجمات القرصنة تستهدف الدول والقطاعات

في حين كانت دول مجلس التعاون الخليجي الأكثر استهدافًا نظرًا لأهميتها الاقتصادية والسياسية الاستراتيجية، شملت الأهداف الرئيسية الأخرى مصر بنسبة 13.2% وتركيا بنسبة 9.9%، مما يعكس أدوارهما الجيوسياسية البارزة. كما تواجه دول مثل الأردن (7.7%) والعراق (6.6%)، بالإضافة إلى نيجيريا وجنوب إفريقيا والمغرب وإثيوبيا، تهديدات إلكترونية متزايدة.

وجاءت منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في المرتبة الثالثة عالميًا من حيث هجمات القرصنة في عام 2024، حيث سجلت 16.54% من الحوادث، مقارنةً بأوروبا التي حققت 35.98% ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ التي بلغت 39.19%.

ووفقًا للتقرير، شملت القطاعات الرئيسية المتأثرة القطاعين الحكومي والعسكري بنسبة 22.1%، وقطاع الخدمات المالية بنسبة 10.9%، وقطاع التعليم بنسبة 8%، بالإضافة إلى قطاع الإعلام والترفيه بنسبة 5.2%. وقد استهدفت هذه الهجمات تعطيل البنية التحتية الحيوية والخدمات الأساسية.

ويُعزى هذا التصاعد في الهجمات إلى التوترات الجيوسياسية المستمرة، حيث تُستخدم الهجمات الإلكترونية كأداة للتعبير الأيديولوجي أو لتحقيق أهداف سياسية وانتقامية.

التصيد الاحتيالي واختراق البيانات 

وسلّط التقرير الضوء على التحديات الملحة في مجال الأمن السيبراني، بما في ذلك التهديد المستمر لهجمات التصيد الاحتيالي واختراق البيانات في دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا بشكل أوسع.

ومع استمرار التحول الرقمي السريع في المنطقة، أصبحت هدفًا رئيسيًا لعمليات الاحتيال المتطورة التي تستهدف بشكل خاص قطاعات الطاقة والنفط والغاز بنسبة 24.9%، وقطاع الخدمات المالية بنسبة 20.2%، مما يعكس الدوافع الاقتصادية الكامنة وراء الجرائم الإلكترونية.

كما أشار التقرير إلى أن هجمات التصيد الاحتيالي لا تزال تشكل تهديدًا كبيرًا، حيث كانت خدمات الإنترنت الأكثر استهدافًا بنسبة 32.8%، تليها قطاعات الاتصالات بنسبة 20.7%، والخدمات المالية بنسبة 18.8%، وذلك في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وتركيا.

وأضاف أشرف كحيل: "من الضروري تبني استراتيجية دفاعية جماعية توحد الجهود بين المؤسسات المالية، ومقدمي خدمات الاتصالات، وجهات إنفاذ القانون. ومن خلال تبادل المعلومات الاستخباراتية، وتنسيق التدابير الأمنية الاستباقية، وتنفيذ الإجراءات المشتركة، يمكننا إيقاف الأنشطة الاحتيالية قبل أن تتسبب في أي ضرر."

هذا النهج التعاوني لا يعزز فقط القدرة على اكتشاف الاحتيال ومنعه، بل يُسهم أيضًا في تعزيز مرونة البنية التحتية الحيوية وحماية الأمن الوطني.

وأشار التقرير إلى أن هجمات برامج الفدية ظلت منخفضة نسبيًا في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، حيث تم تسجيل 184 حادثة فقط، وهي النسبة الأدنى عالميًا. كما أبرز التقرير المخاوف المستمرة بشأن وسطاء الوصول الأولي (IABs) والثغرات الواسعة التي يستغلونها.

 

وفي عام 2024، برزت أنشطة وسطاء الوصول الأولي في المنطقة بشكل واضح، حيث كانت دول مجلس التعاون الخليجي الأكثر استهدافًا بنسبة 23.2%، تليها تركيا بنسبة 20.5%، مما يعكس التركيز على هذه الجهات القضائية.

وفي الوقت ذاته، أظهرت البيانات أن عدد الأجهزة المخترقة - التي تحتوي على بيانات الاعتماد والمعلومات الحساسة والتي تُباع غالبًا على الويب المظلم - كان الأعلى في مصر بعدد 88,951 جهازًا مخترقًا، تليها تركيا بـ 79,789 جهازًا، ثم الجزائر بـ 49,173 جهازًا، مما يكشف عن وجود فجوات كبيرة في الأمن السيبراني.

 

اقتصاد الويب المظلم يزدهر بفضل البيانات المسروقة 

وشكلت بيانات الاعتماد المسروقة والمعلومات الحساسة للشركات، التي تُباع على الويب المظلم، نقاط دخول رئيسية لمشغلي برامج الفدية، والمهاجمين المدعومين من الدول، وغيرهم من المجرمين الإلكترونيين.

وكشف التقرير عن تسريب أكثر من 6.5 مليار مدخل بيانات يحتوي على عناوين البريد الإلكتروني، منها نحو 2.5 مليار عنوان فريد. بالإضافة إلى ذلك، شملت التسريبات 3.3 مليار مدخل بيانات تحتوي على أرقام هواتف، من بينها حوالي 631 مليون رقم فريد، مما يعكس حجم التهديدات السيبرانية المتزايدة.

وفي عام 2024، تم الكشف عن 460 مليون كلمة مرور مخترقة على مستوى العالم، منها 162 مليون كلمة مرور فريدة. ويستمر هذا الارتفاع في تسريب البيانات في تغذية الأنشطة الإجرامية الإلكترونية داخل اقتصاد الويب المظلم، مما يزيد من المخاطر على المنظمات والأفراد على حد سواء.

وأكد دميتري فولكوف، الرئيس التنفيذي لـ جروب-آي بي، على دور الشركة في منع الجرائم الإلكترونية العالمية: "لعبت جروب-آي بي دورًا محوريًا في الجهود العالمية لمكافحة الجرائم الإلكترونية، حيث ساهمت في ثماني عمليات أمنية كبرى امتدت عبر أكثر من 60 دولة، وأسفرت عن اعتقال 1,221 مجرمًا إلكترونيًا وتفكيك أكثر من 207,000 بنية تحتية خبيثة."

وقد نجحت هذه الجهود في تعطيل شبكات إجرام إلكترونية واسعة النطاق، مما يبرز الدور المحوري للتعاون بين شركات الأمن السيبراني الخاصة وجهات إنفاذ القانون الدولية في تعزيز الأمن الرقمي العالمي." 

وأفاد التقرير بأن الجهات المهددة المسؤولة عن الهجمات استخدمت تكتيكات وتقنيات وإجراءات متقدمة(TTPs) ، بما في ذلك الهندسة الاجتماعية، وبرامج الفدية، وسرقة بيانات الاعتماد.

كما أبرز التقرير ظهور تقنيات جديدة مثل هجوم السمات الموسعة، وحصان طروادة للتعرف على الوجه (GoldPickaxe.iOS)، وClickFix، مما يعكس التطور المتزايد في تعقيد التهديدات السيبرانية في المنطقة.

وللحصول على مزيد من التفاصيل حول هذه النتائج، يمكن الاطلاع على التقرير الكامل لاتجاهات الجرائم عالية التقنية من خلال الرابط

 

نبذة عن جروب-آي بي (Group-IB) :

تأسست جروب-آي بي عام 2003، وهي إحدى الشركات الرائدة عالمياً في ابتكار تقنيات الأمن السيبراني للتحقيق في الجرائم الرقمية ومنعها ومكافحتها. يقع مقرها الرئيسي في سنغافورة، وتضم مراكز لمقاومة الجرائم الرقمية في الشرق الأوسط وإفريقيا وأوروبا وآسيا الوسطى ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ. تعمل جروب-آي بي على تحليل التهديدات السيبرانية الإقليمية والمحلية وإحباطها من خلال منصة المخاطر الموحدة الخاصة بها Unified Risk Platform، والتي تقدم حلول حماية فائقة من خلال تحليل التهديدات السيبرانية Threat Intelligence، والحماية من الاحتيال Fraud Protection، والحماية من المخاطر الرقمية Digital Risk Protection، والحلول الممتدة للكشف والاستجابة Managed Extended Detection and Response (XDR)، وحماية البريد الإلكتروني للأعمال Business Email Protection، وإدارة سطح الهجوم الخارجي External Attack Surface Management، والتي تخدم قطاعات الحكومة والبيع بالتجزئة والرعاية الصحية والألعاب والقطاع المالي وغيرها. كما تتعاون "جروب-آي بي" مع وجهات إنفاذ القانون الدولية مثل الإنتربول، اليوروبول، والأفريبول لتعزيز الأمن السيبراني عالمياً، وقد حصدت جوائز عدة من جهات استشارية مرموقة مثل Aite-Novarica، Gartner, Forrester, Frost & Sullivan,، KuppingerCole. 

للمزيد من المعلومات، تفضل بزيارة: 

www.group-ib.com

أو تواصل معنا عبر:

 LinkedIn، X، Facebook، Instagram

للاستفسارات الإعلامية نرجو التواصل مع قسم العلاقات  لـ جروب-آي بي:
PR@Group-IB.com

 

 

مواضيع ذات صلة

card_img

أوبو تكشف عن هاتف أوبو A6 برو الجديد ببطارية ضخمة وتصميم متينلتجربة لا تعرف الحدود

الرياض، المملكة العربية السعودية – 23 أكتوبر 2025: أعلنت أوبو (OPPOاليوم عن إطلاق هاتف OPPO A6 Pro في المملكة العربية السعودية، والذي يتميّز ببطارية كبيرة بسعة 6,500 ميلي أمبير وتقنية الشحن السريع سوبر ڤوك™ بقوّة 80 واط، لتوفير تجربة استخدام أكثر قوة وموثوقية. ويأتي الهاتف مزوّداً بمعايير حماية عالية تشمل مقاومة الماء والغبار بمعيار IP69 ومقاومة الصدمات وفقاً للمعايير العسكرية، ليكون الرفيق المثالي للاستخدام اليومي في مختلف الظروف.

ورغم صلابته، يتمتع الهاتف بتصميم نحيف وانسيابي، مع شاشة AMOLED بمعدل تحديث 120 هرتز، ويعمل بواجهة ColorOS 15 المدعومة بمحركTrinity ومحرك العرض المضيء (Luminous Rendering Engine)، ما يوفّر أداءً سلساً واستثنائياً سواء في العمل عن بُعد أو الألعاب أو السفر والترفيه.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال إيسون شو، مدير تسويق المنتجات في أوبو: "يُعد أوبو A6 برو أقوى هاتف في سلسلة A على الإطلاق، حيث يدفع إمكانات السلسلة إلى آفاق جديدة من حيث التصميم وجودة الشاشة والكاميرا والأداء العام وعمر البطارية. ومن خلال تقديم هذه المواصفات المتقدمة في هاتف أوبو A6 برو، نتيح لعدد أكبر من المستخدمين فرصة الاستمتاع بتجربة هاتف ذكي متكاملة ومتميزة، بسعر في متناول الجميع".

بطارية كبيرة مع تقنية شحن فائق السرعة

بالاعتماد على تصميم مبتكر بخلايا الجرافيت عالية الكثافة، يقدّم هاتف أوبو A6 برو بطارية كبيرةبسعة 6,500 مللي أمبير، ليضع معياراً جديداً لعمر البطارية في الهواتف الذكية. ويضمن هذا الهاتف طاقة تدوم طويلاً يمكن الاعتماد عليها طوال اليوم، مع دعم ميزة الشحن العكسي عبر الكابل، لتوفير مستوى إضافي من الراحة أثناء التنقل.

ومن جانبه، قال لي دو، مدير مشاريع الأجهزة في أوبو: "لطالما كانت تقنيات البطاريات طويلة الأمد في صميم التزامنا بتقديم تجربة استخدام استثنائية في سلسلة هواتف أوبو A. ومع هاتفAبرو، قمنا بزيادة سعة البطارية دون المساس بمعايير الأمان والكفاءة، لنوفّر تجربة متكاملة ومحسّنة تلبي تطلعات جميع المستخدمين".

إلى جانب سعتها الكبيرة، تحافظ البطارية أيضاً على أدائها العالي لفترة أطول، إذ أظهرت الاختبارات احتفاظها بأكثر من 80% من سعتها الأصلية بعد 1830 دورة شحن، أي ما يعادل أكثر من خمس سنوات من الاستخدام المعتاد. ومع تقنية الشحن السريع سوبر ڤوك™ بقوّة 80 واط منأوبو، يمكن شحن هاتف A6 برو بالكامل خلال 50 دقيقة فقط، مما يتيح للمستخدمين العودة لاستخدام أجهزتهم بسرعة وفي الوقت الذي يحتاجونه فيه.

مستوى جديد من المتانة لمواكبة جميع الاحتياجات اليومية

يواصل هاتف أوبو A6 برو إرث سلسلة A في تقديم الأداء القوي والموثوق. ويتميز بتصميم متكامل للإطار الأوسط (Unibody Mid-Frame) مع حماية إضافية للمكونات الحساسة من خلال طبقات عازلة من الرغوة ومواد مانعة للتسرّب، ما مكّنه من الحصول على تصنيف IP69 لمقاومة الماء والغبار. ويوفر هذا التصنيف حماية فعّالة ضد التلف الناتج عن السوائل المختلفة، إلى جانب مقاومة قوية للغبار في البيئات القاسية.

أما من الخارج، فقد تم تزويد هاتف أوبو A6 برو بزجاج الحماية المتين AGC DT-Star D+ Crystal Shield Glass لمقاومة الخدوش والصدمات، في حين يعمل هيكله الداخلي المصنوع من سبائك الألمنيوم عالية المتانة من نوع AM04، والتي أثبتت قدرتها على تحمّل ما يصل إلى 1000 انحناءة، على حماية اللوحة الأم والمكوّنات الأساسية الأخرى. وبفضل هذه الابتكارات في التصميم والخامات، حصل الهاتف أيضاً على شهادة مقاومة الصدمات وفقاً للمعايير العسكرية.

تجربة بصرية متميزة بأداء سلس

رغم متانته اللافتة، يتميّز هاتف أوبو A6 برو بتصميم أنيق وشاشة AMOLED سلسة بمعدل تحديث 120 هرتز، توفّر تجربة بصرية آسرة في كل استخدام. وتقدّم الشاشة فائقة السطوع دقة عرض 1080 × 2374 بكسل، مع معدل تحديث عالٍ يصل إلى 120 هرتز، ما يضمن عرضاً انسيابياً خالياً من التقطيع أو التشويش، وجودة بصرية فائقة الوضوح والدقة. وبفضل سطوعها الذي يصل إلى 1400 شمعة، تظل الشاشة واضحة ومفعمة بالألوان حتى تحت أشعة الشمس الساطعة، لتقدّم تجربة مشاهدة نابضة بالحياة في مختلف الظروف.

تأتي هذه الشاشة الانسيابية لتعكس تجربة استخدام سلسة وخالية من التباطؤ، حيث تعزز واجهةColorOS 15 المدعومة بمحرك Trinity من أوبو الأداء العام للنظام من حيث السلاسة والثبات. كما يضيف محرك العرض المضيء (Luminous Rendering Engineلمسة بصرية فريدة عبر تأثيرات ورسوميات تضاهي تلك الموجودة في هواتف الفئة الرائدة.

بفضل تقنيتي AI Game Boost وAI LinkBoost 3.0، يقدّم هاتف A6 برو من أوبو أداءً فائقاً في مختلف سيناريوهات الاستخدام، من الألعاب إلى تعدّد المهام، مع استجابة أسرع، واتصال أكثر استقراراً، وتجربة محسّنة على جميع المستويات.

اتصال معزّز لحياة بلا حدود

يأتي هاتف A6 برو مدعوماً بتقنيات اتصال موثوقة تم تطويرها من الأساس لتناسب جميع السيناريوهات. وتوفر تقنية AI LinkBoost 3.0 - المدعومة بالذكاء الاصطناعي من أوبو - أداءً أقوى في الاستقرار وسرعة التبديل بين الشبكات بذكاء.

تقوم تقنية AI LinkBoost 3.0 بالكشف عن بيانات ألعاب الإنترنت وإعطائها الأولوية لتقليل زمن الاستجابة، في حين تعزز هوائيات الألعاب المدعومة بالذكاء الاصطناعي جودة استقبال الإشارة عند استخدام الهاتف بالوضع الأفقي، ما يساعد في تفادي ضعف الاتصال الناتج عن طريقة الإمساك بالجهاز. وبالاقتران مع دعم شبكة 4G+، تضمن هذه الابتكارات اتصالاً أسرع وأكثر سلاسة في مختلف سيناريوهات الاستخدام اليومي.

تصميم فاخر وأسلوب راقٍ

بسمك لا يتجاوز 8 ملم ووزن يبلغ 188 غراماً فقط، يأتي هاتف A6 برو بإطار أنيق بتصميم موحّد ولمسة معدنية عصرية، ما يجعله أنيقاً ومريحاً في اليد. ويضفي التصميم رباعي الحواف، الذي تبلغ أنحف حوافه 1.67 ملم فقط، مع نسبة شاشة إلى جسم تصل إلى 93%، تجربة مشاهدة وانغماس بصري استثنائية سواء في الألعاب أو عند مشاهدة المحتوى السينمائي.

ويكتمل هذا التصميم اللافت بخيارين من الألوان المميّزة: "الأزرق النجمي" و"الأحمر الخشبي"، حيث يجمع كل منهما بين إلهام من الطبيعة وحرفية عالية تبرز جمال التفاصيل وتمنح الجهاز طابعاً أنيقاً يعكس ذوقاً راقياً.

التوفّر

يتوفر هاتف A6 برو بسعة تخزين 256 جيجابايت وذاكرة وصول عشوائي 8 جيجابايت، بسعر 1,199 ريال سعودي. ويحصل العملاء الذين يشترون الجهاز بين 24 أكتوبر و24 نوفمبر على زوج منالسماعات مجاناً، بالإضافة إلى ضمان ضد تلف الماء وضمان شاشة. أما بعد 25 نوفمبر، فسيحصلالمشترون على كوب حصري من OPPO مع استمرار الاستفادة من ضمان الماء والشاشة.

ويأتي هذا العرض ضمن التزام أوبو المتواصل براحة عملائها، حيث يتمتع مستخدمو Aبرو بتغطيةضمان موسّعة على مستوى المنطقة تشمل دول الخليج، والهند، وباكستان، وبنغلاديش.

منذ 5 أيام . تقنيات

card_img

Groq والجمّاز للتكنولوجيا تتعاونان لتوسيع استخدامات الذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط خلال جيتكس 2025

الرياض، المملكة العربية السعودية، 21 أكتوبر 2025: أعلنت شركة Groq، المتخصصة في مجال شرائح الاستدلال بالذكاء الاصطناعي، عن شراكتها مع الجمّاز للتكنولوجيا، الشركة الموزعة الرائدة للقيمة المضافة للتكنولوجيا في المنطقة، بهدف توفير شرائح وحدات معالجة اللغة (LPU) من Groq لقطاع الشركات والجهات الحكومية والمطورين في مختلف أنحاء المنطقة.

تأتي هذه الشراكة في مرحلة إستراتيجية يشهد فيها الذكاء الاصطناعي توسعًا متسارعًا، مع انتقال المؤسسات من مرحلة التجارب المحدودة إلى مرحلة التطبيق الواسع واعتماد الحلول الذكية في عملياتها الأساسية. وفي ظل هذا التحوّل، أصبحت سرعة المعالجة، وكفاءة استهلاك الطاقة، وتكلفة التشغيل عوامل محورية لتعزيز استدامة التقنية وتحقيق أقصى عائد من الاستثمار فيها.

ومن خلال تقنية وحدات معالجة اللغة (LPU)، تقدم Groq بنية متقدمة صُممت خصيصًا لتسريع عمليات الاستدلال في الذكاء الاصطناعي، بعيدًا عن القيود التقليدية التي تفرضها وحدات معالجة الرسومات المُشغلة لأنظمة الذكاء الاصطناعي. وبذلك، يُسهم هذا التطوير في تمكين المؤسسات من تسريع وتيرة التحول الرقمي عبر تطبيقات ذكاء اصطناعي فورية تعزز الابتكار وترفع كفاءة الأداء في مختلف المجالات.

وفي إطار هذه الشراكة، تتولى الجمّاز للتكنولوجيا مهمة توزيع منظومة حلول الاستدلال بالذكاء الاصطناعي المتكاملة من Groq، والتي تشمل منصة GroqCloud السحابية المتكاملة ومنظومة GroqRack المخصصة للحوسبة داخل مقرات العملاء، وذلك من خلال شبكتها الواسعة من الشركاء المتخصصين في دمج الأنظمة ومقدمي الخدمات التقنية في مختلف أنحاء المنطقة.

كما تهدف الشركتان من خلال هذا التعاون إلى تسريع وتيرة نشر تقنيات الذكاء الاصطناعي الفوري على نطاق مؤسسي أوسع، بما يسهم في تعزيز كفاءة تنفيذ الأوامر وخفض زمن الاستجابة والتكاليف واستهلاك الطاقة لدى المؤسسات التي تعتمد النماذج المتقدمة واسعة النطاق في عملياتها.

وبهذه المناسبة، قال نائب الرئيس ومدير عام منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في Groq فهد الطريف: "تعيش منطقة الشرق الأوسط مرحلة تحول غير مسبوقة في تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث تتسارع وتيرة الطلب عبر مختلف القطاعات، بدءًا من الخدمات المالية والرعاية الصحية ووصولًا إلى مبادرات تطوير المدن الذكية. ويعكس ذلك التزام المنطقة بريادة التحول الرقمي على المستوى العالمي". وأضاف: "من خلال تعاوننا مع الجمّاز للتكنولوجيا، نسعى إلى تمكين المؤسسات في المنطقة من الاستفادة الكاملة من إمكانات الذكاء الاصطناعي المتقدمة،

2 / 3



عبر حلول متقدمة تُعزز سرعة الأداء وكفاءته، وتدعم استدامة العمليات التشغيلية وتقليل تكلفتها، مما يساعد على إزالة الحواجز التقنية التي كانت تحدّ من التوسع في هذه التقنيات سابقًا".

ومن جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة الجمّاز للتكنولوجيا عاصم الجمّاز: "على مدى ما يقارب ثلاثة عقود، ساهمت الجمّاز للتكنولوجيا في تعزيز الابتكار وتسريع التحول الرقمي عبر تمكين شركائنا في المملكة العربية السعودية والمنطقة من تبنّي التقنيات المتقدمة وتوسيع قدراتهم التقنية بما يدعم استدامة نموهم".

وأضاف: "ومع تطور الذكاء الاصطناعي وانتقاله من مرحلة التجربة إلى مرحلة التطبيق العملي، نواصل التزامنا بتزويد شركائنا بالبنية التحتية والخبرة التقنية والدعم المتكامل الذي يتيح لهم الاستفادة من إمكانات الذكاء الاصطناعي في تطوير أعمالهم. وتأتي شراكتنا مع Groq امتدادًا لإستراتيجيتنا القائمة على مبدأ الذكاء الاصطناعي أولًا، ما يرسّخ مكانتنا كمزوّد رائد للحلول المتكاملة في مجال الذكاء الاصطناعي، يدعم الابتكار ويتيح اعتماد تطبيقات فورية عالية الأداء في مختلف القطاعات."

منذ 6 أيام . تقنيات

card_img

من الرؤية إلى الريادة: السعودية تتصدر مؤشر علاقات العمل 2025



الرياض، المملكة العربية السعودية – 21 أكتوبر 2025– أصدرت شركة HP (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز:HPQ) اليوم النسخة الثالثة من مؤشر علاقات العمل (WRI)، وهو دراسة عالمية شاملة حول كيفية شعور الناس بعلاقتهم مع العمل بما في ذلك الموظفين في المملكة العربية السعودية. 

تكشف نتائج هذا العام أن الإشباع الوظيفي وصل إلى أدنى مستوياته التاريخية. إذ أفاد 20% فقط من العاملين في مجالات المعرفة بأن لديهم علاقة صحية مع العمل، بانخفاض قدره 8 نقاط مقارنة بعام 2024. أما نتائج السعودية فتروي قصة أكثر تفصيلًا: حيث أبلغ ثلث موظفي المعرفة في المملكة عن علاقة صحية مع العمل، وهي نسبة أعلى بكثير من المتوسط العالمي البالغ 20 %.سُجِّل أكبر تراجع بين قادة الأعمال، مما يسلط الضوء على أزمة في التواصل والثقة على أعلى المستويات. ومع ذلك، يكشف المؤشر أن 85% من العوامل المؤثرة في الإشباع الوظيفي تقع تحت سيطرة المؤسسات نفسها، مما يمثل فرصة مهمة أمام الشركات لقيادة التغيير وبناء علاقات عمل أقوى. 

على سبيل المثال، يقول 44% فقط من الموظفين في مجال المعرفة إن عملهم يمنحهم إحساسًا بالغاية، بينما يشعر 39% فقط أنهم يحصلون على التقدير الكافي لمساهماتهم. وهذه قضايا قابلة للحل وستكون حاسمة مع سعي الشركات نحو تبني مستقبل أكثر إشباعًا للعمل. وفي الوقت ذاته، يواجه الموظفون في السعودية تحديات متزايدة: إذ مر 7 من كل 10 بتغييرات في بيئة العمل خلال العام الماضي — من قرارات التسريح إلى العودة الإلزامية إلى المكاتب — بينما يرى ما يقارب نصفهم (49%) أن الأرباح تأتي على حساب الموظفين. 


العمل لم يعد بالشكل المعتاد

يُظهر مؤشر علاقات العمل لعام 2025 أن الموظفين يواجهون ضغوطًا متزايدة، حيث أبلغ الكثير منهم عن ارتفاع في التوقعات والشعور بالانفصال عن بيئات عملهم. أكثر من 6 من كل 10موظفين مكتبيين يقولون إن توقعات شركاتهم زادت خلال العام الماضي، فيما يرى نحو نصفهم أن الشركات تضع الأرباح قبل الأشخاص. 

2 / 3

ومع ذلك، تكشف النتائج أيضًا عن فرصة حقيقة للتغيير؛ إذ يمكن للمؤسسات إعادة تشكيل تجربة الموظف من خلال قيادة أقوى، وتقدير أوضح، ومرونة أكبر، وتوفير الأدوات التقنية الصحيحة. ومن خلال التحرك الآن، يمكن للمؤسسات تحويل تحديات اليوم إلى أساس لبناء علاقات عمل أكثر صحة وإشباعًا.


الإشباع يقود النمو

تؤكد الأبحاث أن الموظفين الذين يشعرون بالإشباع لا يكونون أكثر سعادة فحسب، بل هم أيضًا أكثر احتمالًا لدفع نتائج إيجابية لمؤسساتهم. الموظفون في بيئة عمل صحية ومتوازنة أكثر احتمالًا بثلاثة أضعاف للارتباط بزملائهم، وتحقيق توازن بين العمل والحياة، والمساهمة في نمو الأعمال. 


الذكاء الاصطناعي كعامل تمكين

يُظهر المؤشر أيضًا الإمكانات الكبيرة للذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل تجربة العمل. إذ يستخدم 4 من كل 10 موظفي معرفة الذكاء الاصطناعي يوميًا، والذين يحصلون على أدوات توفرها شركاتهم أكثر احتمالًا بمرتين للإبلاغ عن علاقة صحية مع العمل. وفي السعودية، يستخدم 34% من الموظفين أدوات الذكاء الاصطناعي التي توفرها شركاتهم بشكل يومي، وهو ما يؤكد أهمية إتاحة الوصول إلى التقنية للجميع لتحقيق مستويات أعلى من الإشباع.

لكن الفجوات لا تزال قائمة: 21% فقط من الموظفين في مجال المعرفة يعتبرون أنفسهم بارعين في استخدام الذكاء الاصطناعي، مقارنة بـ 56% من صناع قرار تقنية المعلومات. وتؤكد النتائج أن الشركات التي تعمم إتاحة أدوات وتدريب الذكاء الاصطناعي تحقق مكاسب ملموسة في التفاؤل والإنتاجية والاحتفاظ بالموظفين. 


الجيل الجديد يقود المستقبل

يركّز قادة الأعمال بشكل متزايد، وكذلك مؤشر هذا العام، على التأثير المباشر للمهنيين الشباب. إذ يشكل جيل زد والجيل الألفي الآن غالبية القوى العاملة العالمية، ويعيدون تشكيل بيئة العمل بتوقعات جديدة. وفي السعودية، يعيد الجيل الشاب تشكيل هذه التوقعات أيضًا. فبحلول نهاية عام 2025، سيمثل جيل زد 28% من القوى العاملة في المملكة (مقابل 27% عالميًا)، لترتفع النسبة إلى 32%

· بحلول عام 2030 سيكون 51% من موظفي جيل زد قد أبلغوا عن امتلاكهم عملاً إضافيًا أو مشروعًا جانبيًا.

· 4 من كل 5 موظفين من جيل زد عالميًا — و8 من كل 10 في السعودية — مستعدون للتخلي عن جزء من رواتبهم مقابل مزيد من المرونة والاستقلالية. وتقود الأجيال الشابة تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتطالب بقيادة قائمة على القيم والغاية، وتترك الشركات التي تفشل في مواكبة هذه التغيرات.

"أصبح الإشباع الوظيفي اليوم عنصرًا أساسيًا يميز الشركات السعودية. وبينما أفاد ثلث موظفي المعرفة بعلاقة صحية مع العمل — وهي نسبة أعلى من المتوسط العالمي — ما زالت هناك فجوات في التقدير والمرونة والدعم. ومع تقدم المملكة في تحقيق رؤية 2030، يجب على القادة وضع الإنسان في صميم الاستراتيجيات والاستثمار في التقنيات المُمكِّنة. ويقود جيل زد هذا التحول بتوقعات جديدة للمعنى والمرونة والابتكار، فيما تلتزم شركة HP بدعم المؤسسات لبناء بيئات عمل أكثر صحة واستدامة للمستقبل."

منذ أسبوع . تقنيات

card_img

" العالمية تكشف النقّاب علىجهاز العرض VisionMaster Max خلال اليوم الأول من "جيتكس جلوبال 2025"

 

توقعات أن يتجاوز حجم قطاع أجهزة العرض المنزلية في الشرقالأوسط حاجز الـ 23 مليار دولار أمريكي بحلول 2030

دبي، الإمارات العربية المتحدة – 17 أكتوبر 2025طرحت شركة "فاليريون" العالمية، وهي العلامة التجاريةالتابعة لشركة AWOL Vision والمتخصصة في أجهزة تقنيات العرض المتقدمة، جهاز العرض المنزلي VisionMaster Max وذلك خلال معرض جيتكس جلوبال 2025 في مركز دبي التجاري العالمي، حيث كشفت عن تجربة سينمائية منزلية تمثل الجيل التالي من حلول الترفيه الرقمي المنزلي في الشرق الأوسط.

ويأتي هذا الإطلاق في وقت يشهد فيه السوق نموًا متسارعًا، إذ يُتوقع أن يرتفع حجم سوق السينما المنزلية في دولة الإمارات من 217.54 مليون دولار أمريكي في عام 2024 إلى 293.39 مليون دولار أمريكي بحلول عام 2032، وفقًا لتقرير Markets and Data.  وعلى الصعيد العالمي، تتوقع مؤسسة Mordor Intelligence نمو سوق أنظمة السينما المنزلية من 10.45 مليار دولار أمريكي في عام 2025 إلى 16.40 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030، فيما تشيرData Bridge Market Research إلى أن سوق الحلول السمعية والبصرية الاحترافية في الشرق الأوسط سيقارب 23 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030.

وخلال المعرض، قدّمت فاليريون نموذجًا متكاملًا لغرفة سينما منزلية ذكية، صُمم خصيصًا لاستعراض قدرات الشركة في إعادة تعريف تجربة الترفيه والتواصل المنزلي عبر أحدث تقنيات العرض.

ويجسّد جهاز VisionMaster Max أحدث ابتكارات فاليريون وأكثرها تطورًا حتى الآن، حيث يوفّر جودة عرض سينمائية عالية مصمّمة خصيصًا لتلبية احتياجات المنازل الحديثة في الشرق الأوسط.

ويعتمد الجهاز على تقنية الليزر الثلاثي RGB إلى جانب نظام تعزيز مستوى السواد (EBL™) الحصري من فاليريون، مما يتيح عرض درجات سوداء فائقة العمق، وألوانًا غنية واقعية، وسطوعًا استثنائيًا يبلغ 3500 شمعة ، ليضمن أداءً ممتازًا حتى في البيئات المضيئة داخل المنازل.

ويُعّد VisionMaster Max أول جهاز في العالم يقدّم تقنية مضادة لتداخل الألوان التي تُعيد تعريف تجربة المشاهدة في أجهزة العرض المعتمدة على تقنية DLP. وتعمل هذه التقنية الرائدة على إزالة 99.99% من تأثيرات تداخل الألوان تقريبًا، لتمنح المستخدمين تجربة مشاهدة طبيعية وسلسة بالكامل.

ومن خلال المعالجة فائقة السرعة والدقة لتسلسل الألوان، تضمن التقنية عرض صور متجانسة وواقعية تُرسّخ معيارًا جديدًا للوضوح وراحة المشاهدة.

ويتميّز الجهاز بعدسات زجاجية قابلة للتبديل ونسبة إسقاط متغيّرة تتراوح بين 0.9–2.0:1، ما يتيح مرونة عالية في التوافق مع مختلف المساحات. كما يجمع بين تقنيتي Wi-Fi 6E وGigabit Ethernet، مع نظام Google TV المدمج، ودعم Dolby Vision وHDR10+ وIMAX Enhanced، إضافة إلى خاصية التحسين التلقائي للمشاهد بالذكاء الاصطناعي. كما يدعم التكامل الكامل مع أنظمة Apple HomeKit وGoogle Home وAmazon Alexa وControl4، لتوفير تجربة منزلية ذكية متكاملة.

ولا تقتصر ميزة الجهاز على جودة الصورة فحسب، بل يُجسّد أيضًا نقلة نوعية في أسلوب تفاعل الأسر في المنطقة ومشاركتها للتجارب الترفيهية سواء في أمسيات العائلة لمشاهدة الأفلام أو جلسات الألعاب الجماعية، حيث يتكيّف الجهاز بذكاء مع اللحظات الثقافية والاجتماعية التي تميّز المنازل في الشرق الأوسط.

وقال "آندي تشاو"، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة فاليريون في الشرق الأوسط: "تمثل المنازل أكثر من مجرد أماكن للعيش؛ فهي فضاءات تجمع بين الثقافة والتواصل والمجتمع. ومن خلال إطلاق جهاز العرض المنزليVisionMaster Max، تقدّم فاليريون رؤيتها لمستقبل الحياة الذكية، اليوم".

ويضم جناح فاليريون في المعرض مجموعتها الكاملة من أجهزة العرض المتقدمة، بما في ذلك VisionMaster Pro 2 وVisionMaster Pro وStreamMaster Plus 2 وStreamMaster Plus، إلى جانب جهاز العرض AWOL Vision LTV-3500 Pro فائق القرب، الذي أتاح للزوار في اليوم الأول تجربة بصرية غامرة بفضل سطوعه الفائق وأدائه السينمائي المتفوق.

كما خصصت الشركة منطقة مخصصة للألعاب التفاعلية، تمكّن الزوار من اختبار أداء أجهزة فاليريون عالية الكفاءة ضمن بيئات ألعاب سريعة وديناميكية، حيث تُظهر التجارب دقة الألوان الفائقة وسلاسة الحركة وزمن الاستجابة المنخفض جدًا، لتمنح المستخدمين تجربة ترفيهية استثنائية.

وتدخل فاليريون سوق الشرق الأوسط بعد مسيرة عالمية ناجحة رسّخت خلالها مكانتها كمعيار جديد للابتكار في مجال أجهزة العرض والسينما المنزلية على المستويين الإقليمي والعالمي.


 

منذ أسبوع . تقنيات

card_img

شراكة استراتيجية بين "سونيك وول" و"ديجيتال بلانتس" لتعزيز الدفاعات السيبرانية في منطقة الشرق الأوسط

خلال فعاليات “جيتكس جلوبال 2025”

* توقعات بوصول تكاليف أضرار الجرائم الإلكترونية عالميًا إلى 10.5 تريليون دولار سنويًا خلال العام الجاري 2025

 

الإمارات، 15 أكتوبر 2025:أعلنت اليوم كل من شركة “سونيك وول” (SonicWall)، الرائدة عالميًا في مجال حلول الأمن السيبراني المداره، وشركة “ديجيتال بلانتس” (Digital Planets) – إحدى شركات مجموعة دي بي (DP Group) المتخصصة في الحلول والخدمات الرقمية المتكاملة – عن توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية رسمية تهدف إلى تعزيز القدرات الدفاعية الرقمية في أسواق الشرق الأوسط.

 

وبموجب هذه الشراكة، أصبحت “ديجيتال بلانتس” شريكًا ذهبيا لـ”سونيك وول” (SonicWallGold Partner) لتقديم حلول الأمن السيبراني المتقدمة في كل من الإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، وجمهورية مصر العربية.

تم توقيع الاتفاقية خلال فعاليات “جيتكس جلوبال 2025” (GITEX GLOBAL 2025) في مركز دبي التجاري العالمي، وهو أكبر حدث تكنولوجي في العالم بمشاركة أكثر من 6800 شركة تقنية، مع تركيز خاص على الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحيوية (Bio-Tech)، مما يعزز دور “جيتكس” كمنصة عالمية لصياغة مستقبل الاقتصاد الرقمي.

نمو متسارع في التهديدات السيبرانية

تأتي هذه الشراكة في وقت بالغ الأهمية يشهد فيه سوق الأمن السيبراني في المنطقة نموًا غير مسبوق في ظل التوسع الرقمي المتسارع وتزايد تعقيد التهديدات.

فقد سجلت مصر أكثر من 20 ألف هجوم سيبراني خلال النصف الأول من عام 2025، استهدفت قطاعات الاتصالات والبنية التحتية الحيوية، فيما تشير تقارير عالمية إلى أن تكاليف الأضرار الناجمة عن الجرائم الإلكترونية ستصل إلى 10.5 تريليون دولار سنويًا على مستوى العالم هذا العام.

كما يُتوقع أن يكون سوق الأمن السيبراني في الشرق الأوسط وأفريقيا ثاني أكبر الأسواق العالمية بنمو سنوي مركب يصل إلى 16.2% خلال الأعوام القادمة.

تعزيز منظومة الشركاء عبر برنامج SecureFirst

انضمت “ديجيتال بلانتس” رسميًا إلى برنامج الشركاء SecureFirst التابع لـ”سونيك وول”، مما يعزز من محفظة خدماتها الأمنية ويتيح لعملائها الوصول إلى حلول حائزة على جوائز عالمية في مجالات الحماية المتقدمة، المراقبة الذكية، والدفاع التنبؤي ضد الهجمات.

 

قال الدكتور أحمد حنفي، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة “دي بي":“تمثل شراكتنا مع “سونيك وول” خطوة استراتيجية هامة تتماشى مع رؤيتنا في تمكين التحول الرقمي الآمن لعملائنا في المنطقة. وجاء توقيع الاتفاقية خلال “جيتكس جلوبال” ليعكس التقاء الابتكار مع التحديات الواقعية، حيث يظل الأمن السيبراني في صدارة أولويات المؤسسات اليوم.

أكد أن دمج حلول “سونيك وول” المتطورة مع خبراتنا الإقليمية سيمكننا من تقديم حلول شاملة وموثوقة تضمن صمودًا سيبرانيًا قويًا للمؤسسات في مصر والإمارات والسعودية وحماية لأصولها الرقمية الحيوية.”

 

من جانبه، قال المهندس محمد عبدالله، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا (META) في “سونيك وول”:“تعكس هذه الشراكة التزام “سونيك وول” بدعم شركائنا الإقليميين وتزويدهم بأحدث التقنيات الأمنية. تمتلك “ديجيتال بلانتس” نهجًا احترافيًا يركز على العميل، وهو ما يتماشى مع فلسفتنا التي تضع الشريك في قلب منظومة العمل.

أضاف، هدفنا هو تمكين التحول الرقمي الآمن ومساعدة الشركات من جميع الأحجام على الانتقال إلى البيئات السحابية والهجينة بأمان، في مواجهة التهديدات المتزايدة في عصر الذكاء الاصطناعي الذي شكّل محور اهتمام “جيتكس” هذا العام.”

الشرق الأوسط في دائرة الاستهداف

تشير الإحصاءات إلى أن منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا جاءت في المرتبة الثالثة عالميًا من حيث عدد الهجمات السيبرانية في عام 2024، مع تزايد الهجمات المدعومة من جهات دولية تستهدف دول مجلس التعاون الخليجي ومصر، ما يجعل التعاون بين “سونيك وول” و”ديجيتالبلانتس” خطوة جوهرية لتعزيز الأمن الرقمي الإقليمي.


منذ أسبوعين . تقنيات

card_img

سوني تطلق عدسة Macro GM OSS مقاس 100 مم ببعد بؤري F2.8 في المملكة العربية السعودية



أول عدسة ماكرو متوسطة التقريب في سلسلة ™️G Master، وتشمل مزاياها قدرة تكبير x1.4 ونظام تثبيت متطور وإمكانات تقريب محسنة لضمان تفاصيل مذهلة وفائقة الوضوح


(الرياض، المملكة العربية السعودية؛ 2 أكتوبر 2025) - كشفت سوني عن إطلاق عدسة التقريب Macro GM OSS مقاس 100 مم ببعد بؤري F2.8 في المملكة العربية السعودية، (التي تحمل الرمز التسويقي SEL100M28GM)، وهي أول عدسة ماكرو متوسطة التقريب في سلسلة ™️G Master، متوافقة مع كاميرات ألفا E-mount، وتتميز بقدرة تكبير x1.4 ونظام تثبيت متطور وسهولة فائقة في الحمل والاستخدام.


مستويات زووم مميزة 

تبلغ قدرة التقريب القصوى للعدسة الجديدة x1.4، مما يتيح تصوير الزهور والأشياء الصغيرة وغيرها من المواضيع القريبة بتفاصيل دقيقة ونابضة بالحياة، يصعب التقاطها بالعين المجردة.


وبفضل توافقها مع محولات الطول البؤري  التي يمكن إضافتها اختيارياً وتُباع بشكل منفصل، توفر العدسة تكبيراً يصل إلى x2.8 ، مما يتيح التقاط صور واضحة بتفاصيل قريبة رائعة مع الحفاظ على مسافة عمل مريحة. وبذلك، تمثل العدسة خياراً مثالياً لتصوير المواضيع التي يصعب الاقتراب منها، أو لتجنب الانعكاسات غير المرغوب فيها في الصور.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال حسن العبيدان، الرئيس التنفيذي للعمليات لقطاع الأجهزة التقنية في الشركة الإلكترونية الحديثة، سوني الشرق الأوسط وأفريقيا: "تحتضن المملكة العربية السعودية مجتمعاً نابضاً بالمبدعين ومحترفي التصوير، والذي ينمو ويزدهر بوتيرة غير مسبوقة على مستوى المنطقة، بما يشمل تحوّل سرد القصص المرئية من مجرد شغف إلى ثقافة راسخة. ويسرنا المساهمة في هذا التحول الشامل من خلال إطلاق عدسة Macro GM OSS مقاس 100 مم ببعد بؤري F2.8 في المملكة العربية السعودية. تجمع العدسة بين الدقة التقنية وتنوع الاستخدامات الفنية، مما يمنح المصورين وصانعي الأفلام القدرة على التصوير من جوانب مختلفة والتقاط تفاصيل استثنائية، والارتقاء بمهاراتهم بطرق تعكس طموح المملكة الإبداعي".


تصميم متطور

يركز تصميم العدسة على التوزيع الدقيق للعناصر البصرية، والتي تتضمن عنصرين بصريين لا كرويين فائقين (XA)، وعنصرين زجاجيين منخفضي التشتيت (ED)، لضمان أداء عالي الدقة من مركز الصورة إلى محيطها، مما يقلل من الانحرافات اللونية وغيرها.


ويمكن تعديل التركيز البؤري لالتقاط صور دقيقة ومميزة لمختلف المشاهد القريبة، حيث تقدم العدسة ثلاث ميزات مخصصة للتركيز البؤري، وهي مفتاح التركيز اليدوي المباشر للبؤرة (DMF) بوقت كامل، الذي يتيح تعديل التركيز البؤري يدوياً وعلى الفور عن طريق تدوير الحلقة اليدوية، حتى في وضع التركيز التلقائي؛ ومفتاح وضع التركيز للتبديل بسهولة بين التركيز التلقائي والتركيز اليدوي؛ وحلقة التركيز المنزلقة لتفعيل وضع التركيز التلقائي الكامل، المرتبط بمقياسي المسافة والتكبير. 


وتتضمن العدسة أربعة محركات خطية ديناميكية فائقة (XD)، مما يتيح الحصول على تركيز بؤري تلقائي يتميز بالدقة والهدوء، وأسرع بحوالي 1.9 مرة  من الطرازات السابقة.


كما تم تزويد العدسة بحلقة فتحة مخصصة، تضمن تحكماً سريعاً ومباشراً في إعدادات الفتحة.


صور فائقة الجودة

تقدم فتحة العدسة الدائرية المزودة بـ 11 شفرة تأثير بوكيه الدائري الجميل، والذي تشتهر به عدسات G Master، حيث تضمن إمكانية التحكم الدقيق بالانحراف الكروي توازناً مثالياً بين دقة التصوير واللمسة الضبابية في الخلفية.


 


وتعتمد العدسة تقنية طلاء النانو المضاد للانعكاس 2، مع تطبيقها بشكل متجانس على السطح الكامل للعدسة، مما يقلل التوهج والظلال حتى في ظروف الإضاءة الخلفية الصعبة، لتقدم العدسة صوراً فائقة الوضوح والنقاء.


ويحد نظام تثبيت الصورة البصري المتكامل، والمصمم للتصوير القريب، من تأثير اهتزازات الإزاحة في جميع الاتجاهات الستة والاهتزازات نحو الزوايا، مما يضمن لقطات ثابتة للكاميرا.


تتوفر عدسة Macro GM OSS مقاس 100 مم ببعد بؤري F2.8 ابتداءً من نوفمبر القادم في جميع متاجر عالم سوني في المملكة العربية السعودية، وعلى موقع عالم سوني الإلكتروني في المملكة.


لمزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: https://sonyworld.sa/ar-sa/


منذ 3 أسابيع . تقنيات