جوائز سوني لصنّاع أفلام المستقبل تعلن عن قائمة المرشحين النهائيين للفوز بالجائزة لعام 2025

رشاد اسكندراني

(دبي، الإمارات العربية المتحدة - 4 مايو 2025) - أعلنت جوائز سوني لصنّاع أفلام المستقبل اليوم عن قائمة المرشحين النهائيين للفوز بالجائزة لعام 2025. وقد تم اختيار 30 من صنّاع الأفلام لقاء أعمالهم الأصلية المميزة ضمن أربع فئات وهي التصوير الخيالي، التصوير الواقعي، الرسوم المتحركة وفئة الطلاب، ليحصلوا على فرصة فريدة لحضور برنامج غامر وراء الكواليس لمدة أربعة أيام في استديوهات سوني بيكتشرز في كولفر سيتي بين 2 و5 يونيو 2025، بالإضافة إلى حفل توزيع الجوائز يوم 5 يونيو 2025، والذي سيشهد الكشف عن الفائزين ضمن الفئات الأربع.

وتُقام جوائز سوني لصنّاع أفلام المستقبل بنسختها الثالثة، والتي تأسست من قبل منظمة كريو، بالتعاون مع سوني لتشجيع المواهب الطموحة في مجال صناعة الأفلام، وتزويد صنّاع الأفلام من مختلف أنحاء العالم بمنصة مميزة لدخول هذا القطاع. ويسافر صنّاع الأفلام المختارون ضمن القائمة المختصرة سنوياً إلى لوس أنجلوس لحضور برنامج مكثف من ورش العمل والعروض والفعاليات، مما يسهم في صقل المواهب من خلال تزويدهم بفرص استثنائية لتوسيع شبكة معارفهم، ومنحهم تجارب عملية مباشرة في قلب هوليوود.

وجرى اختيار القائمة المختصرة لنسخة عام 2025 من بين أكثر من 11,750 فيلماً قدمها أكثر من 7,500 صانع أفلام من 158 دولة ومنطقة. وتوفر القائمة منظوراً عالمياً واسعاً حول صناعة الأفلام، إذ تضم أعمالاً من أستراليا، وبوروندي، وتشيلي، وكولومبيا، وألمانيا، والهند، وإندونيسيا، ولبنان، والمكسيك، ونيوزيلندا، ونيجيريا، والبرتغال، والسويد، وسويسرا، وتايوان، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة. وتصور الأعمال المُختارة مجموعة واسعة من القصص، بما يشمل دراما متوترة حول رجل إطفاء سجين يواجه رفض إطلاق سراحه المشروط وسط حريق تاريخي؛ وحكاية مؤثرة عن غواصي المحار التشيليين الذين يبحثون عن إجابات حول مصير أحد أقربائهم المفقود في ظل حكم بينوشيه؛ وقصة خيالية بالرسوم المتحركة عن خنزير صغير وذئب تجمعهما صداقة غير متوقعة؛ وعاملة ميدانية مسنّة تتفوق على بديلها من الذكاء الاصطناعي؛ وتسليط الضوء بطريقة مذهلة على السكان الأصليين في أستراليا واستخدامهم النار لتجديد الأرض.

كما يتقدم صنّاع الأفلام الـ 30 إلى المرحلة التالية من التحكيم، حيث يجري اختيار الفائزين ضمن الفئات الأربع من خلال لجنة من روّاد القطاع، بمن فيهم منهال بيج، المخرجة والكاتبة (وي جرون ناو، وهالة، وبوجاك هورسمان)؛ وإليزابيث جابلر، رئيسة 3000 بيكتشرز (وير ذا كرودادس سينج، وكلارا آند ذا صن القادم، ولايف أوف باي)؛ وجيسون رايتمان، المخرج المرشح لنيل جائزة الأوسكار (ساترداي نايت، وجوست باسترز: أفترلايف، وجونو)؛ وجاستن شادويك، المخرج المسرحي والتلفزيوني والسينمائي الحائز على جوائز ورئيس لجنة التحكيم (مانديلا: لونج ووك تو فريدوم، وذا أذر بولين جيرل، وشاردليك).

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال جاستن شادويك، رئيس لجنة التحكيم: "إن صنّاع الأفلام الـ 30 لا يسردون القصص الرائعة فحسب، بل يخلقون تجارب سينمائية جديدة كلياً. وتتيح الأفلام في القائمة المختصرة لهذا العام فرصة الاطلاع على حكايات التحدي في مواجهة الشدائد وقصص الأمل لكوكبنا. ويسرني تولي رئاسة لجنة التحكيم للعام الثالث توالياً، وأشعر بالحماس تجاه مستقبل صناعة الأفلام الذي ننظر إليه من خلال عدسة هذه المواهب الاستثنائية".

سيُقام حفل توزيع الجوائز يوم 5 يونيو القادم في مبنى سينك آرتس التاريخي التابع لاستديوهات سوني بيكتشرز، وسيكون من تقديم ديني ديركتو، الفائز بجائزة إيمي (إنترتينمنت تونايت)، حيث سيجري الكشف عن الفائزين ضمن الفئات الأربع ليحصلوا على جوائز مالية ومعدات التصوير الرقمي من سوني. ويأتي الحفل بعد برنامج لمدة أربعة أيام مُعد لصنّاع الأفلام الـ 30 في القائمة المختصرة ضمن استديوهات سوني بيكتشرز في كولفر سيتي، الذي يوفر لهم فرصة حصرية للتعلم والتواصل مع مجموعة من زملائهم وقادة القطاع. وتسلط هذه الجلسات، التي يقودها المسؤولون التنفيذيون في سوني بيكتشرز، الضوء على كواليس صناعة الأفلام في هوليوود، وتتيح لصنّاع الأفلام فرصة التعمّق في كل ما يختص بالتصوير السينمائي والتعامل مع المواهب وعروض التكنولوجيا الحديثة، بالإضافة إلى تعلم فن تأليف الموسيقا التصويرية المناسبة للقصة.

تشتمل القائمة المختصرة من الأفلام وصنّاع الأفلام المرشحين للفوز بجوائز سوني لصنّاع أفلام المستقبل 2025 على ما يلي:

فئة التصوير الخيالي

تأتي فئة التصوير الخيالي تكريماً للأعمال القائمة على السردية، والتي تروي قصة أو حدثاً خيالياً أصيلاً.

●       ميجيل آنجل كاباييرو ولويس أنطونيو ألدانا (الولايات المتحدة)، ذا بالاد أوف تيتا آند ذا ماشينز: في مستقبلٍ قائم على الذكاء الاصطناعي، تُجبَر عاملة حقول مسنة على التعامل مع بديلتها الروبوتية التي تنال استحسان مبتكريها عند تفوقها على نظيرتها البشرية.

●       إيثان إيفانز وجيس بارتليت (المملكة المتحدة)، أوت سايد نويز: تطبيق نومٍ على هاتف محمول لسيدة يطمس الواقع ويستدعي حضوراً مرعباً في غرفتها.

●       أليكسيز جوميز (المكسيك)، بومبو بابا: أبٌ يكافح للحفاظ على براءة ابنته وسط ظلمة وعدم يقين الحرب.

●       مينج هان هسيه (تايوان) ومينا مورجان (المملكة المتحدة)، ذا تيست: امرأة تواجه موجة من العداء والاعتداءات الطفيفة خلال تقديمها على الجنسية البريطانية، لتهرب إلى خيالها للتعبير عن نفسها.

●       إيرين لوبيز وروبن أسلماير (السويد)، كيلينج آر: تتخيل أُمٌ تدميرها لنسختها الروبوتية للقيام بالمهام المنزلية في مستقبلٍ يقوم على الذكاء الاصطناعي.

●       ليندا لودفيج (ألمانيا) وجيمس كورل (المملكة المتحدة)، أندر ذا بلو: يتم استدعاء ضابط شرطة منهك في نوبة ليلية للتحقيق في جريمة بسيطة، حيث يكتشف مجموعة من الحقائق الخفية.

●       أندرو ماكجي (المملكة المتحدة)، فيرست سايت: تُبدي لونا استعدادها أخيراً لدخول عالم المواعدة مجدداً، إلا أن اعتمادها على عدساتها اللاصقة الذكية يقودها إلى منعطفٍ مظلم لم يكن في الحسبان.

●       روسانا مونتويا (كولومبيا)، ماي ديمون: يتشاجر إيفا وجاكوبو حول استمرارية علاقتهما أثناء إسراعهما إلى المستشفى لاستقبال مولودهما الأول.

●       فلورين وكيم نوش (سويسرا)، ماريدج أن بلوجد: تجربة لزوجين مع روبوت مصمم لدعم العلاقات العاطفية تكشف عن مشكلاتٍ وشروخٍ خفية في زواجهما.

●       روبن تاكاو دي أونش (الولايات المتحدة)، فاير لاين: رجل إطفاءٍ سجين مُنع من الإفراج المشروط يكافح حريقاً هائلاً بينما يتوق لعودته إلى الوطن.

فئة التصوير الواقعي

تكافئ فئة التصوير الواقعي الأفلام القصيرة التي تروي قصة واقعية في الغالب، ويشمل ذلك لقطات أرشيفية ووثائقية وإعادة التمثيل والرسوم المتحركة.

●       سيزار فلوريس كوريا (المكسيك)، إيه فيلد ذات نو لونجر سميلز لايك فلاورز: في بلدية فيلا جيريرو في المكسيك، يكافح مزارعو الزهور وعائلاتهم تأثير المواد الكيميائية السامة المستخدمة في زراعة الزهور.

●       ويل هيويت وأوستن مكوان (المملكة المتحدة)، هاف يو سين ذا بيست؟: يستكشف صانعا الفيلم مشاهدة غامضة لقط كبير في ويلز من خلال سلسلة من الشهادات المحلية المخيفة.

●       كيران هودجز (نيوزيلندا) وإدواردو فينتو (البرتغال)، جاستس براذرز: يساعد راكبو أمواج شباب في غانا على تمكين النساء المحليات من خلال مدرسة لتعليم ركوب الأمواج.

●       جولييت كلوتروب (المملكة المتحدة)، ترافيلينج هوم: رحالة روماني إنجليزي يتأمل تراثه والرحلة السنوية إلى معرض آبلبي.

●       أنابيل مودي (المملكة المتحدة)، فريندز أون ذا أوت سايد: رجل مسجون يجد العزاء في البحث عن الطعام والتواصل مع الطبيعة.

●       لويك نيونكورو وفلوريان كانيزا (بوروندي)، بيفور 16: تروي امرأة تجاربها في تربية طفلها بعد اعتداء أليم في سن السادسة عشرة.

●       ستيفان بولاك (المملكة المتحدة)، آلت جاي: شغف رجلٍ معاق برياضة الكروس فيت يساعد في كسر الحواجز وخلق مجتمعٍ جديد بدعمٍ من توأمه المتطابق.

●       كيرستن سليمنت (أستراليا)، بيرنت كاونتري: حكمة السكان الأصليين، عمرها 65 ألف عام، تستخدم النار لمكافحة النار وتقدم دروساً لمستقبل أستراليا البيئي.

●       رياه تايبوديا (الهند)، خيو راني (بلاك كلاي): ترث فتاة تبلغ من العمر 9 سنواتٍ تقاليد صناعة الفخار في قريتها، والتي تتناقلها الأجيال مع الحفاظ عليها بعناية فائقة.

●       شاكيل زاكي ناثاندرا وكوينا قاوميتاكونا ميركسيلا (إندونيسيا)، تاناه كيتاي (أور لاند): يكافح شباب إيبان في بورنيو للحفاظ على أرضهم وهويتهم في ظل الخسارات المتزايدة.

فئة الرسوم المتحركة

تشمل فئة الرسوم المتحركة صنّاع الأفلام الذين يستخدمون تقنيات التحريك بالإيقاف، والرسومات المتحركة، والرسوم المتحركة الحاسوبية، والرسم على الفيلم، والتصوير التتبعي، والرسوم المتحركة التجريبية، وغيرها من التقنيات المتاحة.

●       ريتش فارس (المملكة المتحدة)، فروم ذا توب: تُصارع روبن فكرة التخلي عن مجموعة طبولها وشغفها.

●       كيس جيرنيجان (الولايات المتحدة)، نوجين: من خلال سرد شخصي عميق، يبني صانع الفيلم قصراً للذاكرة من الحب والحبر، مستكشفاً الحياة مع التصلب اللويحي.

●       سانتياجو أوريان وخوسيه نافارو (تشيلي)، إيرموناس كازابلانكا (كازابلانكا براذرز): في ذروة دكتاتورية بينوشيه، يوافق غواصان على مساعدة ضابط في الجيش على أمل الحصول على معلومات عن أختهما المفقودة في المقابل.

●       فادي سرياني وجنى وهبة (لبنان)، ذا داي فلاديمير دايد؛ في بيروت، تتخلل الحياة اليومية لرجل مسن حزن وحداد على الأصدقاء المفقودين وعلى مدينة تشهد تغيرات سريعة.

●       ليو رايت (المملكة المتحدة)، ذا بيج باد وولف: تدور الأحداث في مجتمع صناعي للخنازير، ليشكل ذئب وخنزير صداقة غير محتملة، ويتحدّان التحيزات والكلمات التحذيرية من الحكاية القديمة.

فئة مسابقة الطلاب

تُكرّم هذه الفئة صنّاع الأفلام المنتسبين إلى دورات السينما في مؤسسات تعليمية معترف بها عالمياً، سواء كانت تمنح شهادات دبلوم أو درجات علمية.

●       لويس ج. أريلانو (المكسيك)، مركز التدريب السينمائي، فيلم "لونج جورني تيل دون": يتناول الفيلم قصة أم مفجوعة تختطف رضيعة عقب وفاة ابنتها الصغرى، لتواجه بذلك الظلام الكامن في أعماقها.

●       محمد أشفق (الهند)، معهد ك آر نارايانان الوطني للعلوم المرئية والفنون: فيلم "يورا": تدور أحداثه في بيت لحم، حيث يؤدي الوصول المفاجئ لماريا، وهي راهبة حامل، إلى دير منعزل تديره مجموعة من الراهبات المسنات، إلى تسلسل من الأحداث المتلاحقة.

●       جيانفرانكو فرنانديز-رويز وجوس موراي (الولايات المتحدة)، معهد الفيلم الأمريكي: فيلم "وين بيج بيبول لاي": يروي الفيلم قصة إلفيس البالغ من العمر ثماني سنوات الذي يشهد تحولاً عائلياً كبيراً عندما تدبّر والدته زواجاً بهدف الحصول على الإقامة الدائمة.

●       حيدر هوزير (المملكة المتحدة) وفرانز بوم (ألمانيا)، المدرسة الوطنية للسينما والتلفزيون: فيلم "روك بيبر سيزورز": يستند الفيلم إلى قصة حقيقية، ويصور أباً وابناً يواجهان في مستشفى يقع في منطقة حرب خيارات مصيرية بينما يصبح ملجؤهما مهدداً بشكلٍ متزايد.

●       فيث أولايوي ودويينسولا أجايي (نيجيريا)، أكاديمية إبوني لايف الإبداعية: فيلم "أنجل إن ذا ستون": يحكي الفيلم قصة شاليوة، وهي مراهقة منطوية مصابة بالتوحد، تستخدم مهاراتها في تشغيل المعادن لإنقاذ عائلتها من الخراب.

مسابقة الشكل المستقبلي

جرى الإعلان عن الفائز والقائمة النهائية لمسابقة الشكل المستقبلي لهذا العام، وهي مبادرة تهدف إلى دعم جيل جديد من صنّاع الأفلام الواعدين عبر استقبال أفلام قصيرة مصورة بالكامل باستخدام الهواتف الذكية.

وأُعلن عن فوز بيجان جشتي (من جمهورية إيران الإسلامية) بمسابقة الشكل المستقبلي لهذا العام عن عمله "سيليكت/أور"، الذي يتناول التوتر بين السيطرة والإرادة الحرة عندما يُترك الأفراد بتعليمات منفردة. وتشمل جائزة غشتي الحصول على معدات تصوير رقمية من سوني ودعوته للمشاركة في برنامج غامر لمدة أربعة أيام في استديوهات سوني بيكتشرز خلال شهر يونيو. كما وصلت أفلام كلٍ من جوني أستين أريادي (إندونيسيا) عن فيلم سليبينج مونستر؛ وسيوي يو (الصين) عن فيلم لوف إز ذا إيند إلى القائمة المختصرة في مسابقة الشكل المستقبلي.

وسيُعلن عن أسماء الفائزين الأربعة في فئات جوائز سوني لصنّاع أفلام المستقبل لعام 2025 بتاريخ 5 يونيو 2025. لمزيد من التفاصيل حول الإعلانات القادمة والاطلاع على قائمة صنّاع الأفلام الذين وصلوا إلى القائمة المختصرة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: sonyfuturefilmmakerawards.com.

القائمة المختصرة لعام 2025

ملاحظات للمحررين

للاستفسارات الإعلامية، يرجى التواصل مع:

بولي بروك، هوغو خيمينس (كريو) -media@creoarts.com

 ستيفن ويلسون، كايلي إليوت، أوستن غود (سيناريو كوميونيكيشنز) – sffawards@scenariopr.com

يمكن تحميل الملفات الصحفية الخاصة بالأفلام عبر الموقع الإلكتروني press.creoarts.com.

بمبادرة من كريو ورعاية من سوني، تُقام جوائز سوني لصنّاع أفلام المستقبل كبرنامج سنوي بارز يهدف إلى تكريم الأفلام القصيرة، ويكرّس جهوده لدعم وتمكين صنّاع الأفلام والمبدعين المستقلين على مستوى العالم. وتنفرد هذه الجوائز بجائزتها الاستثنائية التي تمنح صنّاع الأفلام الفائزين فرصاً قيّمة تشمل رحلة إلى لوس أنجلوس وزيارة استديوهات سوني بيكتشرز في كولفر سيتي بولاية كاليفورنيا، حيث يحظون بفرصة حصرية للتواصل مع خبراء القطاع واكتساب رؤى فريدة حول آليات عملها. ويحصل الفائزون على جوائز نقدية ومجموعة من معدات التصوير الرقمي من سوني. وتشتمل الجوائز، التي يتاح الاشتراك فيها مجاناً، على أربع فئات هي فئة التصوير الخيالي، وفئة التصوير الواقعي، وفئة الطلاب، وفئة الرسوم المتحركة، ويقوم بتحكيمها لجنة من الشخصيات البارزة. وتقدم جوائز سوني لصنّاع أفلام المستقبل، من خلال دعم المواهب في مجالات السينما والفيديو وسرد القصص، نافذة لتنمية التميز الإبداعي. sonyfuturefilmmakerawards.com

وتتولى مجموعة كريو وإطلاق وتنظيم فعاليات وبرامج في ثلاثة قطاعات رئيسية، هي التصوير الفوتوغرافي والأفلام والفن المعاصر. وحرصت كريو منذ عام 2007 على تعزيز رسالتها الرامية إلى إتاحة فرص هامة للمبدعين وتوسيع نطاق وصول أنشطتها الثقافية. وتشمل مشاريعها البارزة اليوم كلاً من جوائز سوني العالمية للتصوير الفوتوغرافي، وجوائز سوني لصنّاع أفلام المستقبل، وفوتوفيرز، وفوتو لندن. وتتعاون كريو مع شركة أنغوس مونتغمري البريطانية للمساعدة على تنفيذ مشاريع المجموعة، والتي تضم العديد من أبرز المعارض الفنية في العالم. وتمثل "كريو" المعنى المقابل لعبارة I create باللغة اللاتينية، وتعمل على تمكين المبدعين وتسليط الضوء على أعمالهم الاستثنائية. creoarts.com

سوني بيكتشرز إنترتينمنت هي شركة فرعية تابعة لسوني التي تتخذ من طوكيو مقراً لها. وتشمل العمليات العالمية لسوني بيكتشرز إنترتينمنت أنشطة مثل إنتاج الرسوم المتحركة والاستحواذ والتوزيع؛ والإنتاج التلفزيوني والاستحواذ والتوزيع؛ والشبكات التلفزيونية؛ وإنشاء وتوزيع المحتوى الرقمي؛ وتشغيل منشآت الاستديو؛ وتطوير المنتجات والخدمات والتقنيات الترفيهية الجديدة. وتدير سوني بكتشرز تليفيجن العشرات من شركات الإنتاج المملوكة بالكامل أو المشتركة حول العالم. وتشمل مؤسسات الإنتاج التابعة لمجموعة الصور المتحركة كلاً من كولومبيا بيكتشرز، وسكرين جيمز، وترايستار بيكتشرز، و3000 بيكتشرز، وسوني بيكتشرز للرسوم المتحركة، ستيدج 6 فيلمز، وأفيرم فيلمز، سوني بيكتشرز للإنتاج السينمائي الدولي، وسوني بيكتشرز كلاسيك. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني:

www.sonypictures.com/corp/divisions.

نبذة عن شركة سوني 

شركة سوني هي شركة تابعة ومملوكة بالكامل لشركة مجموعة سوني، وتتولى مسؤولية إدارة أعمال الترفيه والتكنولوجيا والخدمات في المجموعة. وتتمثل رسالة الشركة في "إنشاء مستقبل الترفيه من خلال قوة التقنية بالتعاون مع المبدعين"، وتهدف لمواصلة العمل على تحقيق مبدأ "كاندو" و"أنشين" بما يعود بالنفع على الأفراد حول العالم. وتعمل الشركة في مجال أجهزة سوني الإلكترونية الاستهلاكية، ووسائط التسجيل والطاقة، والأجهزة الإلكترونية النقالة. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: http://www.sony.net/　  

*كلمتا كاندو وأنشين يابانيتا الأصل، فمعنى الأول هو العاطفة والمشاعر، أما الثانية فلها معانٍ عديدة منها السلام النفسي والاطمئنان والأمانة والثقة.   

نبذة عن سوني الشرق الأوسط وأفريقيا:

سوني الشرق الأوسط وأفريقيا م.م.ح. شركة تابعة بالكامل لشركة سوني، وهي المقرّ الرئيسي الإقليمي لمنطقتَي الشرق الأوسط وأفريقيا. وتعمل الشركة ضمن قسم سوني لإلكترونيات المستهلكين، والإلكترونيات المتحركة (أنظمة سمعية في السيّارة ومنتجات البث والمهنية ومنتجات الحاسوب الترفيهية (بلاي ستيشن) في أكثر من 40 دولة في المنطقة.

وإضافةً إلى عمليات إدارة المخزون في منشأتها بالمنطقة الحرّة لجبل علي في دبي، تدير سوني الشرق الأوسط وأفريقيا أنشطة متعدّدة تشمل الخدمات اللوجستية والمبيعات والتسويق والإعلانات وخدمات العملاء من خلال شركائها ومكاتبها التمثيلية، بالإضافة إلى 353 مكتب خدمات طرف ثالث معتمد، يعزز حضور سوني في أسواق مهمّة في المنطقة.  

للاستفسارات الإعلامية، يرجى التواصل مع: