كيمبتون كافد الرياض، أول فندق في مركز الملك عبدالله المالي وأوّل وجهة تابعة لعلامة كيمبتون في الشرق الأوسط، يكشف عن فريق إداري يتبنّى رؤية ضيافة تتمحور حول الضيف

كيمبتون كافد الرياض، أول فندق في مركز الملك عبدالله المالي وأوّل وجهة تابعة لعلامة كيمبتون في الشرق الأوسط، يكشف عن فريق إداري يتبنّى رؤية ضيافة تتمحور حول الضيف

8 يوليو 2025 - 19:34

كتب : Nibras Al-arab - نبراس العرب

hotel_booking

رشاد اسكندراني

 

 

[الرياض، المملكة العربية السعودية – يونيو8  2025] لطالما احتلّت مجموعة فنادق ومنتجعات إنتركونتيننتال العالمية مكانة رائدة عالمياً في قطاع الضيافة، وهي تعلن عن تعيين فريق إداري لفندقها الجديد كيمبتون كافد الرياض، في خطوةٍ تُجسّد انطلاقة علامة كيمبتون في منطقة الشرق الأوسط. تنضوي علامة فنادق ومطاعم كيمبتون تحت محفظة فنادق ومنتجعات إنتركونتيننتال العالمية ، وتُعدّ من العلامات الرائدة في مجال الفنادق الفاخرة التي تتناغم مع نمط الحياة. كما تشتهر بنهجها الجريء في التصميم وفلسفتها القائمة على التواصل الصريح والشمولية. ويُترجم فندق كيمبتون كافد الرياض شعار "كُن على طبيعتك" إلى تجربة إقامة شخصية تحتفي بالتفرّد، وتُعزّز الروابط الاجتماعية، وتعكس الثقافة السعودية المحلية.

يضم الفريق الإداري الجديد في فندق كيمبتون كافد الرياض نخبةً من أصحاب الكفاءات والمواهب في قطاع الضيافة، ويستعدّ حالياً لتقديم تجربة إقامة مصمّمة بعناية لتلبّي متطلّبات كل ضيف. ومع اقتراب موعد الافتتاح الرسمي، سيُرحّب الفندق بزوّاره من مختلف أنحاء العالم وسط أجواء مميّزة. وباعتباره أوّل فندق يفتح أبوابه في مركز الملك عبدالله المالي (كافد)، سيشكّل فندق كيمبتون كافد الرياض إضافة نوعية إلى هذه المنطقة، حيث سيرتقي بقطاع الضيافة في قلب هذا المجتمع الديناميكي إلى مستويات جديدة من الفخامة والتميّز.

يُشار إلى أنّ فندق كيمبتون كافد الرياض سيكون أوّل وجهة لعلامة كيمبتون في منطقة الشرق الأوسط، ما يُعتبر إنجازاً مزدوجاً يعكس الدور المحوري الذي سيؤدّيه الفندق في رسم ملامح قطاع الأعمال ونمط الحياة والثقافة في هذه المنطقة الحيوي.

تولّى ربيع بعينو منصب المدير العام في الفندق، مدفوعًا بخبرته الممتدّة على أكثر من عقدين في إدارة الفنادق في المنطقة. ويتّبع نهجاً راسخاً يتمحور حول تعزيز تجربة الضيف، حيث أثبت جدارته في قيادة فرق العمل نحو تحقيق أثر ملموس في مختلف جوانب العمليات الفندقية.

وينضمّ إلى ربيع عدد من الكوادر السعودية البارزين، ما يعكس التزام بدعم المواهب المحلية والجهود الرامية إلى تعزيز تمكين الكوادر الوطنية والمواهب السعودية بما ينسجم مع رؤية المملكة.

بهذه المناسبة، صرّح ربيع بعينو، المدير العام لفندق كيمبتون كافد الرياض، قائلاً: "مهمّتنا بسيطة وواضحة، فنحن نسعى إلى ابتكار مساحة يشعر فيها الضيوف والزملاء بأنهم موضع الترحيب والتقدير، ويستمدّون الإلهام من كلّ تفصيل في التجربة. كما نفتخر بفريقنا الإداري المتنوّع والموهوب الذي يجسّد هذه الروح بكل حيوية، ويسهم في الوقت نفسه في دعم المواهب وتطويرها ضمن قطاعنا المتنامي."

 

يضمّ الفريق الإداري الجديد:

  • عبدالله العثمان، مدير الفندق، يُعد من القادة السعوديين البارزين في قطاع الضيافة، ويتمتع بخبرة تزيد 20 عاماً في صناعة السياحة و الضيافة وادارة العمليات في نخبة من أبرز الفنادق العالمية داخل المملكة العربية السعودية عبدالله يؤدّي دوراً أساسياً في تمكين وتطوير الكفاءات الوطنية، إلى جانب التزامه بتحقيق أعلى معايير الجودة والتميّز في تجربة الضيف.
  • محمد تقي، مدير قطاع الغرف، يتمتّع بخبرة واسعة في مجال إطلاق بعضٍ من أبرز الفنادق وتطويرها. ويُعد من أهمّ الداعمين لثقافة التوجيه والابتكار، حيث سيرتقي بتجربة الضيوف من لحظة الوصول إلى الفندق وحتى المغادرة.
  • عبدالله العتوادي، مدير قسم الثقافة المؤسسية والموارد البشرية ، يتمتّع بخبرة واسعة في مجال تمكين الكوادر وتعزيز استراتيجيات السعودة، ويتميّز بشغفه في بناء بيئات عمل شاملة ومحفّزة تساعد الأفراد على النمو والازدهار على الصعيدَين المهني والشخصي.
  • داليا سعد زعيط، مديرة قسم المبيعات والتسويق، هي مديرة تجارية ديناميكية تمتلك سجلاً حافلاً من الإنجازات في مجال قيادة النمو الاستراتيجي في السوقين السعودي والبحريني. وتُسهم داليا بمعرفتها العميقة ورؤيتها الإبداعية في تعزيز علامة الفندق التجارية وتطوير أعماله.
  • ميشيل دي بونيتو، المدير التنفيذي لفنون الطهي، هو شيف إيطالي حائز على جوائز مرموقة، يتمتّع بخبرات عالمية تشمل مطاعم حائزة على نجوم ميشلان حول العالم. سيصمّم ميشيل تجارب الطعام في الفندق بأسلوب فريد يجمع بين حِرفة عالية والشغف.

تماشياً مع فلسفة كيمبتون العالمية التي تضع الضيف في قلب تجربة الضيافة المبنية على التصميم المميز، يستعدّ فندق كيمبتون كافد الرياض لتقديم تجربة فندقية خارجة عن المألوف في المملكة، حيث سيحتفي بالتفرّد، والثقافة المحلية، والروابط الاجتماعية الصادقة. أمّا الفريق الإداري، والتزامهم المشترك بهذه الرؤية، فيشكّل حجر الأساس في رسم تجربة متكاملة للضيوف والزملاء على حدٍّ سواء.

في السياق نفسه، يضيف ربيع بعينو: "نتطلّع إلى استقبال ضيوفنا الكرام وتوفير تجربة شخصية ومُبتكرة بعناية تعكس تميّز تجارب الإقامة في الوجهات التي تحمل بصمة كيمبتون."

-انتهى-

مواضيع ذات صلة

card_img

مجموعة أكور توسع محفظتها الفندقية الفاخرة في المملكة العربية السعودية بتوقيع اتفاقية فندق سوفيتل جبل عمر مكة

أعلنت مجموعة أكور العالمية، إحدى أبرز العلامات الرائدة في مجال الضيافة، عن توقيع اتفاقية فندق سوفيتل جبل عمر مكة، الذي سيأخذ موقعًا استثنائيًا في قلب مكة المكرمة على بُعد خطوات قليلة من المسجد الحرام. ومن المقرر افتتاح الفندق في عام 2026 ليصبح أكبر فندق تابع لعلامة سوفيتل على مستوى العالم، إذ يضم 1,141 غرفة وجناحًا.


وفي تعليق لها على هذا الحدث الكبير قالت مود بيلي “Maud Bailly” الرئيسة التنفيذية لسوفيتل “Sofitel”، سوفيتل ليجند “Sofitel Legend” ، إم غاليري “MGallery”، وإمبلمز: “Emblems”"نحن فخورون بتقديم علامة سوفيتل في مكة المكرمة، المدينة التي تحمل مكانة روحية وثقافية عميقة. سيمثل فندق سوفيتل جبل عمر مكة رمزًا للضيافة والسكينة والتواصل، مكاناً تلتقي فيه الأصالة الفرنسية الرفيعة بروح الثقافة السعودية العريقة. وأضافت قائلة: "يعكس هذا المشروع الطموح رؤيتنا في تعزيز التبادل الثقافي من خلال تجارب ضيافة فاخرة في واحدة من أقدس وجهات العالم."


وسيأخذ فندق سوفيتل جبل عمر مكة موقعاً استراتيجياً داخل مشروع جبل عمر التطويري الفاخر، مع وصول مباشر للمشاة إلى الحرم المكي، أقدس بقاع الأرض في الإسلام. وسيتألف الفندق من برجين فاخرين سوفيتل جبل عمر مكة الشمالي وسوفيتل جبل عمر مكة الجنوبي. يضم كل منهما غرفًا وأجنحة فخمة بإطلالات مهيبة على الحرم المكي والمشهد العمراني المحيط به.


تم تصميم فندق سوفيتل جبل عمر مكة ليعكس التناغم بين فن العيش الفرنسي “Art de Vivre” والإرث الثقافي السعودي، حيث سيضم مجموعة راقية من المطاعم والصالات التنفيذية وقاعات الاجتماعات ومرافق العافية، بما في ذلك مراكز اللياقة البدنية المجهزة بأحدث التقنيات.


وفي كلا البرجين، سيستمتع الضيوف بتجربة طعام متنوعة في ست وجهات مميزة، تشمل مطاعم أنيقة تعمل طوال اليوم، ووجهة راقية لتناول الطعام تجمع بين المطبخين الفرنسي والشرق أوسطي، إلى جانب صالات استقبال هادئة وأنيقة تُعد مثالية للقاءات وللتجمعات والاسترخاء.
كما ستوفر صالة كلوب ميليسم التنفيذية تجربة حصرية للضيوف المميزين، تجمع بين الإبداع في الطهي والخدمة الشخصية الراقية.


وإلى جانب تجارب الطعام الراقية، سيقدم فندق سوفيتل جبل عمر مكة مجموعة من تجارب العافية التي تحتفي بالأناقة الفرنسية وبالروحانية العميقة لمدينة مكة المكرمة في آنٍ واحد، بالإضافة إلى مجموعة من أنواع الشاي المستوحاة من المكونات المحلية، ووسائل الراحة الفريدة المُصممة خصيصًا على يد حرفيين سعوديين.


ويُنفَّذ هذا المشروع بالشراكة مع شركة جبل عمر للتطوير (JODC)، وهي من أكبر شركات التطوير العقاري المدرجة في الشرق الأوسط، والتي تلعب دوراً أساسياً في مسيرة التحول العمراني لمكة المكرمة. وقد اشتهرت الشركة برؤيتها الطموحة التي تسعى إلى تشييد مشاريع راقية عالمية المستوى لتكمل جوهر المدينة المقدسة، وتطوير منشآت ضيافة ومرافق تجارية وسكن متميزة ضمن المخطط الرئيسي لمشروع جبل عمر.


تعكس هذه الشراكة بين مجموعة أكور وشركة جبل عمر للتطوير (JODC) رؤية موحدة تهدف إلى تقديم تجربة ضيافة استثنائية تقوم على الاحترام الثقافي، والتميّز في التصميم، والاستدامة البيئية.


ومن جانبه علق جان باتيست ريشر، المدير التنفيذي لتطوير العلامات الفندقية الفاخرة في الشرق الأوسط وإفريقيا وتركيا التابعة لمجموعة أكور، على هذا المشروع قائلاً: "يُعتبر فندق سوفيتل جبل عمر مكة إنجازاً بارزاً لمجموعة أكور في قطاع الضيافة الفاخرة بالشرق الأوسط." وأضاف قائلاً: "إنه مشروع يجمع بين التراث السعودي الغني واللمسة الفرنسية الراقية، ليمنح زوار مكة المكرمة تجربة لا تُضاهى."


وفي تعليق له، قال زافييه جرانج المدير التنفيذي للتطوير في سوفيتل، سوفيتل ليجند، إم غاليري، وإمبلمز: "يعتبر مشروع جبل عمر نقطة محورية في التحوّل العمراني لمكة المكرمة، ويعزز مكانة علامة أكور الرائدة في قطاع الضيافة الفاخرة بالمملكة، ويساهم في تحقيق رؤية المملكة للعام 2030." وأضاف قائلاً: "يمثل توقيع أكبر فندق سوفيتل في العالم بمكة المكرمة طموحنا لتوسيع انتشار العلامة عبر مشاريع استراتيجية بارزة، ونقل تجربة الضيافة الفرنسية الراقية إلى مستوى عالمي. وخبرة سوفيتل الواسعة في إدارة الفنادق الكبرى تضمن تقديم تجربة ضيافة استثنائية للضيوف على أي نطاق."


يمثل فندق سوفيتل جبل عمر مكة، بحجمه وموقعه الاستراتيجي، أكبر مشروع فندقي تحت علامة سوفيتل في منطقة الشرق الأوسط، وهو ما يعكس التزام مجموعة أكور الراسخ بدعم رؤية المملكة للعام 2030 في تنويع الاقتصاد وتعزيز موقع المملكة كوجهة سياحية عالمية.



sofitel.com | all.com | group.accor.com

منذ أسبوع . فنادق

card_img

فنادق كمبينسكي تُطلِق مرحلة جديدة من النمو بتعيين بول لونرغان رئيساً للعمليات وإدارة الأصول



أعلنت فنادق كمبينسكي عن تعيين بول لونرغان، أحد أبرز خبراء قطاع الضيافة، في منصب رئيس العمليات وإدارة الأصول، وهو دور جديد سيُشرف من خلاله لونرغان على العمليات العالمية واستراتيجية إدارة الأصول لمجموعة الفنادق الفخمة في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، والأميركيتين، وآسيا والمحيط الهادئ (باستثناء الصين ومنغوليا).


ويعكس هذا التعيين التطور المستمر الذي تشهده فنادق كمبينسكي التي تركز على الارتقاء بمستوى الأداء وجودة المنتج، إلى جانب تعزيز تجربة النزلاء عبر فنادقها العالمية. وسيكون لخبرة لونرغان في العمليات وإدارة الأصول دورٌ محوري في قيادة التغيير الإستراتيجي الذي تشهده المجموعة، وذلك لتعزيز كفاءتها التشغيلية، وتوسيع محفظة فنادقها، وترسيخ مكانتها كمعلم بارز في عالم الضيافة الراقية.


وحول ذلك، قالت باربرا موكرمان، الرئيس التنفيذي لمجموعة كمبينسكي: "إن سعي فنادق كمبينسكي المتواصل للتحوّل من مشغّلٍ فندقي تقليدي إلى مؤسسةٍ أكثر مرونة وتوافقاً مع تطلّعات المُلّاك، يُجسّد رؤيتنا الطموحة لمستقبل الضيافة الفخمة. ويُعدّ تعيين بول خطوةً محورية في هذه المسيرة، إذ يجمع بين الرؤية الاستراتيجية لإدارة الأصول والانضباط التشغيلي الدقيق، وهما العنصران الأساسيان لإطلاق الإمكانات الكاملة لمحفظتنا. يتمتّع بول بسجلٍ حافل في الارتقاء بأداء الفنادق الكبرى وبناء القيمة للمُلّاك، مع الحفاظ على روح الخدمة الرفيعة التي تُجسّد جوهر علامة كمبينسكي العريقة."


يشار إلى أن بول لونرغان يتمتع بخبرةٍ تمتدّ لأكثر من ثلاثة عقود في قطاع الضيافة العالمي، تولى خلالها العديد من المناصب القيادية التشغيلية العليا، منها 20 عاماَ في إدارة العمليات و 15 عاماً في إدارة الأصول الفندقية التجارية. وقد عُرف بقدرته على تحقيق التوازن بين مصالح المُلّاك والمشغّلين، مما أكسبه سمعة جيّدة في تعزيز الربحية واستقرار قيمة الأصول وتقوية العلامات الفندقية في أسواق متعددة حول العالم. كما أنه قاد عمليات التخطيط والافتتاح لعدد من الوجهات الفندقية الكبيرة ضمن محفظة دبي القابضة، وأشرف على برامج إنفاق رأسمالي (CAPEX) تتجاوز قيمتها 500 مليون دولار أمريكي، شملت تنفيذ مشروعات تجديد وتحديث واسعة النطاق، إضافة إلى استراتيجيات تأجير متكاملة للمطاعم ومتاجر التجزئة، ما أسهم في تعزيز تجربة الضيوف وزيادة قيمة الأصول.


وقد علّق بول لونرغان على ذلك قائلاً: "تتمتّع فنادق كمبينسكي بإرثٍ عريق من الفخامة الخالدة، وفرصتنا اليوم تكمن في الجمع بين هذا الإرث الأصيل واستراتيجياتٍ تشغيلية وإدارية ترتكز على الأداء والتميّز. ومن خلال التعاون الوثيق مع فرقنا الفندقية وشركائنا من المُلّاك، سنركّز على الاستثمار الرأسمالي المدروس، والتحكّم الدقيق في عناصر التشغيل، وتقديم تجارب ضيافة متفرّدة تواكب تطلعات النزلاء، بما يضمن أن يواصل كل فندقٍ تجسيدعلامة كمبينسكي بأرقى معاييرها، مع تعزيز القيمة المستدامة على المدى الطويل."


وسيتولّى لونرغان الإشراف على العمليات العالمية وإدارة الأصول في مناطق أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، والأميركيتين، وآسيا والمحيط الهادئ (باستثناء الصين ومنغوليا)، بما يضمن تحقيق الانسجام الكامل بين المُلّاك والمشغّلين، وتوجيه قرارات الاستثمار الرأسمالي بطريقةٍ تعزّز تجربة الضيوف وتُسهم في رفع قيمة الأصول على المدى الطويل.


كما سيتعاون لونرغان مع مانيـش نامبيار، أحد القيادات البارزة في كمبينسكي، والذي تمّت ترقيته إلى منصب نائب الرئيس الأول للعمليات في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ. وفي إطار مهامه الموسّعة، سيتولى نامبيار قيادة أداء العمليات ونمو الأعمال ضمن المنطقة الجغرافية الأكبر للمجموعة، بدعمٍ من الفرق الإقليمية والإدارة الرئيسية للشركة.


يجدربالذكر أن مانيـش نامبيار يُعدّ من القيادات المخضرمة في كمبينسكي، إذ يمتلك خبرةً تمتدّ لأكثر من عشرين عاماً في المجموعة، وقد انضمّ إلى كمبينسكي عام 2004 في منصب الرئيس التنفيذي للطهاة في تنزانيا، قبل أن يتدرّج في عددٍ من المناصب القيادية المتنوّعة. وقد قاد افتتاح كلٍّ من فندق كمبينسكي فيلا روزا نيروبي وكمبينسكي غولد كوست سيتي أكرا، وشغل لاحقاً منصب المدير العام الإقليمي لأفريقيا، كما تولّى مؤخراً مهام نائب رئيس العمليات في جنوب شرق آسيا إلى جانب إدارة فندق سيام كمبينسكي بانكوك.


للمزيد من المعلومات:. www.kempinski.com www.ghadiscovery.com www.kempinski.com/loyalty

منذ أسبوعين . فنادق

card_img

فنادق أكور في دبي ديرة ودبي الحي الذهبي تعيّن محمد علي الشيخ في منصب مدير العمليات لدى المجموعة




 يسرّ فنادق أكور في دبي ديرة ودبي الحي الذهبي الواقعة على الواجهة البحرية، الإعلان عن تعيين محمد علي الشيخ في منصب مدير العمليات لدى المجموعة، في خطوةٍ تُعدّ إنجازاً بارزاً ضمن مسيرة المجموعة المتواصلة نحو الارتقاء بتجربة الضيوف وتعزيز التميّز التشغيلي في محفظة فنادق أكور من الفئة المتوسطة في دولة الإمارات العربية المتحدة. 

وتعليقاً على منصبه الجديد، صرّح الشيخ قائلاً: "يشرّفني تولّي هذا المنصب القيادي في فنادق أكور في دبي ديرة ودبي الحي الذهبي، وهدفي هو الاستفادة من تاريخ المجموعة العريق في التميّز بعالم الضيافة. ومع التطوّر المستمر الذي يشهده قطاع الضيافة في دبي، يسرّني العمل جنباً إلى جنب مع فريقنا الموهوب لتعزيز رضا الضيوف، ورفع الكفاءة التشغيلية، وتحقيق النموّ المستدام."

 

قائد أثبت كفاءته في إدارة عمليات الفنادق

يتمتّع محمد علي الشيخ بخبرةٍ تقارب العقدين من الزمن لدى فنادق أكور الرائدة في المنطقة، حيث سيسخّر خبرته في عمليات الفنادق، وإدارة شؤون الموظفين، وتوليد الإيرادات لدعم أهداف المجموعة. 

ومؤخراً، تولّى الشيخ منصب مدير العمليات في فندق نوفوتيل بر دبي، حيث أشرف على إدارة الفندق الشاملة وضمان التنسيق السلس بين مختلف الأقسام، ما ساهم في تعزيز تجربة الضيوف وتحسين الأداء التشغيلي. 

وقبل ذلك، شغل منصب مدير قسم الغرف في فندقَي نوفوتيل وإيبيس مول أفينيو دبي، حيث قاد عدداً من مبادرات التحوّل الرقمي، من بينها ترحيل البيانات إلى نظام أوبيرا كلاود، وساهم في فوز الفندق بجائزة أفضل أداءٍ من حيث تحقيق أعلى نسبة إيرادات من عمليات ترقية الغرف وإضافة خدمات مدفوعة في المنطقة الشمالية لأكور خلال الربع الأول من عام 2024، مع تسجيل نموّ سنوي بنسبة 50%.

علاوةً على ذلك، شملت مسيرته المهنية مناصبَ إدارية عليا في كلٍّ من فندق بولمان دبي كريك سيتي سنتر وفندق إيبيس الرقة دبي، إضافةً إلى فندقيَ نوفوتيل سويتس وإيبيس مول الإمارات دبي، حيث قاد فرقاً عالية الأداء وحقّق نتائج استثنائية على صعيد رضا الضيوف وعمليات التدقيق. كما أسهمت قيادته في حصول الفنادق على عددٍ من الجوائز، من بينها جوائز اختيار المسافرين من موقع تريب أدفايزر لعامَي 2022 و2023. 

التميّز التشغيلي والرؤية الهادفة

تميّزت مسيرة محمد علي الشيخ بنهجٍ عملي يتمحور حول رضا العملاء، وبسجلٍ حافلٍ بالنجاحات في تعزيز الأداء عبر الأقسام الرئيسية مثل مكتب الاستقبال، وتدبير الغرف، والمأكولات والمشروبات. كما تولّى قيادة التحضيرات المسبقة لافتتاح فندقَين في الهند، وأشرف على عمليات إعادة افتتاح عددٍ من الفنادق في دبي. كذلك أدّى دوراً محورياً في برنامج أكور لتدريب المدراء المستقبليين (2023–2024)، ما يعكس التزامه المستمر بتنمية القدرات القيادية وصقل المواهب.

وفي منصبه الجديد، سيركّز محمد علي الشيخ على ترسيخ مكانة الفنادق الستة التابعة للمجموعة ضمن دبي ديرة ودبي الحي الذهبي، وهي: نوفوتيل دبي الحي الذهبي، وميركيور دبي الحي الذهبي، وميركيور دبي ديرة، وإيبيس ستايلز دبي الحي الذهبي، وإيبيس ستايلز دبي ديرة، وشقق أداجيو دبي ديرة الفندقية. تتمحور أولوياته حول ترسيخ مكانة المجموعة كوجهة مفضّلة للمسافرين في رحلات العمل والترفيه على حدٍّ سواء، مع الارتقاء بالكفاءة التشغيلية وتعزيز مبادرات الاستدامة والرقمنة في الفنادق التابعة للمجموعة.

رابط للاطّلاع على الملف التعريفي في لينكد إن: https://www.linkedin.com/in/mohamad-ali-shaikh-820572185/

منذ أسبوعين . فنادق

card_img

*منتجعات "كونستانس" "ايفيليا" و "ليموريا" في سيشل حيث تلتقي الفخامة بالاستدامة في قلب الطبيعة*

في أرجاء المحيط الهندي، تتربع جزر جمهورية سيشل على عرش الجمال الطبيعي، مقدمةً للزوار مزيجًا فريدًا من الشواطئ البكر والغابات الاستوائية، في شكل جمالي بديع يخطف القلوب قبل العيون، ففي العاصمة فيكتوريا وعلى أرض "جزيرة ماهي" الساحرة تجد "منتجع كونستانس إيفيليا" كنموذج فريد يمزج بين الرفاهية المطلقة والالتزام العميق بالاستدامة، لتحقق بذلك مكانة فريدة لتجربة متكاملة مصممة لتوفر لضيوفها الهدوء والسكينة، وتتيح لهم الانغماس في أنشطة لا تُنسى وأجواء تحافظ على التوازن البيئي الذي يميز الجزيرة الساحرة.





منذ اللحظة الأولى التي تطأ فيها قدماك أرض “منتجع كونستانس إيفيليا”، تشعر بأنك دخلت إلى لوحة فنية رسمتها الطبيعة بيد فنان، حيث تتجاور المساحات الخضراء المورقة مع زرقة المحيط الفيروزية، وتتماهى أشجار النخيل العالية مع سماء صافية لا تعرف الغيوم. 


هو ليس مجرد منتجع للإقامة، بل أنه مصمم كتجربة متكاملة، رحلة حسية تستقبل حواسك الخمس بجمال لا يُقاوم، ليصبح بذلك "كونستانس إيفيليا" عنوان للفخامة بين أحضان الطبيعة.


يقول السيد ستيفان دوشين المدير العام ل”منتجع كونستانس إيفيليا” تتميز بموقعها الاستراتيجي في الجزء الشمالي الشرقي من جزيرة ماهي، حيث يمتد على مساحة شاسعة، من الأراضي المحمية، مما يمنحك إحساسًا بالحرية والخصوصية، وفي كل ركن، تجد تفاصيلًا تحاكي قصة متكاملة ومستقلة، فتجد بهو الفندق و الاستقبال "اللوبي" مصمم بأسلوب أنيق يجمع بين الحداثة ولمسات من التراث المحلي، وصولًا إلى الممرات المتعرجة التي تقودك إلى غرف وأجنحة صُممت لتكون ملاذًا من الهدوء.


وأضاف ستيفان بأن “منتجع كونستانس إيفيليا” يقدم اهتماماً خاصاً للنزلاء من دول مجلس التعاون الخليجي، ونعتبر الخليج سوقًا مهمًا للغاية، ولذلك، يبذل الفندق جهودًا كبيرة لتلبية توقعاتهم واحتياجاتهم الخاصة، حيث يقدم لهم تجارب فريدة مثل "الليلة العربية" التي تحظى بتقدير كبير من الضيوف كما أشار إلى أن عملاء دول الخليج يفضلون زيارته خلال أشهر يوليو وأغسطس وسبتمبر بحثًا عن وجهة أكثر اعتدالًا في الطقس، مؤكدًا على أن لديه فرق مبيعات وعلاقات عامة وممثلين في المنطقة لضمان تجربة مثالية لكل زائر.


كما أوضح مدير ايفيليا، أن المنتجع يحتضن غابة مانجروف ذات الطبيعة المحمية، كما يستفيد من شواطئ حديقة "بولونيه مارين بارك" البحرية، وتحيط به غابة كثيفة، مما يخلق بيئة فريدة من نوعها، هذا الالتزام بالطبيعة جعل الفندق يحصل على مستوى البلاتين من علامة "سيشل للسياحة" للاستدامة، وهو تقدير لجهوده في حماية البيئة وتوفير فرص عمل للمجتمع المحلي، “منتجع كونستانس إيفيليا” افتتح أبوابه منذ 15 عامًا، ليقدم مجموعة متنوعة من أماكن الإقامة من الغرف إلى الأجنحة إلى الفيلات، مصممة لتناسب جميع الأذواق، وهو ما يعد  أحد نقاط البيع الفريدة للمنتجع، كما أن غرف الضيافة في “منتجع كونستانس إيفيليا” ليست مجرد مكان للنوم؛ إنها نافذة على الجنة، شرفتها الواسعة تطل على منظر بانورامي لا يُنسى، يجمع بين الجبل والبحر في مشهد واحد؛ فمع كل صباح، يستيقظ الضيوف على صوت الأمواج الخفيف مع تغريد الطيور والبلابل، ليحتسوا فنجان قهوتهم وهم يراقبون شروق الشمس في مرحلة مولدها تلك التي تضيف جمالًا خاص للسماء حينما تتغير ألوانها حتى تشع ألوانها الذهبية والبرتقالية، كما أن الغرفة من الداخل هي بمثابة تحفة معمارية، بتصميمها المريح والراقي المراعي لجميع الأذواق الرفيعه،  وتجهيزاتها التي تلبي كل احتياجات الضيوف، من سرير مريح يغمرهم بالنعومة، إلى حمام فسيح ومجهز بكل ما يحتاجونه من منتجات عناية فاخرة.


كما يولي “منتجع كونستانس إيفيليا” اهتمامًا خاصًا بأدق التفاصيل لضمان راحة النزيل، من إتاحة خدمة الغرف على مدار الساعة، وابتسامات الموظفون الدائمة والتي اؤكد جاهزيتهم لتلبية الطلبات.


ومن جهة أخرى علق السيد ماركوس أولتش-أونراث مدير الاستدامة قائلا: نحن ضمن موقع "رامسار" أحد أهم الأنظمة البيئية في المنطقة، ولا تقتصر الأهمية البيئية على غابات المانغروف الكبيرة فحسب، بل تمتد لتشمل أيضًا الحشائش البحرية والشعاب المرجانية التي تتوسطها، مما يجعله نظامًا بيئيًا متكاملاً وفريدًا. هذا الموقع، الذي يُعد أول الأراضي الرطبة التي صنفتها اتفاقية "رامسار"، يحظى بخصوصية بالغة نظرًا لتنوعه البيولوجي الاستثنائي وبسبب هذا التميز، كانت الإدارة حريصة منذ البداية على اتخاذ إجراءات صارمة للحفاظ على هذا التراث الطبيعي النادر، والذي يشمل جميع الأنواع السبعة من الأشجار المحلية، مما يعزز من قيمته كنموذج رائد للحماية البيئية المستدامة.


الخيارات لا حصر لها، سواء كنت تبحث عن مغامرة أو استرخاء، يمكنك قضاء ساعات طويلة على الشاطئ الخاص، أو ممارسة الرياضات المائية التي تتنوع بين الغوص والتجديف، أو حتى تجربة المغامرة الفريدة للانزلاق على الحبال بين أشجار الغابة حتى في المساء يمكن أن تتحول التجربة إلى عالم آخر، حيث تقدم المطاعم الخمسة في الفندق رحلة طعام لا تُنسى، في كل ليلة، يمكن للضيوف أن يختاروا من بين المأكولات المتوسطية، أو الآسيوية، أو البحرية الطازجة.




أما في جزيرة برالين ثاني أكبر جزيرة في سيشل، تجد "منتجع كونستانس ليموريا" كتحفة معمارية أخرى، حيث تلتقي الأناقة بالبطولات العالمية، الذي وصفته السيدة ماري نويلا مساعد المدير التنفيذي بمنتجع كونستانس ليموريا، بأنه "واحد من أجمل منتجعات الخمس نجوم التي يمكن رؤيتها في سيشل". 


وأكدت "مانويلا" بأن عملها في الفندق مستمر منذ 23 عامًا، وخلالها لم يكن "منتجع كونستانس ليموريا" مجرد مكان للإقامة، بل وجهة متكاملة توفر لضيوفها فرصة الاسترخاء والاستمتاع بمسارات المشي، وإقامة حفلات الزفاف في موقع يعتبر حلماً للكثيرين، وأضافت أن قرب المنتجع من الشرق الأوسط، حيث لا تتجاوز مدة الرحلة أربع ساعات ونصف بالطائرة، يجعله وجهة مثالية للضيوف القادمين من دول مجلس التعاون الخليجي، قائلة "صدقوني، التواجد هنا كل يوم هو بمثابة حلم".


ما يميز "منتجع كونستانس ليموريا" هو امتلاكه لثلاثة شواطئ خلابة هي "آنس جورجيت" و"آنس سكيليو" و"جراند آنس"، ويعتبر شاطئ آنس جورجيت من أجمل شواطئ المنتجع، لتميزه برماله الذهبية الناعمة تحتضنها أمواج فيروزية صافية، لتجعل من آنس جورجيت ملاذًا للراحة والاسترخاء.

وكذلك يتميز المنتجع بوجود  ملعب الجولف الوحيد في سيشل الذي يضم 18 حفرة وهو ما يجعله فريدًا حقًا، ويعبر الكابتن جاري بوبونور، مدير الملعب، عن فخره بهذا الإنجاز، مؤكدًا أن الملعب يُصنف كملعب بطولات، وقد استضاف بنجاح جولة "ليجندز" التابعة للاتحاد الأوروبي للاعبي الجولف المحترفين (PGA) لثلاث سنوات متتالية، في 2018 و2019 و2024، كما يشير "جاري" إلى أن البطولة استقطبت أساطير اللعبة مثل توم ليمان وبول ماكجينلي، بالإضافة إلى البطل السابق لبطولة "أوبن" مايكل كامبل، كما عبر عن أمله في أن تساهم هذه الإنجازات بإعادة استضافة المزيد من بطولات الجولف الكبرى إلى سيشل في المستقبل، مما يعزز مكانتها على خريطة الرياضة العالمية.





ومع دخول فصل الخريف حتى نهايته فإن منتجعات كونستانس  “إيفيليا” أو “ليموريا”، فهي ليست مجرد وجهات إقامة، بل هي عالم متكامل من الروح والجمال والاستدامة.


في زمن يسعى فيه الجميع للهروب من الضجيج، تقدم لك سيشل يدها عبر هذه المنتجعات لتأخذك إلى حيث السكينة، المغامرة، والحياة كما يجب أن تُعاش.


للمزيد من المعلومات زيارة  https://www.constancehotels.com

منذ شهر . فنادق

card_img

"إيفا للفنادق والمنتجعات" تستعرض مشروع "الطي هيلز" في معرض دبي العقاري – لندن


استعرضت شركة "إيفا للفنادق والمنتجعات" مشروعها السكني "الطي هيلز" عبر جناحها في معرض دبي العقاري – لندن، حيث حظي المشروع باهتمام المستثمرين الدوليين والمطورين العقاريين بفضل ما يتميز به من مقومات الاستدامة والتصميم العصري والموقع الاستراتيجي الذي يعزز جاذبيته الاستثمارية في سوق العقارات.

جاء ذلك خلال معرض دبي العقاري – لندن، الذي أقيم في العاصمة البريطانية  من الفترة  6 إلى 7 سبتمبر الجاري بفندق هيلتون لندن – بارك لين، وشكّل منصة لعرض مشاريع إماراتية بارزة بحضور نخبة من المطورين العقاريين وجمهور دولي واسع.

وشهد جناح "الطي هيلز" في المعرض إقبالاً لافتاً من الزوار، خاصة مع مشاركة الممثل والمنتج البوليوودي أرباز خان الذي افتتح الجناح رسمياً، مما جذب اهتماماً إعلامياً واسعاً وعزز الحضور الدولي للمشروع.

ويُعد أرباز خان من أبرز الأسماء في صناعة السينما الهندية، حيث جمع بين التمثيل والإنتاج والإخراج، ومن أبرز أعماله سلسلة الأفلام الشهيرة Dabangg، الأمر الذي أضفى على المشاركة بُعداً عالمياً إضافياً.


ويشكّل مشروع "الطي هيلز"، الذي تطوره "إيفا للفنادق والمنتجعات" بالتعاون مع شركة العقارات الكويتية إضافة بارزة ضمن المعرض من خلال ما يقدمه من رؤية عمرانية متكاملة وحلول سكنية مستدامة، ليعكس توجهات التنمية العقارية الحديثة في دولة الإمارات ويعزز جاذبية الإمارة على خريطة الاستثمارات الدولية.

ويضم المشروع أكثر من 1100 فيلا ومنزل تاون هاوس، ويمتد على مساحة تتجاوز ستة ملايين قدم مربعة من المساحات الخضراء، بما يعكس توجهات التنمية الحضرية المستدامة في إمارة الشارقة.

 ويهدف إلى توفير بيئة عصرية متكاملة تجمع بين التصميم المعماري الحديث ونمط الحياة المتوازن، ليشكل وجهة متميزة للعائلات والمهنيين على حد سواء.

ويتميز "الطي هيلز" بموقعه الحيوي بين إمارتي الشارقة ودبي، بما يعزز من مكانته كوجهة سكنية مفضلة توفر سهولة الوصول إلى المراكز الاقتصادية والاجتماعية، كما يعكس المشروع التوجه نحو تعزيز أنماط الحياة المستدامة ذات الجودة العالية في دولة الإمارات، ما يجعله إضافة نوعية إلى القطاع العقاري المحلي والإقليمي.

 بهذه المناسبة، أكد جمال الشاويش، رئيس المبيعات والتسويق في "إيفا للفنادق والمنتجعات"، أن معرض دبي العقاري – لندن يمثل منصة مهمة للتعريف بمشروع "الطي هيلز" على الساحة الدولية، مشيراً إلى أن الاهتمام الذي شهده الجناح يعكس ثقة المستثمرين بالمجتمعات السكنية المستدامة في دولة الإمارات.

وأضاف أن "الطي هيلز" يجسد التزام "إيفا للفنادق والمنتجعات" بتطوير وجهات سكنية عصرية توفر بيئة متوازنة وتلبي تطلعات مختلف شرائح المجتمع، موضحاً أن المشروع صُمم ليجمع بين جودة البنية التحتية والموقع الحيوي والخدمات المتكاملة، بما يعزز مكانة إمارة الشارقة كوجهة مفضلة للحياة والعمل والاستثمار.

منذ شهر . فنادق

card_img

اكتشف مع فنادق ومنتجعات كونستانس كيف تمنحك الجزر عطلةً أكثر هدوءًا وراحةً من المدن الصاخبة

 في عالم اليوم المتسارع، كثيراً ما يتردّد المسافرون بين عطلة مليئة بالحركة في المدينة أو استراحة هادئة على جزيرة. صحيح أنّ المدن تنبض بالتراث والثقافة والأجواء الحيوية، لكنها قد تُرهق الزوار بشوارعها المزدحمة وبرامجها الحافلة ووتيرة الحياة المتسارعة فيها. أما الجزر فتوفر لزوارها أجواءً هادئة تتباطأ فيها عقارب الساعة لاستعادة الحيوية بعيداً عن أي توتّرٍ أو ضغط. هذا هو جوهر فلسفة فنادق ومنتجعات كونستانس، إذ تنتشر وجهاتها الفاخرة في أرجاء المحيط الهندي، لتكون بمثابة ملاذات مريحة تتيح للضيوف الابتعاد عن أعباء الحياة اليومية واستعادة طاقتهم بين أحضان الطبيعة

قرية في قلب منتجع


في المدن، عادةً ما ينطوي استكشاف المعالم السياحية على سيارات الأجرة والطوابير الطويلة والبرامج المزدحمة. أمّا في وجهات كونستانس على جزر المحيط الهندي، فتبدأ العطلة وتنتهي داخل المنتجع نفسه. يمكن للضيوف التنزّه بين الحدائق الاستوائية، أو ركوب الدراجات الهوائية في المسارات المظللة، أو التجذيف بقوارب الكاياك وسط أشجار القرم، وكل ذلك من دون مغادرة المنتجع. في الواقع، تشبه معظم منتجعات المجموعة قرى مكتفية ذاتياً: يُحضّر الطعام من مكوّنات محلية طازجة، وتُقطف ثمار جوز الهند من الموقع نفسه، ويصِل السمك يومياً من المياه المحيطة.


 الطبيعة على عتبة مسكنك


تمتدّ بعض وجهات المجموعة على مساحات شاسعة، ومنها كونستانس إفيليا الذي يغطي مساحة 120 هكتاراً في جزر السيشل، وتحيط به خمسة شواطئ ومسارات للمشي تؤدي إلى منتزه مورن سيشل الوطني. هنا، يستكشف الضيوف أشجار القرم والأشجار النادرة مثل ألبيزيا وراموسمانيا رودريغيس، إلى جانب فيضٍ من أشكال الحياة البحرية. أما كونستانس ليموريا في جزيرة برالين، فيحتضن ثلاثة شواطئ، بما فيها شاطئ آنس جورجيت المصنّف من أجمل شواطئ العالم. ويولي المنتجع اهتماماً كبيراً لمبادرات حفظ السلاحف، حيث يشرف مدير متخصص على جهود الحفظ وحماية الأعشاش، مع إتاحة فرصة للضيوف لإطلاق صغار السلاحف في المحيط.


في موريشيوس، يمل كونستانس برينس موريس محمية أسماك طبيعية ويضم مطعماً عائماً فريداً من نوعه، إلى جانب خلايا نحل لإنتاج العسل الطبيعي. أمّا كونستانس بيل مار بلاج، فيشتهر بملاعب الغولف الواسعة والمناظر الطبيعية الخلابة المحيطة به. وفي المالديف، يزخر فندقا كونستانس هالافيلي وكونستانس موفوشي بالشعاب المرجانية الملوّنة والطيور النادرة وأصناف السلطعون الفريدة ، بينما يوفر كونستانس تيكوما رودريغز بيئة طبيعية نقية تفتح أبواباً لاكتشافات جديدة.


أسلوب حياة نشط بدون جهد


تجمع العطلات على الجزر في فنادق ومنتجعات كونستانس ما بين العافية والمغامرة بانسجام تام، حيث يمكن للضيوف الغطس مع السلاحف، أو صيد الأسماك عند شروق الشمس، أو التجذيف في البحيرات الشاطئية الفيروزية الساحرة. كذلك، تتكامل علاجات السبا وجلسات اليوغا مع تجارب الطعام الصحي، ليختبر الضيوف إقامة متوازنة تعزز صحتهم العقلية والجسدية. من التنزه حافي القدمين عند الغروب إلى مراقبة النجوم في صمت، تتحوّل كل لحظة إلى ذكرى مميزة وسط جمال الطبيعة. أضف إلى ذلك نسيم المحيط العليل والمياه الصافية والطعام المحلي الطازج، وهي عناصر نادرة في المدن، تجتمع في تجربة مبهرة تسمح للضيوف بالاسترخاء واستعادة حيويتهم.

بين الجزر والمدن


صحيحٌ أنّ المدن تجذب المسافرين بأجوائها الحيوية وتجاربها الثقافية، إلا أنّها غالباً ما تُرهقهم بدلاً من إنعاشهم. في المقابل، تقدّم الجزر إيقاعاً أبطأ، يعزز التأمل ويُعيد التوازن. في فنادق ومنتجعات كونستانس، صُمّم كل تفصيل لتعزيز الروابط مع الطبيعة، والأحباء، وحتى مع الذات. فمن تجارب العافية والنزهات على الشواطئ النقية إلى لحظات الهدوء والتأمل، تُصبح الإقامة تجربة مُجدّدة للنشاط نادراً ما تتوفّر في المدن. وتتجذّر كل الذكريات التي يصنعها الضيوف على الجزر في جمال الطبيعة، من غروب الشمس فوق المحيط إلى نكهة ثمار البحر الطازجة، ليستعيدوا نشاطهم ويُلهموا مخيّلتهم.

منذ شهر . فنادق