"HONOR" تُطلق "Magic7 Pro" في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتؤكد: المستقبل هُنا مع ميزات الذكاء الاصطناعي وأحدث الإبتكارات في عالم الهواتف الذكية

وتقدّم تطورًا كبيرًا في قدرات التعرف على الموضوع بالذكاء الاصطناعي وأداءً عالي السرعة للصور والفيديو

الرياض، المملكة العربية السعودية؛ 3 ديسمبر 2025 – أعلنت سوني عن إطلاق كاميرا α7 V، الجيل الخامس المرتقب ضمن سلسلة كاميرات Alpha 7 كاملة الإطار وبدون مرآة، والمدعومة بحساس الصورة الجديد Exmor RS™️ CMOS ذي الهيكلية المجمّعة جزئياً، وبدقة فعّالة تبلغ نحو 33.0 ميجابكسل في المملكة العربية السعودية. ويشتمل معالج الصورة الجديد BIONZ XR2™️ على وظائف وحدة معالجة الذكاء الاصطناعي المتوفرة في أحدث كاميرات سلسلة α™️ (Alpha™️). وبفضل هذه الابتكارات المتطورة، تقدّم كاميرا α7 V تحسينات كبيرة في الأداء في جميع جوانب التصوير، من التركيز التلقائي بالاستشعار الفوري، والتتبع في الوقت الفعلي، وسرعة التصوير، ودقة الألوان المتّسقة، وصولاً إلى مرونة التقاط الصور الثابتة وتسجيل الفيديو.

كشفت سوني في الوقت نفسه عن عدسة FE 28-70mm F3.5-5.6 OSS II (SEL28702)، وهي عدسة زووم قياسية صغيرة الحجم وخفيفة الوزن، متوافقة مع الكاميرات كاملة الإطار، وتدعم قدرات التصوير المتتابع عالي السرعة المتوفرة في كاميرا α7 V.

ومن جهته، قال حسن العبيدان، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة الإلكترونيات الحديثة: "نقدّم لصنّاع المحتوى نظام تصوير كامل الإطار يواكب سرعة أفكارهم ويحاكي إبداعهم. ويتيح هذا النظام للمصورين الفوتوغرافيين ومصوري الفيديو التركيز على القصة بدل الانشغال بالإعدادات، بفضل ميزاته المتطورة التي تشمل التعرف على المواضيع المدعوم بالذكاء الاصطناعي، والتصوير المستمر عالي السرعة، وسير عمل بدقة 4K، بغض النظر عن موقع التصوير".

تحسينات الأداء القائمة على الذكاء الاصطناعي

تجمع كاميرا α7 V بين وحدة معالجة الذكاء الاصطناعي ومحرك BIONZ XR2، مما يحقق قفزة كبيرة في سرعة التركيز التلقائي ودقة عمليات التصوير وموثوقيتها. كما تتميز الكاميرا بتحسن يصل إلى 30% في أداء التركيز التلقائي بالاستشعار الفوري، الذي يتعرف على الأهداف مباشرةً ويواصل التركيز عليها بدقة عالية أثناء التصوير. وتأتي الكاميرا مزودةً بـ 759 نقطة تركيز تلقائي بتقنية الكشف عن الطور، وتغطية للإطار بنسبة تصل إلى 94%، مما يمنحها قدرة عالية على تتبع الأهداف بدقة على امتداد مساحة الصورة، حتى في ظروف الإضاءة الصعبة وصولاً إلى قيمة تعرّض EV -4.0.

ومن جانبٍ آخر، أصبحت معالجة الصور عالية الدقة بصيغة RAW مدعومةً من خلال تطبيق Imaging Edge Desktop للحاسوب، الذي يوفر مرونة غير مسبوقة في مرحلة ما بعد الإنتاج.

التصوير المستمر والسريع عالي الجودة

توفر الكاميرا الجديدة جودة صورة استثنائية بالحدّ الأدنى من التشوهات بفضل التكامل بين حساس الصورة Exmor RS™️ CMOS ذي الهيكلية المجمّعة جزئياً، وسرعة القراءة الأكبر بحوالي 4.5 مرات، ومعالج BIONZ XR2™️.

كما تقدم الكاميرا تقنية تتبع عالي الدقة، قادرة على إجراء ما يصل إلى 60 عملية حسابية للتركيز التلقائي والتعرّض التلقائي في الثانية، والتصوير المستمر بدون انقطاع الرؤية بمعدل يصل إلى 30 إطاراً في الثانية مع تتبع التركيز والتعرّض التلقائي (AF/AE)، مما يضمن لعشّاق التصوير عدم تفويت أي لحظة مميزة حتى عند تصوير الأهداف سريعة الحركة ضمن البيئات المعقدة، مثل الحياة البرية والأنشطة الرياضية. وتحافظ الكاميرا على سرعة التقاط تصل إلى 30 إطاراً في الثانية عند التصوير المستمر بصيغة RAW بتقنية 14 بت، مع تتبع كامل للتركيز التلقائي والتعرّض التلقائي.

وتتضمن الكاميرا ميزة Pre-Capture التي تسجّل لمدة تصل إلى ثانية واحدة قبل الضغط على زر الغالق، مما يضمن التقاط اللحظات الحاسمة للمواضيع ذات التحركات المفاجئة، مثل الحيوانات الأليفة والرياضة.

صور ثابتة بجودة استثنائية

تتمتع كاميرا α7 V بتصميم يوفر أعلى مستويات التحكم الإبداعي، إذ تقدم نطاقاً ديناميكياً يصل إلى 16 وقفة، مما يوفر تفاصيل لونية دقيقة في المناطق المضيئة والظلال على حدّ سواء، مع تدرجات سلسة بين المناطق المظلمة والساطعة حتى في المشاهد شديدة التباين.

وتأتي الكاميرا مزودةً بميزة التوازن التلقائي للون الأبيض المدعوم بالذكاء الاصطناعي (AI AWB)، والتي تُجري تحليلاً متقدماً للمشهد من أجل ضمان الاتساق في إنتاج الألوان، كما تقوم بتقدير مصدر الضوء بالاعتماد على تقنية التعلم العميق. وتتيح هذه التقنيات للكاميرا التقاط صور بألوان طبيعية ومتّسقة، تختصر زمن التحرير في مرحلة ما بعد الإنتاج، من خلال التعرف التلقائي الدقيق على مصدر الضوء في بيئة التصوير وتعديل التدرجات اللونية بالشكل المناسب.

قدرات تسجيل الفيديو متعددة الاستخدامات

تُساعد كاميرا α7 V على تعزيز مستويات الإبداع لدى صُنّاع المحتوى متعددي الاختصاصات، إذ تقدم مجموعة أوسع من أوضاع تسجيل الفيديو بدقة 4K، بما فيها: • تسجيل بدقة 4K 60p اعتماداً على تحويل فائق العيّنة من 7K في وضع الإطار الكامل • تسجيل بدقة 4K 120p في وضع APS-C / Super 35mm، لتقديم لقطات غنية بالتفاصيل ومرونة استثنائية في عمليات التحرير اللاحقة

وتوفر الكاميرا قراءة كاملة للبكسلات دون تجميع (Full pixel readout without pixel binning)، مما يُتيح التقاط أدق التفاصيل بجودة عالية.

ويشتمل نظام التثبيت البصري على وضع Dynamic Active Mode، الذي يُعزز الثبات والسلاسة حتى عند حمل الكاميرا أثناء التصوير، مما يساعد على تسجيل فيديوهات عالية الجودة في مختلف أنواع المشاهد، من مدونات الفيديو والمحتوى الإبداعي، إلى اللحظات العائلية المميزة.

وتعتمد ميزة Auto Framing في الكاميرا على الذكاء الاصطناعي للتعرف على المواضيع تلقائياً وتأطيرها بالشكل الأمثل خلال التسجيل، مما يضمن ثبات التركيب الصوري أثناء تصوير المشاهد بمختلف أنواعها.

أما على صعيد القدرات الصوتية، فتُساهم تقنية الحد من الضوضاء المدمجة داخل الكاميرا وخاصية الميكروفون الداخلي المُحسّنة في تقديم محتوى صوتي عالي الجودة، حيث تقوم بخفض الضجيج المستمر في الخلفية وتقليل التشويش والمحافظة على صفاء الصوت الطبيعي.

تجربة استخدام وتشغيل مُحسّنة

حرصت سوني على تصميم كاميرا α7 V لتضمن أعلى مستويات الكفاءة، إذ تدعم تقنية Wi-Fi®️ 6E لنقل البيانات لاسلكياً بشكل سريع ومستقر، كما تضم منفذين من نوع USB Type-C®️ لتعزيز السلاسة والمرونة في سير العمل.

كما تدعم الكاميرا استخدام التنسيق العمودي مع إمكانية ضبط صوت الغالق الإلكتروني، بما يتناسب مع بيئات التصوير المتنوعة.

وتم تزويدها بشاشة متعددة الزوايا بأربعة محاور، يمكن إمالتها وتدويرها في جميع الاتجاهات لضبطها عمودياً وأفقياً بمنتهى السهولة أثناء التصوير.

وتتميز الكاميرا أيضاً بتصميم محسّن خصيصاً عند مواضع اليدين، لتعزيز مستويات الراحة والثبات والتحكم حتى عند جلسات التصوير الطويلة.

تصميم متين وموثوق

تضم كاميرا α7 V مزايا متطورة لإدارة استهلاك البطارية وتحسين أدائها، بحيث تدعم التصوير لفترات طويلة دون انقطاع، بدءاً من وضع Monitor Low Bright الذي يسهم في إطالة عمر البطارية، بينما تساعد خاصية إدارة ارتفاع الحرارة على تصوير الفيديوهات بدقة 4K لفترات مطوّلة دون التأثير على مستوى الجودة. ويمكن تسجيل ما يقارب 630 لقطة عند استخدام نافذة العرض وفق معايير جمعية منتجات الكاميرات والتصوير (CIPA).

عدسة FE 28-70mm F3.5-5.6 OSS II متعددة الاستخدامات

تتوفر عدسة FE 28-70mm F3.5-5.6 OSS II بتصميم صغير وخفيف الوزن، يتيح أعلى مستويات السرعة والاستخدام العملي، وتستفيد بشكل كامل من خصائص التصوير المتتابع التي يقدمها الحساس الصوري في كاميرا α7 V. وعند تركيبها على الكاميرات المتوافقة، تتيح العدسة: • تتبعاً كاملاً للتركيز التلقائي والتعرّض التلقائي بمعدل يصل إلى 120 إطاراً في الثانية • تصويراً متتابعاً سلساً • تنسيقاً متكاملاً بين تقنية تثبيت الصورة في الكاميرا والعدسة • تركيزاً تلقائياً فعالاً حتى أثناء تقريب الصورة (الزوم) • دعم ميزة Breathing Compensation

فعدسة FE 28-70mm F3.5-5.6 OSS II تقدم أداءً سريعاً وسلساً وموثوقاً يتناسب مع مختلف أنواع المحتوى، من تصوير الحركات السريعة والأحداث المتغيرة إلى تسجيل مقاطع الفيديو عالية الجودة.

الالتزام بالمسؤولية المجتمعية

يتماشى هذا المنتج مع مبادرة سوني الطموحة “Road to Zero”، إذ يدعم رؤية الشركة لتحقيق بصمة بيئية صفرية بحلول عام 2050. فمرافق تصنيع مجموعة سوني لمنتجات التصوير، بما في ذلك كاميرا α7 V وعدسة FE 28-70mm F3.5-5.6 OSS II، تعمل بكهرباء طاقة متجددة بنسبة 100%. وبالنسبة لتغليف المنتجات، تستخدم الشركة المادة الممزوجة الأصلية التي طورتها بدلاً عن البلاستيك، وهي مادة صديقة للبيئة.

التوفر

ستكون كاميرا α7 V متاحة ابتداءً من منتصف ديسمبر 2025 في عدد من الدول المختارة. وستتوفر مجموعة α7 V M-kit ابتداءً من فبراير 2026. وستُطرح عدسة FE 28-70mm F3.5-5.6 OSS II في فبراير 2026.

يمكن الاطلاع على معلومات المنتج الخاصة بكاميرا α7 V عبر الرابط:

https://www.sony-mea.com/ar/electronics/interchangeable-lens-cameras/ilce-7m5 

كما يمكن الاطلاع على معلومات عدسة FE 28-70mm F3.5-5.6 OSS II عبر الرابط:

https://www.sony-mea.com/ar/electronics/e-mount-lenses/sel28702

ويمكن مشاهدة فيديو المنتج عبر الرابط: https://youtu.be/VxyFE5q6X0s

كما يمكن استكشاف قصص حصرية ومحتوى جديد ومميز تم تصويره باستخدام منتجات سوني للتصوير عبر الموقع الذي أنشأته سوني لإلهام المبدعين وتثقيفهم: https://www.alphauniverse-mea.com/

في خطوة تُمهّد لبدء مرحلة التنفيذ الكامل للبنية التحتية الموثوقة للذكاء الاصطناعي

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: 20 نوفمبر 2025: رحّبت "جي 42" بقرار البيت الأبيض السماح بتصدير أشباه الموصلات المتقدمة الخاصة بالذكاء الاصطناعي إلى المجموعة، في خطوة تمثّل نقلةً نوعية من مرحلة التخطيط إلى مرحلة التنفيذ ضمن ممرّ الذكاء الاصطناعي بين دولة الإمارات والولايات المتحدة، وذلك في إطار تعاونٍ يعكس عمق الثقة المتبادلة ويكرّس الالتزام المشترك بتطوير بنية تحتية للذكاء الاصطناعي تتسم بالموثوقية والقدرة على التوسّع.

ويُسهم هذا القرار في تسريع تنفيذ المشاريع الاستراتيجية الجارية في دولة الإمارات، وفي مقدمتها مشروع "ستارغيت الإمارات"، وهو مجمّع حوسبة للذكاء الاصطناعي بسعة واحد جيجاواط تنفّذه "جي 42" لصالح "أوبن إيه آي" بالشراكة مع "أوراكل" و"سيسكو" و"إنفيديا" و"سوفت بنك غروب". ويأتي "ستارغيت الإمارات" ضمن المشروع الأوسع نطاقاً، وهو مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي – الأميركي بسعة خمسة جيجاواط، المصمّم لتلبية متطلبات البنية التحتية للذكاء الاصطناعي وتوفير خدمات حوسبية مع خفض زمن معالجة البيانات في المنطقة. وإلى جانب ذلك، يعزّز القرار التعاون مع أبرز الشركات الأميركية العملاقة في مجال الحوسبة الضخمة وتصنيع الشرائح، بما يشمل "مايكروسوفت" و"إيه إم دي" و"كوالكوم" و"سيريبراس" وغيرها.

ويستند منح تراخيص هذه الشرائح المتقدّمة إلى إطار تشغيلي مشترك جرى تطويره عبر تعاون وثيق بين الجانبين لتمكين الانتشار العالمي الآمن للتقنيات الأميركية. وسيخضع تشغيل هذه الشرائح لإطار "بيئة التكنولوجيا المنظّمة" (RTE)، وهو إطار عالمي رائد للتكنولوجيا والامتثال عملت "جي 42" بشكل رائد على تطويره، وتم اعتماده بما يتوافق مع إرشادات وزارة التجارة الأميركية ومكتب الصناعة والأمن.

وفي معرض تعليقه على هذا الإعلان، قال بينغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة "جي 42": "يمثّل هذا الإعلان لحظة حاسمة لنا ولشركائنا نشهد فيها الانتقال من مرحلة التخطيط إلى مرحلة التنفيذ. ويقدّم نموذج البنية التحتية المشتركة معياراً جديداً للحوسبة الآمنة وعالية الأداء التي تلبّي احتياجات البلدين. وكل ما نطوّره في دولة الإمارات سنواصل مطابقته بما يعادله في الولايات المتحدة، حفاظاً على الاتساق وتعزيزاً للثقة في كل مرحلة."

وما تزال دولة الإمارات الدولة الوحيدة في المنطقة التي شرعت في تنفيذ بنية تحتية بهذا الحجم، وبما يتوافق مع الأطر التنظيمية الأميركية وضوابط التصدير وبروتوكولات الحوكمة ذات الصلة.

من جانبه، قال معالي خلدون خليفة المبارك، الأمين العام لمجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة: "يجسّد هذا القرار مستوى الثقة الراسخة التي تقوم عليها الشراكة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة، ويبرز توافق البلدين على رؤية استراتيجية مشتركة تجعل من التكنولوجيا منصة لتعزيز الاستقرار والمرونة الاقتصادية ودعم مسارات التعاون طويل المدى. وتفخر دولة الإمارات بدورها البنّاء في صياغة هذا المستقبل."

تجدر الإشارة إلى أن "جي 42" تشغّل بنية تحتية للذكاء الاصطناعي تضم ثلاثة من أفضل الحواسيب العملاقة المدرجة ضمن قائمة Top500 عالمياً، والمصنّفين في المركزين الثاني والثالث على مستوى الشرق الأوسط، إلى جانب الحاسوب العملاق "ماكسيموس 01" الذي أُعلن عنه مؤخراً في نيويورك ويحتل المرتبة العشرين عالمياً. وتشمل البنية التحتية المتنامية لمجموعة "جي 42" في قطاع الذكاء الاصطناعي حضوراً في كلٍ من أبوظبي وفرنسا وعدة مواقع في الولايات المتحدة، تضم كاليفورنيا ومينيسوتا وتكساس ونيويورك.

(الرياض، المملكة العربية السعودية؛ 13 نوفمبر 2025) – أعلنت شركة سوني عن طرح ملحقين جديدين ضمن سلسلة كاميرات ألفا™️، في إطار التزامها الدائم بتلبية احتياجات المصورين المحترفين. ويستهدف المنتجان الجديدان المصورين الذين يلتقطون صورهم في أجواء جوية قاسية أو يستخدمون عدسات ألفا فائقة البعد البؤري أثناء التنقل لمسافات طويلة، إذ يوفّران حماية متكاملة لمعدات التصوير. ومن المقرر أن يتوفر غطاء المطر الجديد في المملكة العربية السعودية من منتصف ديسمبر، ليحمي معدات الكاميرا من المطر والثلج، كما ستُطرح حقيبة حمل ناعمة توفر توازناً مثالياً بين الحماية وسهولة الحركة لعدسات ألفا فائقة البعد البؤري

غطاء المطر

يتمتع غطاء المطر الجديد بقدرة عالية على التحمل، حيث صُمم ليؤمّن الحماية التامة للكاميرا والعدسة أثناء التصوير في المطر أو الثلوج. وتتميّز مادته بتقنية تنفّس متقدمة تسمح بمرور بخار الماء بمعدل يفوق 20,000 ج/م² خلال 24 ساعة، لتضمن بقاء المعدات جافة وخالية من الرطوبة مهما طال وقت التصوير. 

وصُمّم حزام التثبيت ليجعل عملية تركيب الغطاء وإزالته في غاية السهولة والسرعة، مما يتيح حماية فورية للمعدات، حتى في مواجهة تغيّرات الطقس المفاجئة. وعند الانتهاء من الاستخدام، يمكن طيّ الغطاء وتخزينه بسهولة داخل الحقيبة المخصصة المرفقة به.

ويتضمّن الغطاء نافذة شفافة تتيح رؤية المنظار والشاشة ولوحة التحكم بوضوح في كاميرات سوني المتوافقة، ليمنح حرية التصوير الكاملة مع الحفاظ على سلامة الجهاز من أي مؤثرات خارجية.

وسيتوفر غطاء المطر بمقاسين مختلفين، كبير (LCR-EL) وصغير (LCR-ES)، ليتيح للمستخدم اختيار المقاس الأمثل وفقاً للعدسة المستخدمة. كما سيُطرح باللونين الأسود والأبيض. ومن المقرر أن تُطرح جميع الإصدارات للبيع في المملكة العربية السعودية اعتباراً من منتصف ديسمبر، بسعر 591 ريال سعودي.

لمزيدٍ من التفاصيل، يُرجى الرجوع إلى صفحة المنتج على الرابط التالي: https://www.sony.com/en-eg/electronics/interchangeable-lens-cameras-cases-covers-straps/lcr-el-lcr-es 

وللتعرّف على الطرازات المتوافقة، يُرجى زيارة الصفحة التالية: /https://www.sony.net/dics/raincover

حقيبة حمل ناعمة لعدسات ألفا فائقة البعد البؤري

تأتي حقيبة الحمل الناعمة الجديدة لعدسات ألفا فائقة البعد البؤري بتصميم مدروس بعناية، يضمن حماية قصوى للعدسات من الغبار والخدوش. وقد صُممت الحقيبة بشكلٍ مخروطي يتيح لها احتواء العدسات المتوافقة مع سوني بشكلٍ ممتاز، لتصبح إضافة مثالية لدعم تصوير المشاهد الخارجية، بدءاً من الفعاليات الرياضية ووصولاً إلى تصوير الطيور والحياة البرية.

ولسهولة النقل، تأتي هذه الحقيبة مزودة بأحزمة كتف ومقابض متعددة، مما يتيح حملها باليد أو على الكتف أو بشكلٍ عابر على الجسم.

كما يوفر السحّاب الكبير سهولة الوصول إلى العدسات، فيما يضمن الحزام الداخلي المضاد للسقوط ثبات العدسة عند ترك السحاب مفتوحاً، وذلك حمايةً من السقوط العَرَضي.

وتتوفر حقيبة العدسة الجديدة للشراء اعتباراً من منتصف ديسمبر بثلاثة أحجام هي الكبيرة (LCS-LTL)، والمتوسطة (LCS-LTM)، والصغيرة (LCS-LTS)، وذلك بسعر يبلغ 591 ريال سعودي.

لمزيدٍ من التفاصيل، يُرجى الرجوع إلى صفحة المنتج على الرابط التالي: https://www.sony.com/en-eg/electronics/camera-lenses-cases/lcs-ltl-lcs-ltm-lcs-lts

وللتعرّف على الطرازات المتوافقة، يُرجى زيارة الصفحات التالية:

للحجم الكبير > 663 ريال سعودي "LCS-LTL" https://www.sony.net/dics/lcsltl/

للحجم المتوسط > 642 ريال سعودي "LCS-LTM" https://www.sony.net/dics/lcsltm/

للحجم الصغير > 591 ريال سعودي "LCS-LTS" https://www.sony.net/dics/lcslts/

الرياض، المملكة العربية السعودية – 10 نوفمبر 2025: أعلنت شركة "لين" لخدمات الأعمال، الرائدة في تطوير الحلول الصحية الرقمية وإحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، مساهمتها في تنفيذ المرحلة الأولى من برنامج التحول الصحي الرقمي بوزارة الدفاع التي دشنتها الوزارة مؤخراً وشملت تطوير وإطلاق تطبيق (صحتك) الموجه لمنسوبي الوزارة وعائلاتهم وذلك في إطار شراكة إستراتيجية وجهود مشتركة تهدف إلى بناء منظومة صحية رقمية متكاملة تتماشى مع مستهدفات برنامج التحول الوطني ورؤية المملكة 2030.

ويعد تطبيق صحتك أول المسارات الأربعة الرئيسية لبرنامج التحول الصحي الرقمي بوزارة الدفاع والذي يندرج ضمن منظومة حلول صحية رقمية متكاملة للمرحلة الأولى من البرنامج، حيث يشكل التطبيق نقلة نوعية في تقديم الرعاية الصحية، إذ صمم ليكون بوابة رقمية موثوقة تتيح للمستفيدين تجربة متكاملة تجمع بين التقنية المتقدمة والخدمات الصحية الحديثة.

ويوفر التطبيق لمنسوبي وزارة الدفاع وعائلاتهم خدمات صحية متقدمة وسهلة الوصول، بما يدعم جهود الوزارة في توفير بيئة صحية شاملة ويسهم في تبسيط الإجراءات الطبية وتسهيل الوصول إلى المعلومات الصحية تحقيقاً لمجتمع أكثر صحة وازدهار.

وتعليقاً على هذه الشراكة ومساهمة الشركة في برنامج التحول الصحي الرقمي لوزارة الدفاع؛ أكد الرئيس التنفيذي لشركة "لين"لخدمات الأعمال المهندس مهند الرشيد أن هذه الشراكة تمثل لحظة محورية في مسيرة الشركة نحو دعم التحول الرقمي في قطاع الرعاية الصحية بالمملكة وتعكس التزامها بتحسين جودة الحياة وتحقيق الرفاهية الصحية للجميع، مبيناً أن هذه الجهود ترسخ مكانة الشركة كشريك إستراتيجي في الابتكار الرقمي الصحي؛ ومساهم فاعل في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.

وأضاف الرشيد: "نسعى في "لين" لتبني الأساس لمنظومة رعاية صحية متقدمة ومتكاملة واستباقية ستكون نموذجاً للمنطقة والعالم، موضحاً أن الشراكة الإستراتيجية مع وزارة الدفاع تدعم ريادة منظومة الرعاية الصحية الرقمية من خلال تصميم وتطوير حلول تقنية متكاملة تعزز الكفاءة والابتكار.”

وتؤكد مساهمة الشركة في برنامج التحول الرقمي لوزارة الدفاع، الالتزام المشترك مع الجهات الحكومية الأخرى بترسيخ ريادة المملكة في قطاع الصحة الرقمية على الصعيدين الإقليمي والدولي، مشيراً إلى الشراكة بين وزارة الدفاع و"لين" تستهدف تحقيق المزيد من الإنجازات في قطاع التحول الرقمي.

دبي تواصل ترسيخ ريادتها في تصدير الحلول التكنولوجية المناخية:

ليلونغوي، مالاوي، دبي، الامارات العربية المتحدة، 9 نوفمبر 2025 – في خطوة استراتيجية تشير الى الدور المتنامي لإمارة دبي كمركز عالمي لتصدير الابتكار في مجال حلول مكافحة تغيّر المناخ، أعلنت حكومة جمهورية مالاوي عن شراكة مع مؤسسة شراكة الاقتصاد الأخضر، التي تتخذ من دبي مقرًا لها، لإطلاق أول منصة رقمية في العالم مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتنفيذ اتفاق باريس الخاص بالمناخ. 

وتمثّل المنصة نظامًا رقميًا متكاملًا لإدارة الانبعاثات الكربونية، وتداول الكربون، وضمان الامتثال للالتزامات الدولية المنصوص عليها في اتفاق باريس للمناخ. ويشكّل هذا التعاون التاريخي نموذجاً فيما يخص تعزيز التعاون بين أفريقيا ومنطقة الخليج من خلال التكنولوجيا، إذ يجمع بين التزام مالاوي بالنمو المستدام وريادة مؤسسة شراكة الاقتصاد الأخضر في مجالي الذكاء الاصطناعي وحوكمة المناخ.

وتُعّد هذه المنصة الأولى من نوعها في العالم التي تُستخدم فيها تقنيات الذكاء الاصطناعي لأتمتة جميع مكونات الامتثال لاتفاق باريس، بما في ذلك إعداد جرد الانبعاثات الوطنية، وسجلات الكربون، والتعديلات المقابلة، والتقارير الشفافية الثنائية الصادرة بصفة دورية.

وتعكس هذه المبادرة جزءاً من مرحلة جديدة في مسار الحلول العالمية المناخية على المستوى العالمي، قائمةً ليس فقط على الريادة في السياسات، بل أيضًا على تصدير الحلول التكنولوجية الملموسة. فمن خلال منصة تنفيذ اتفاق باريس التابعة لشراكة الاقتصاد الأخضر، أصبح بإمكان الدول اعتماد أنظمة رقمية جاهزة للدمج، قائمة على تقنيات الذكاء الاصطناعي والبلوك تشاين دون أي تكلفة مالية، بما يضمن أعلى مستويات الشفافية وقابلية التتبع وسيادة البيانات.

ويستند النظام إلى بنية تحتية آمنة تضمن حماية البيانات مع تمكين تتبّع الانبعاثات في الوقت الفعلي، وتسجيل المشاريع، وتحفيز تمويل العمل المناخي. وبالإضافة إلى ضمان الامتثال، تمكّن المنصة الوزارات والشركات الخاصة وشركاء التنمية من مواءمة البيانات البيئية مع الأداء الاقتصادي، بما يجعل العمل المناخي قابلاً للقياس وقابلاً للاستثمار في آن واحد.

وبالنسبة إلى مالاوي، يُمثّل اعتماد هذه المنصة المدعومة بالذكاء الاصطناعي خطوة تحولية نحو تحديث منظومتها المناخية وتعزيز كفاءتها المؤسسية. وستتيح المنصة لوزارة الموارد الطبيعية وتغير المناخ توحيد جميع بيانات الكربون الوطنية ضمن إطار رقمي واحد يتّسم بالشفافية والتكامل، ما يعزز من قدرة الدولة على إدارة معلوماتها المناخية بكفاءة وموثوقية.

وزارة الموارد الطبيعية وتغير المناخ في مالاوي: المنصة تضع بلادنا في طليعة الابتكار المناخي

من جهته، قال الدكتور "يوسف مالسيلينو"، الأمين العام لوزارة الموارد الطبيعية وتغير المناخ في مالاوي: "إن تعاوننا مع مؤسسة شراكة الاقتصاد الأخضر يُشكّل محطة تحولية مهمة لمالاوي وللمنطقة بأسرها. فهذا النظام القائم على الذكاء الاصطناعي يضع بلادنا في طليعة الابتكار المناخي، ويؤسس لبنية رقمية شفافة تدعم الإطار الوطني الجديد المنسجم مع المادة السادسة من اتفاق باريس. كما يتيح لنا إدارة نتائج التخفيف القابلة للنقل دوليًا، وتحفيز تمويل العمل المناخي بكفاءة غير مسبوقة، بما يربط بين الكفاءة البيئية والفرص الاقتصادية".

ويأتي هذا الإعلان ثمرة لعامين من البحث المشترك والتصميم التعاوني بين مهندسي مؤسسة شراكة الاقتصاد الأخضر وصنّاع السياسات في مالاوي، بهدف مواءمة النظام مع المعايير الدولية المعتمدة، مثل معايير المنظمة الدولية للتوحيد القياسي (آيزو)، ومبادئ الاستدامة والحوكمة البيئية والاجتماعية، وبروتوكولات التقارير المعتمدة لدى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ.

ويضمن هذا التوافق أن تواكب بيانات الانبعاثات الخاصة بمالاوي مستوى الشفافية المطبق في الاقتصادات المتقدمة، مع الحفاظ في الوقت ذاته على سيادة البيانات من خلال بيئات بيانات وطنية مؤمّنة تُستضاف ضمن نطاقات رقمية محايدة ومحميّة بالكامل.

شراكة ترسّخ نموذجًا جديدًا لنقل التكنولوجيا القائمة على التعاون

وتُجسّد هذه الشراكة سابقة عالمية في نقل التكنولوجيا، قائمة على مبدأ التعاون. ومن خلال نموذج الوصول المفتوح الذي تعتمده مؤسسة شراكة الاقتصاد الأخضر، ستتمكّن الحكومات في أفريقيا وآسيا ومنطقة المحيط الهادئ من دمج البنية التحتية الرقمية لمنصة تنفيذ اتفاق باريس ضمن أنظمتها الوطنية، لإدارة التزاماتها المناخية بموجب الاتفاق.

من جانبه، قال "آرثر تشيركينين"، الرئيس التنفيذي لمؤسسة شراكة الاقتصاد الأخضر: "يمثّل اعتماد مالاوي لهذه المنصة خطوة مهمة تعزّز التعاون الإقليمي في مجالات الحوكمة الرقمية للمناخ. فالمنصة توفّر نظامًا متكاملًا يساهم في تعزيز الشفافية، وتسريع الوصول إلى تمويل العمل المناخي، وتمكين إعداد التقارير المناخية بشكل فوري ودقيق. كما يشكّل هذا السجل مرجعًا عمليًا يمكن أن تستفيد منه دول أفريقيا في تطوير أنظمتها المناخية بما ينسجم مع سياساتها وأولوياتها الوطنية".

وتتمثّل الرؤية الاستراتيجية طويلة الأمد لـ شراكة الاقتصاد الأخضر في إنشاء شبكة رقمية قارية تربط بين عدة دول من خلال معايير موحّدة ومنصات مترابطة، بما يوفّر منظومة موحّدة لإدارة بيانات المناخ بشفافية على مستوى القارة.

وقال "إيفانو يانيللي"، المدير التنفيذي للاستدامة في شراكة الاقتصاد الأخضر: "لقد أصبح الذكاء الاصطناعي اليوم أداة محورية لتمكين حوكمة المناخ. فبفضل منظومة الابتكار المتكاملة في دبي، أصبح بالإمكان تطوير أنظمة رقمية سيادية قابلة للتوسع، تمكّن الحكومات مباشرة من إدارة التزاماتها المناخية بكفاءة وشفافية. ومن خلال هذه الشراكة مع مالاوي، نؤكد أن دول الجنوب العالمي قادرة على أن تتصدر مشهد نشر التقنيات المناخية الحديثة، إلى جانب دبي بصفتها مركزًا عالميًا للابتكار".

ومن المقرر أن يتم الكشف الرسمي عن منصة مالاوي لتنفيذ اتفاق باريس خلال مؤتمر الأطراف الثلاثين (COP30)، حيث ستُعرض أمام المجتمع الدولي باعتبارها إحدى أكثر أنظمة حوكمة المناخ الرقمية تطورًا في العالم والمدعومة بالكامل بتقنيات الذكاء الاصطناعي.

ويجسّد هذا الإنجاز انتقالًا نوعيًا في مسار شراكة الاقتصاد الأخضر من العمل الدبلوماسي إلى التنفيذ التكنولوجي الفعلي، بما يعزز دورها في دفع التقدّم المناخي العالمي. 

وأضاف يانيللي: "هدفنا هو تحويل مبادئ اتفاق باريس إلى أدوات تشغيلية قائمة على البيانات. ومن خلال منظومة الابتكار في دبي، التي تمتد من الذكاء الاصطناعي إلى التمويل الأخضر، نملك القدرة على تحويل هذه المبادئ إلى واقع ملموس".

وبعد نجاح التجربة في مالاوي، دعت مؤسسة شراكة الاقتصاد الأخضر حكومات إضافية للانضمام إلى برنامج التحوّل الرقمي المناخي قبيل انعقاد مؤتمر COP30، بحيث تتمكّن دول في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية من إطلاق أنظمتها الوطنية القائمة على الذكاء الاصطناعي، والمصمّمة وفق سياساتها وبياناتها الوطنية الخاصة.

ويُجسّد هذا التعاون الجماعي كيف يمكن للتكنولوجيا المطوَّرة في دبي أن تمكّن الحوكمة المستدامة على مستوى العالم، لتكون نموذجًا حيًّا للتضامن المناخي المدعوم بالابتكار. ومع تسارع وتيرة الدول نحو تحقيق أهدافها المستقبلية، تُبرهن هذه الشراكة أن التحوّل الرقمي ليس مجرّد وسيلة لتعزيز الكفاءة، بل هو أداة لتحقيق العدالة المناخية والمساواة في الوصول إلى الحلول المستدامة.