Icehotel – الفندق الذي يُعاد بناؤه من الصفر كل شتاء في السويد

Icehotel – الفندق الذي يُعاد بناؤه من الصفر كل شتاء في السويد

3 اغسطس 2025 - 11:46

كتب : سليمان الدخيل

hotel_booking

يقع على ضفاف نهر Torne في قرية Jukkasjärvi شمال الدائرة القطبية الشمالية (حوالي 200 كم)، ويُعد أول فندق في العالم يتم بناؤه بالكامل من الثلج والجليد، ليُعاد بناؤه كل عام ويذوب في فصل الربيع  .


قصة إبداع سنوي يبدأ من الطبيعة

تم تأسيس Icehotel عام 1989، ومنذ 1990 يُعاد بناؤه كل شتاء (ما بين ديسمبر وأبريل) باستخدام مئات الأطنان من الجليد والثلج المأخوذة من نهر Torne. وعندما يأتي الربيع، تُذوب التكوينات الجليدية بالكامل لتعود إلى النهر، باستدامة كاملة للطبيعة المحيطة .يعتمد الفندق على تقنيات “snice” (مزيج من الثلج والجليد) في بنائه، وأحيانًا على هيكل فولاذي، لضمان الاستقرار داخل درجات حرارة منخفضة تصل إلى −5 °C   .




 تصميم فني ومرافق متجدّدة

يضم الفندق بين 15 إلى 20 غرفة جليدية ومجموعة من 16 جناحًا فنيًا يُبدعها فنانون دوليون تحت إشراف المخرج الفني Luca Roncoroni. كل جناح يُعد قصيدة جليدية فريدة تُعرض لموسم الشتاء فقط، قبل ذوبانه .الطوابق والسقف والجدران كلها منحوتة بدقة، وبعض الأبنية تشمل:

قاعة احتفالات من الجليد.

صالة سينما ثلجية.

بار جليدي يقدم مشروبات في كؤوس مصنوعة من الجليد.

3 مطاعم فاخرة تُقدّم وجبات على مفارش جليدية تُزيّن الطاولات   .


Icehotel 365: تجربة جليدية على مدار العام

منذ عام 2016، أُضيف جزء دائم يُعرف بـ Icehotel 365، وهو فندق من الجليد يعمل طوال السنة، ويحتوي على نحو 18 جناحًا فنيًا وديلوكس، بالإضافة إلى Icebar وصالة عرض فنية، ويستخدم تقنية الطاقة الشمسية للتبريد المستمر، التصميم الخارجي له مبنى ثابت من الخرسانة والعوازل، بينما الداخل يُحافظ على درجات الحرارة القطبية طوال العام دون الاعتماد على الثلج فقط.





 تجربة الزائر: أكثر من مجرد إقامة

يمكن للحضور أن يغامروا بـ الإقامة في غرفة جليدية بين بطانيات حرارية وجلود الرنّة، بينما توفر غرف الإقامة الدافئة بدائل أكثر راحة، مع ساونا مشتركة وتجهيزات فندقية كاملة.

تشمل الأنشطة:

ركوب عربات الجر بالكلاب (dog sledding).

مشاهدة الشفق القطبي (Aurora Borealis) في الليالي الصافية.

دروس في فن النحت على الجليد وتجربة طهي محلي.

مواضيع ذات صلة

card_img

على ضفاف الخليج العربي.. سوفيتل الزلاق يروي قصة الفخامة والعافية

يقع المنتجع على الساحل الغربي للبحرين في منطقة زلاق، ويبعد حوالي 5 دقائق بالسيارة عن حلبة البحرين الدولية، ما يجعله خيارًا مثاليًا لمحبي سباقات الفورمولا 1 والعائلات الباحثة عن الهدوء بعيدًا عن صخب المدينة   .


تصميم أنيق ومزيج ثقافي


يمزج المنتجع بين الأناقة الفرنسية والضيافة البحرينية الحارة، مع طراز فاخر، وحدائق، وشاطئ خاص، مع 262 غرفة وجناحًا، إضافة إلى أربع فيلات فخمة   . كما يوفر أجنحة روف مع مسابح إنفينيتي، وأجنحة رويال بتصميم ملكي خاص .


ريادة في مجال العافية والسبا


يحتضن المنتجع مركز ثالاسا سي آند سبا، وهو أول سبا للـthalassotherapy في الخليج، بمساحة تبلغ نحو 2,000 متر مربع ويضم غرف علاج متعددة، وبركتي إنفينيتي (مياه بحرية وعذبة)، إلى جانب ساونا، غرفة بخار (حَمّام تركي)، صالون تجميل، واحد من أكبر مراكز اليوغا والبيلاتس في المنطقة   .


مرافق وترفيه متنوعة

الشواطئ والمسابح: شاطئ خاص، مسابح خارجية وساحة سباحة للأطفال، مع بار سباحة وانتعاش    .

الرياضات والأنشطة: ملاعب تنس وسكواش، مركز للياقة البدنية، ورياضات مائية مثل الإبحار والتجديف   .

الطعام وتنوعه: ستة مطاعم تقدم أطباق متنوعة من البحر الأبيض المتوسط، اللبنانية، الإيطالية، الهندية، اليابانية، والمأكولات البحرية    .

خدمات شاملة: كيدز كلوب، مركز أعمال وقاعات للمؤتمرات والفعاليات، عروض زفاف فاخرة، خدمة نقل، موقف سيارات، وخدمات شاملة تشمل غسيل وكي، وغيرها  .




فضاء فاخر واستثنائي


تم إطلاق أربع فيلات فاخرة — تحمل أسماء الفنون الكريمة: إميرالد، روبي، بيرل، وتوباز. تمتد كل فيلا على مساحة 360 مترًا مربعًا، وتضم جناحًا رئيسيًا وغرفتي نوم إضافيتين، ومنطقة معيشة فسيحة، وغرفة طعام مع مطبخ صغير، إلى جانب منصة خاصة تضم مسبحًا بلا حدود يطل مباشرة على الخليج    .


رفاهية مخيطة بالفن والثقافة


تمزج هذه الفيلات بين أناقة التصميم الفرنسي واللمسات التراثية البحرينية، لتوفر للضيوف تجربة فريدة تجمع بين الخصوصية، الراحة، والانغماس في المحيط    . وقال مهدي هانيان، المدير العام لـسوفيتل البحرين زلاق، إن “إطلاق هذه الفيلات يعكس التزام سوفيتل بتقديم تجارب متميزة في المنطقة، مع مزج من الطابع الباريسي الدافئ والكرم البحريني”    .





خدمات متكاملة ومتنوعة


رغم الخصوصية الفائقة، يحتفظ نزلاء هذه الفيلات بإمكانية الوصول إلى جميع مرافق المنتجع، من مطاعم راقية ومتنوعة، وسبا ثالاسا سي مبتكر، إلى شواطئ خاصة، ومرافق ترفيهية شاملة    . كما يشتهر المنتجع بكونه يبعد دقائق قليلة من حلبة البحرين الدولية لسباقات الفورمولا 1، مما يضفي بعدًا إضافيًا لاختيار الإقامة فيه  


التزام بالاستدامة


واصفًا نفسه بأن “منتجع صديق للبيئة”، شارك في برامج مثل Green Globe، ويوفر خيارات مستدامة تشمل توفير الطاقة وإدارة النفايات بوعي .






منتجع سوفيتل البحرين زلاق ثالاسا سي آند سبا يُقدم تجربة فاخرة تجمع بين الأناقة الفرنسية والضيافة البحرينية، مع مرافق صحية وعافية فريدة من نوعها في الخليج. بفضل ميزاته المتكاملة من سبا فريد، شاطئ خاص، مطاعم راقية، وسائل ترفيه ورياضية، وخدمات فندقية شاملة، يعتبر خيارًا مثاليًا لباحثي الفخامة، العافية، أو حتى تنظيم فعاليات متميزة.


هل ترغب أن أكامِل بوصف أكثر طابعًا صحفيًّا (مثل مقدمة جذّابة، عنوان مصاحب)، أو أن أضيف عروضًا حالية أو أسعارًا؟ فقط أعطني التوجيه وسأجهز لك النسخة المميزة

منذ 22 ساعة . فنادق

card_img

7 أسباب تجعل فندق الحبتور بالاس بودابست وجهتك القادمة

هل تخطّط لمغامرتك السياحية المقبلة؟ ادخل عالم فندق الحبتور بالاس بودابست، حيث يلتقي الرقي الكلاسيكي مع رفاهية العصر الحديث. إنه أكثر من مجرد فندق، فهذه التحفة المعمارية تعيد تعريف الفخامة في قلب العاصمة المجرية النابضة بالحياة. من الغرف المصممة بأناقة استثنائية إلى الخدمة الرفيعة، إليك سبعة أسباب مقنعة تجعل من فندق الحبتور بالاس بودابست وجهة لا غنى عنها في قائمة رحلاتك القادمة.

فخامة لا مثيل لها



لماذا تكتفي بالعادي عندما يمكنك أن تحيا كأنك مَلِك؟
في فندق الحبتور بالاس بودابست، الفخامة ليست مجرد تجربة – بل أسلوب حياة. كل واحدة من غرفنا الـ199 والأجنحة مصمّمة بعناية فائقة لتمزج بين أناقة التراث ورفاهية الحداثة، بدءًا من الأثاث المصنوع يدويًا والحمامات الرخامية، إلى الأسرّة الفاخرة والإضاءة الدافئة. الإقامة لدينا ليست مجرد ليلة فندقية – بل تجربة ملكية تغمرك بالراحة والرقي.

كن في قلب الحدث

الموقع هو كل شيء، وموقعنا يضعك في صميم الجمال الثقافي والمعماري لمدينة بودابست.
خطوة واحدة خارج الفندق، وستجد نفسك على بُعد لحظات من نهر الدانوب، وجسر السلاسل، وجادة أندراشي، وحي القلعة التاريخي. سواء كنت في رحلة ترفيهية أو استكشافية، فإن كل خطوة تقودك إلى اكتشاف جديد.

متعة تذوّق لا تُضاهى

لماذا تتناول الطعام في أي مكان آخر، بينما روائع فن الطهي بانتظارك هنا؟
يقدّم فندق الحبتور بالاس بودابست مجموعة متنوعة من تجارب الطهي التي تناسب جميع الأذواق. من الأطباق المجرية الأصيلة في 
ردهة كوبولا، إلى المأكولات الإيطالية التي يُعدّها طهاتنا المهرة في مطعم أوتيمو، نعدك برحلة نكهات غنية ومدروسة تُسعد الحواس وتُبهر التذوق.

الاهتمام بالتفاصيل

في فندق الحبتور بالاس بودابست، الخدمة ليست مجرد التزام – بل إرث.
فريقنا متفانٍ في تلبية احتياجاتك، وتقديم تجارب لا تُنسى طوال فترة إقامتك. سواء كان الأمر يتعلق بطلب خاص أو راحة يومية، ستحظى بضيافة مليئة بالدفء والمهنية واللباقة.



تجديد الحواس

ابحث عن التوازن في واحتنا الصحية، التي تضم مسبحًا داخليًا هادئًا، مركزًا للياقة البدنية مجهّز بالكامل، ومنتجعًا صحيًا يقدم جلسات علاجية مخصصة.
سواءً كنت تحافظ على روتين العناية بصحتك أو ببساطة تمنح نفسك لحظة للاسترخاء، صُممت جميع عناصر هذه التجربة لتمنحك الراحة والتجدد.

انغمس في ثقافة بودابست الغنية

أكثر من مجرد إقامة – فندق الحبتور بالاس هو بوابتك إلى مدينة تنبض بالتاريخ والفن والفكر.
احضر عرضًا في دار الأوبرا المجرية، تجوّل بين روائع متحف الفنون الجميلة، أو استكشف روعة كاتدرائية سانت ستيفن.
من الجولات الخاصة في حي القلعة التاريخي إلى رحلات نهرية مصممة حسب الطلب على نهر الدانوب، وحتى دعوات لمعارض فنية خاصة، يحرص فريق الكونسيرج لدينا على ابتكار تجارب ثقافية استثنائية تعكس اهتماماتك الشخصية.
هذه ليست سياحة… بل انغماس حقيقي في روح المدينة.

استيقظ على مناظر تأسر القلب

سواء أطلّت غرفتك على حديقة سزابادشاغ الهادئة، أو على قبة كاتدرائية سانت ستيفن المهيبة، أو على الأبنية الكلاسيكية لوسط بودابست، فإن الإطلالات من نوافذنا توفّر لحظة من الصفاء والسكينة.
ابدأ يومك بأشعة الشمس التي تتسلل فوق الأشجار، أو بهدوء أسطح المباني التاريخية – كل صباح هنا يبدأ بأناقة وطمأنينة.

هذا أكثر من مجرد فندق... هذا هو فندق الحبتور بالاس بودابست – واحة من الضيافة والتراث، حيث تلتقي الفخامة العربية والنعومة الشرق أوسطية بسحر أوروبا الكلاسيكية.
سواء كانت رحلتك رومانسية، ثقافية، أو ببساطة للاستمتاع بالحياة الجميلة، فإن فندق الحبتور بالاس بودابست يدعوك لعيش لحظات تبقى في الذاكرة طويلاً بعد المغادرة.

للحجز أو لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على الرقم: +3614295500
أو إرسال بريد إلكتروني إلى: reservations@ahpbudapest.com
أو زيارة الموقع الإلكتروني: 
https://alhabtoorpalacebudapest.com

منذ يوم . فنادق

card_img

كونستانس بيل مار بلاج يستضيف النسخة الافتتاحية من بطولة السيدات للغولف MCB ليديز كلاسيك

موريشيوس ترحّب بحدث تاريخي في جولة السيدات الأوروبية


أعلنت فنادق ومنتجعات كونستانس، بالشراكة مع بنك موريشيوس التجاري (MCB) كراعٍ رئيسي، عن استضافة ملعب الغولف الشهير "ليجند" في فندق كونستانس بيل مار بلاج للنسخة الافتتاحية من بطولة MCB ليديز كلاسيك – موريشيوس، في إنجاز بارز يُسجّل كأول بطولة ضمن جولة السيدات الأوروبية تُقام على الإطلاق في قلب المحيط الهندي.


 

تُقام البطولة من 1 إلى 3 مايو 2026، بمشاركة نخبة من 120 لاعبة غولف محترفة يمثلن أكثر من 20 دولة، يتنافسن وفق نظام اللعب الفردي على مدى 54 حفرة، وبجوائز مالية تبلغ 400,000 يورو. وتُعد البطولة جزءاً من جدول جولة السيدات الأوروبية العالمية التي تمتد عبر أكثر من 20 دولة في خمس قارات، كما تمنح نقاطاً في ترتيب الأفضلية للجولة، ونقاطاً في التصنيف العالمي الرسمي للغولف، إضافة إلى نقاط التأهل لبطولة كأس سولهايم المرموقة. وسيُنقل الحدث مباشرة إلى أكثر من مائة دولة حول العالم، ليصل إلى ملايين المشاهدين من عشاق الغولف، محتفياً برياضة السيدات على أعلى المستويات، وسط أجواء طبيعية ساحرة للمحيط الهندي.


 


يقع ملعب "ليجند" على شاطئ من الرمال البيضاء تحيط به حدائق استوائية وارفة، ويُعد أول ملعب بطولات في موريشيوس. صمّمه أسطورة الغولف الجنوب أفريقي هيو بايوكي ليكون تحدياً ملهماً للاعبات وتجربة لا تُنسى لعشاق الغولف من مختلف أنحاء العالم. وبعد مسيرة طويلة من استضافة كبرى البطولات، يفتح الملعب أبوابه اليوم أمام أبرز نجمات الغولف العالميات، في حدث يُتوقّع أن يشكّل إضافة مميزة إلى إرثه العريق في عالم البطولات.


 




قال جان-جاك فاليت، الرئيس التنفيذي لمجموعة كونستانس للضيافة:


"يشرفنا استضافة بطولة عالمية بحجم MCB ليديز كلاسيك – موريشيوس، التي تمثل فرصة ثمينة لتسليط الضوء على الجمال الطبيعي لموريشيوس ومكانتها كوجهة غولف رائدة. إن بث البطولة لملايين المشاهدين حول العالم سيُبرز تفرّد ملاعبنا في كونستانس بيل مار بلاج وخبرتنا في تقديم تجارب رياضية استثنائية، تنبض بالشغف والإخلاص والأصالة."


 


وقالت ألكسندرا أرمس، الرئيس التنفيذي لجولة السيدات الأوروبية:


"يسعدنا أن نحضر أفضل لاعبات الغولف في أوروبا إلى موريشيوس للمرة الأولى. نتقدم بالشكر لـ MCB وفنادق ومنتجعات كونستانس على رؤيتهما وجهودهما في تحقيق هذه البطولة. لقد استضاف ملعب ليجند بطولات مرموقة في السابق، وهو ملعب استثنائي في موقع بديع، ونتطلع إلى عرض أرقى مستويات غولف السيدات فيه."


 


وبصفته الراعي الرئيسي، يؤكد بنك موريشيوس التجاري التزامه بدعم المبادرات الرياضية التي تعزز التفاعل المجتمعي، وتنمي المواهب، وتُبرز التراث العريق والجمال الطبيعي لموريشيوس أمام العالم.


 


وقال جان-ميشيل نغ تسونغ، الرئيس التنفيذي لمجموعة MCB


"نحن فخورون بالتعاون مع شريكنا الموثوق، فنادق ومنتجعات كونستانس، وجولة السيدات الأوروبية، لاستضافة بطولة MCB ليديز كلاسيك – موريشيوس على أرضنا. يمثل هذا الحدث محطة مهمة في مساعينا لتعزيز مكانة موريشيوس كوجهة غولف عالمية، مع التزامنا المستمر بدعم نمو هذه الرياضة والمساهمة في ترسيخ حضورها على الساحة الدولية."


 


وسيحظى الحضور والزوار بتجربة متكاملة تجمع بين إثارة المنافسات وروعة الضيافة الأصيلة التي تشتهر بها فنادق ومنتجعات كونستانس.

منذ 4 أيام . فنادق

card_img

فنادق هيلتون دبي السيف تقدّم تجربة إقامة فريدة على ضفاف خور دبي، تمنح العائلات فرصة أخيرة للاسترخاء قبل بدء العام الدراسي الجديد

تبقى أسابيع قليلة على نهاية فصل الصيف، والعد التنازلي للعام الدراسي الجديد بدأ بالفعل، مما يجعل الحاجة إلى استراحة قصيرة أمر ضروري تستعيد خلالها العائلة نشاطها وتوازنها قبل العودة إلى الروتين اليومي. تقدّم فنادق هيلتون السيف على ضفاف خور دبي، تجربة إقامة هادئة تنبض بالسكينة والراحة. مع ثلاث منشآت فندقية متميزة، لكل منها طابعها الخاص وأجواؤها الفريدة، تجعل من هذه الإقامة ملاذ عائلي مثالي تمنحهم فرصة للتواصل، وتجدد الطاقة، وتهيئهم لاستقبال الفصل الجديد بذهن صافٍ وروح مرحة.




تبدأ الصباحات في فندق كانوبي من هيلتون دبي السيف بنفحات من الهدوء والرقي. حيث يقع الفندق في قلب منطقة السيف النابضة بالحياة، ويتميّز بتصميم عصري أنيق يفيض بالإبداع. ابدءوا يومكم بوجبة فطور طازجة تمنحكم دفعة من الحيوية، ثم ارتقوا بتجربتكم إلى مطعم "سول سكاي" على السطح، حيث تنتظركم إطلالات بانورامية ساحرة على خور دبي. بعد ذلك، دلّلوا انفسكم في حمام السباحة اللامتناهي، وتأملوا المشهد البديع لحركة القوارب وهي تنساب عبر المياه، ودعوا  أفكاركم تنعم بالسكينة.                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                 

وعند حلول المساء، يدعوكم مطعم سكافوس للاستمتاع بتجربة طهي متوسطية مستوحاة من سواحل دافئة ومشمسة، حيث تتناغم البساطة الأنيقة مع النكهات الجريئة في أطباق تُحوّل كل وجبة إلى ذكرى لا تُنسى.




أما على بُعد خطوات قليلة، يوفّر فندق هامبتون من هيلتون دبي السيف وجهة مثالية للعائلات التي ترغب في الاستمتاع بأواخر أيام الصيف بكل راحة ومرح. حيث يتميّز الفندق بأجوائه الحيوية وتصميمه المريح، ما يتيح للأهل لحظات من الاسترخاء بينما ينعم الأطفال باللعب في حمام السباحة على السطح. ابدأوا صباحكم بفطور شهي ومجاني في مطعم "سي يو"، ثم انطلقوا في نزهة ممتعة بين أسواق السيف وممراته التراثية الساحرة. ومع وجود المدينة على مقربة منكم، تتحوّل كل لحظة إلى مغامرة جديدة تُعاش معًا.

أما للضيوف الذين يبحثون عن تجربة تنبض بالأصالة والتواصل العميق مع روح المدينة، فسيجدون ملاذهم في فندق السيف التراثي دبي، مجموعة كوريو من هيلتون. حيث تأخذكم الإقامة في بيوت مستوحاة من العمارة الإماراتية التقليدية، بجدرانها الترابية ونوافذها الخشبية التي تطل على مياه الخور. لتبدأ الصباحات برائحة الخبز الطازج والتوابل الغنية المنبعثة من مطعم "سبعه"، قبل الانطلاق في نزهة بين الأزقة المرصوفة بالحجر، المحمّلة بعبق التاريخ وهدوئه. وعند غروب الشمس خلف القوارب الخشبية، تحل السكينة التي تبقى خالدة في ذاكرتكم حتى بعد انتهاء الإقامة.

 



 

قبل أن تعود الصباحات المزدحمة وتحضيرات العام الدراسي الجديد، امنحوا أنفسكم واحبائكم فرصة أخيرة من الهدوء والتواصل. استعيدوا بهجة الصباحات الهادئة، ودفء الوجبات المشتركة، وفترات الظهيرة المشرقة التي تنساب بلطف على ضفاف الخور.

للصور الرجاء اضغط هنا

لمزيد من المعلومات، قوموا بزيارة المواقع الإلكترونية التالية:

كانوبي من هيلتون دبي السيف

هامبتون من هيلتون دبي السيف

فندق السيف التراثي دبي، مجموعة كوريو  

منذ 5 أيام . فنادق

card_img

منتجع فيلات وسبا وايت ساند الفاخر في زنجبار : ملاذ فاخر حيث يلتقي التراث العريق بالاستدامة الواعية في واحة هادئة على شواطئ زنجبار الساحرة

يقع منتجع فيلات وسبا وايت ساند الفاخر في زنجبار على السواحل الجنوبية الشرقية لجزيرة زنجبار، وتحديدًا في منطقة باجي الهادئة، ويمثّل أكثر من مجرد وجهة فاخرة  بل هو ملاذ عائلي بُني من شغف حقيقي بالطبيعة والمجتمع المحلي، ومن تقدير عميق لتراث الجزيرة العريق. تأسس المنتجع على يد عائلة نيزنك كترجمة لرؤية شخصية تقوم على إحياء تجربة ذات معنى، تعكس ارتباطهم الوثيق بزنجبار. وقد تحوّل هذا الحلم العائلي إلى واحة بوتيكية فريدة، تحتفي بالأصالة، وتحاكي الوعي البيئي، وتُجسّد روح الاندماج الثقافي في كل تفاصيلها.

يحتضن المنتجع 18 فيلا رحبة صُممت بعناية فائقة لتمنح الضيوف إحساسًا لا يُضاهى بالخصوصية والرحابة والراحة. وتتنوع خيارات الإقامة بين الفيلات الشاطئية وفيلات الحديقة، حيث تحيط بكل منها حدائق استوائية غنّاء، وتمنح الضيوف مساحات خاصة تمتد حتى 1500 متر مربع، ما يجعل كل إقامة تجربة استثنائية من الهدوء والانفصال التام عن صخب العالم.

استُلهمت هندسة المنتجع وتصميمه من روح التراث السواحيلي، بما في ذلك الجدران المبنية من الحجر المرجاني، والأسقف المصنوعة من القش، والخطوط الانسيابية التي تنسجم مع الطبيعة المحيطة. وتم تنفيذ جميع قطع الأثاث الخشبي والنقوش الدقيقة يدويًا على يد فريق من الحرفيين المحليين داخل المنتجع، والذين نجحوا في المزج بين المهارات التقليدية واللمسات العصرية بأسلوب يعكس أصالة المكان وأناقة التصميم العصري.



أما على صعيد المجتمع المحلي، ينعكس التزام المنتجع بوضوح من خلال اعتماد طاقمه بشكل كبير على أبناء القرى المجاورة، حيث رافق العديد منهم مسيرة المنتجع منذ انطلاقته. كما يُشكّل الحرفيون المحليون جزءًا أساسيًا من هوية المنتجع، من خلال تصميمهم للأثاث والأعمال الفنية، وصولًا إلى صناعة الصابون والمنتجات الطبيعية باستخدام الأعشاب البحرية المزروعة محليًا. ويستمر المنتجع في تمكين المجتمع عبر تنظيم ورش عمل متخصصة، والدخول في شراكات فاعلة مع منظمات غير ربحية، بهدف تعزيز المهارات ودعم نمو المشاريع الصغيرة.

 

 

تُشكّل الاستدامة كذلك محورًا جوهريًا في نهج المنتجع التشغيلي، حيث تعمل جميع فيلات الحديقة بالطاقة الشمسية، وتم الاستغناء تمامًا عن المواد البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد. كما يتم إدارة الأثر البيئي بعناية فائقة، لضمان الحفاظ على نقاء الشاطئ وجمال البيئة الطبيعية المحيطة.

أما تجربة تناول الطعام في المنتجع قائمة على مبادئ الأصالة والاستدامة، حيث تُستخدم الأعشاب الطازجة المزروعة في حدائق المنتجع، ويتم شراء الفواكه، الخضروات، والمأكولات البحرية من مزارعين وصيادين محليين موثوقين. مما يمنح الضيوف تجربة تذوق أصيلة ونكهات حقيقة تنبع من التراث الغني لزنجبار. بينما يقدم سبا سينسز في المنتجع تجربة عافية متكاملة ترتكز على العلاجات الطبيعية، تساعد الضيوف على الوصول إلى حالة من الاسترخاء العميق، وسط بيئة هادئة تغمرها المساحات الخضراء والطبيعة الساحرة.

كما يقدّم المنتجع مجموعة متنوعة من الأنشطة الخارجية التي تلبي مختلف الاهتمامات، بدءًا من دروس الطبخ السواحيلية التفاعلية التي تتيح للضيوف التعرّف على نكهات الجزيرة، مرورًا برياضة ركوب الأمواج بالطائرات الورقية لعشاق المغامرة، وصولًا إلى رحلات الإبحار في البحيرات على متن قارب "نغالاوا" التقليدي، والذي صُمم خصيصًا للمنتجع ليمنح الزوار تجربة بحرية أصيلة ومميزة.

يُجسّد منتجع فيلات وسبا وايت ساند الفاخر في زنجبار رؤية صادقة وخالدة من عائلة كرّست شغفها للاحتفاء بجزيرة أسرت قلوبهم، فحوّلوها إلى ملاذٍ يعكس عمق ارتباطهم بها وجمال روحها. إنه وجهة مثالية للمسافرين الباحثين عن إقامة تنبض بالأصالة والثقافة، وترتكز على مبادئ الاستدامة والروح العميقة، حيث تنعكس روح زنجبار في كل تفصيله، ويُصاغ كل عنصر ليكون امتدادًا لتراث الجزيرة ودفء مجتمعها.

للصور يرجى الضغط هنا

لمزيد من المعلومات والحجز، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني:  www.whitesandvillas.com

 

منذ 5 أيام . فنادق

card_img

جيه ايه للمنتجعات والفنادق تُعلن عن توسع استراتيجي من خلال إضافة فندقين تاريخيين في اسكتلندا إلى محفظتها العالمية

أعلنت جيه ايه للمنتجعات والفنادق، العلامة الفندقية التراثية التابعة لمجموعة دتكو، عن توسع محفظتها العالمية بإضافة مار هول جولف آند سبا ريزورت وهو عقار تاريخي يمتد على مساحة 240 فداناً خارج مدينة غلاسكو – وفندق ذا برنتسفيلد، وهو فندق بوتيك يقع في قلب إدنبرة.


سينضم الفندقان إلى مجموعة جيه ايه للمنتجعات والفنادق المتنامية من المنتجعات البوتيك وفنادق أسلوب الحياة في دبي وجزر المالديف، دعماً لعملية إعادة تموضع العلامة كجهة ضيافة عالمية التفكير، تقودها الوجهات، وتركّز على التجارب المميزة.


حيث تشكل هذه الإضافات إنجازاً مهماً لجيه ايه للمنتجعات والفنادق والشركة الأم مجموعة دتكو، إذ تمثل دخول العلامة إلى سوق المملكة المتحدة وخطوة جوهرية في مسيرتها نحو التوسع الدولي، المستندة إلى ضيافة مميزة وراقية تهتم بالتفاصيل.


وبإرث يمتد لأكثر من 40 عاماً، تعد جيه ايه للمنتجعات والفنادق – التابعة لمجموعة دتكو المرموقة – علامة فندقية تراثية إماراتية انطلقت من دبي، واشتهرت بخدمتها الدافئة الأصيلة ونهجها الذي يضع الضيف في المقام الأول، مع التركيز على التجارب الحقيقية ذات القيمة. ويعكس التوسع في المملكة المتحدة تنويعاً جريئاً يتجاوز حدود الإمارات والمحيط الهندي، حيث تنقل العلامة رؤيتها العصرية وخدمتها المميزة إلى أسواق جديدة، مع الحفاظ على الطابع الفريد والتراث الخاص بكل عقار جديد.


كل عقار ضمن محفظة جيه ايه منتجعات وفنادق – من سحر الجبال في فندق جيه ايه حصن حتا، إلى هدوء الشاطئ في جيه ايه بالم تري كورت، وصولاً إلى جمال الجزر الطبيعية في جيه ايه مانافارو – صُمم ليعكس بيئته ويمنح الضيف إحساساً فريداً بالمكان. وقد تم اختيار مار هول وذا برنتسفيلد لما يتمتعان به من إرث عريق وارتباط عميق ببيئتهما الاسكتلندية، مما يجعلهما إضافة طبيعية لمجموعة تحتفي بالضيافة الأصيلة المستوحاة من الوجهات والتجارب التي تتجاوز حدود الإقامة التقليدية في الفنادق.


صُمم وبُني مار هول جولف آند سبا ريزورت في الأصل عام 1828 على يد المهندس المعماري سير روبرت سمارك، مصمم المتحف البريطاني في لندن، وهو فندق تاريخي من فئة الخمس نجوم يقع ضمن عقار تبلغ مساحته 240 فداناً على ضفاف نهر كلايد.


في عام 2024، استحوذت عليه مجموعة دتكو وخضع لعملية تجديد شاملة تجاوزت قيمتها 25 مليون جنيه إسترليني، قبل إعادة افتتاحه رسمياً في مايو 2025، في واحد من أبرز وأهم مشاريع تجديد الفنادق في اسكتلندا خلال السنوات الأخيرة.


يضم مار هول حالياً 74 غرفة وجناحاً تم ترميمها بعناية فائقة، إضافة إلى مطعمين وبارين، ومجموعة جذابة من المساحات العامة الفاخرة تشمل سلّماً حلزونياً رائعاً، وسينما خاصة بـ 22 مقعداً، وغرفة ألعاب، وصالة بلياردو.


أما فندق ذا برنتسفيلد، فيقع في قلب المركز التاريخي لمدينة إدنبرة، على بُعد خطوات من معالم شهيرة مثل قلعة إدنبرة، و”رويال مايل”، وحدائق شارع الأمراء. شُيّد الفندق عام 1861 على طراز القصور البارونية، ويتميز بتاريخ عريق. بعد عملية تجديد بقيمة مليون جنيه إسترليني اكتملت في 2022، أصبح الفندق يضم 72 غرفة أنيقة، ومطعماً وباراً نابضين بالحياة، وحديقة سرية مُدفأة، ومرافق رحبة للمناسبات – مع الالتزام بالاستدامة، حيث يحمل الفندق شهادة السياحة الخضراء الذهبية. ومنذ انتقال ملكيته إلى مجموعة دتكو في 2024، يستعد الفندق لمزيد من الاستثمارات لتعزيز غرف النزلاء، وخدمات الطعام، ومساحات الفعاليات، بما يعزز جاذبيته لكل من المسافرين إما بغرض الأعمال أو بغرض السياحة.


وفي الحديث عن التوسع في المملكة المتحدة، قال أحمد باقر، رئيس مجلس إدارة مجموعة دتكو:


“كانت رحلتنا كعلامة تجارية مليئة بالحيوية وذات طابع شخصي عميق. فمنذ افتتاح فندقي جيه ايه حصن حتا فورت وجيه ايه فندق الشاطئ في عام 1981، تطورنا بفخر – ليس فقط على مستوى ممتلكاتنا، بل أيضاً في نطاق الشركة وروحها. وبصفتنا علامة إماراتية النشأة متجذرة في إرث الضيافة في دبي، فإنه من المميز جداً أن نرى نمونا يمتد دولياً بطريقة تحافظ على جوهر هويتنا. هذه المرحلة الجديدة تعكس التزامنا المستمر بابتكار تجارب ضيافة مدروسة تقودها الوجهة وتلقى صدى لدى ثقافات وجغرافيات متعددة".


و بالحديث عن هذا النمو، قال رالف بورتشياني، الرئيس التنفيذي ل جيه ايه للمنتجعات والفنادق:


“بصفتي شخصاً نشأ في دمبارتون ودرس وعمل في اسكتلندا خلال بدايات مسيرتي المهنية، لطالما رأيت جاذبية هذه البلاد كوجهة دولية رئيسية. إن انضمام هذين الفندقين الأيقونيين يمثل خطوة رائعة ل جيه ايه للمنتجعات والفنادق، ويعكس الثقة العالمية في السوق الاسكتلندي. نتطلع إلى الحفاظ على التاريخ والطابع الفريد لهذين الفندقين التراثيين، مع تطبيق معايير علامتنا العالمية وفلسفة الخدمة التي نتميز بها.


 


أما  بالحديث عن الانضمام إلى محفظة جيه ايه للمنتجعات والفنادق ، قال آندي روجر، مدير مار هول حولف آند سبا ريزورت:


“لطالما أعجبنا بكيفية احتفاء جيه ايه للمنتجعات والفنادق بالشخصية الفريدة لكل وجهة، من خلال مزج الثقافة المحلية والمأكولات والخدمة الأصيلة. إن انضمامنا إلى محفظتهم يبدو خطوة طبيعية بالنسبة لمار هول، خاصة بعد عملية التجديد الشاملة التي أجريناها في عام 2025 – ونحن متحمسون لما يحمله المستقبل.”


 


و بحديث آخر عن الانضمام إلى محفظة جيه ايه للمنتجعات والفنادق، قال أليستير بروس، المدير العام لفندق ذا برنتسفيلد:


“لطالما تمتع فندق ذا برنتسفيلد بإحساس قوي بالمكان وارتباط وثيق بالمجتمع المحلي، ونحن فخورون بالشخصية والتراث اللذين يجسدهما فندقنا. إن نهج جيه ايه للمنتجعات والفنادق في مجال الضيافة واحترامها للتفرد يتماشى تماماً مع رؤيتنا. ويسعدنا أن نكون جزءاً من علامة تقدر الأصالة وتلتزم بالاستثمار في تطورنا المستمر.”

منذ أسبوع . فنادق